4 إصابات برصاص الاحتلال في محيط مخيم الأمعري الاحتلال يعتدي على مواطن في الأغوار بعد احتجازه وزيرة التنمية الاجتماعية تؤكد مواصلة دعم المواطنين وتعزيز صمودهم في ظل الظروف الصعبة مستوطنون يقطعون 80 شجرة زيتون في "واد سعير" شمال شرق الخليل الاحتلال يواصل إغلاق مدخل ديراستيا ويعتدي على المواطنين الاحتلال يحرق منزلا بمخيم نور شمس وسط حصار متواصل على طولكرم قوات الاحتلال تقتحم قرية كفر مالك استشهاد شاب برصاص الاحتلال جنوب الخليل 213 مريضا يغادرون قطاع غزة للعلاج في الخارج إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة الرام ملك الأردن: سنبقى إلى جانب أهالي غزة بكل إمكانياتنا ولن نقبل باستمرار الانتهاكات في الضفة حركة "فتح" تنفي ما نُسب إليها من تصريحات أو مواقف تتعلق بالموافقة على رئاسة اللجنة الإدارية في قطاع غزة الاحتلال يقتحم بلدة حزما الاحتلال يستولي على 73 دونما من أراضي محافظة رام الله والبيرة قوات الاحتلال تقتحم قفين شمال طولكرم

طبيب مصرى يبتكر طريقة جديدة لتثبيت عظمة "العجز" بالمسامير الطبية

وكالة الحرية الاخبارية -  يحاول الأطباء خاصة الجراحين، تقديم كل ما هو جديد للتغلب على مشكلات العظام التى تواجه المرضى خاصة مرضى كسور العظام والحوادث. الدكتور "عبد الفتاح سعود" أستاذ جراحة العظام كلية طب ومدير العلاقات الدولية ورئيس المركز المصرى للتدريب على الجراحات كلية طب جامعة عين شمس، ابتكر طريقة جراحية بسيطة لتثبيت عظمة العجز التى كان يصعب التغلب عليها من قبل.

وشرح الدكتور "عبد الفتاح سعود " ابتكاره قائلا فى تصريحات خاصة: "عظمة العجز تربط بين العمود الفقرى والحوض ومكونة من 5 فقرات ملتحمين معا، ويليهم العظمة العصعوصية، وفى حال كسرها كان يواجه المريض العديد من المشكلات الطبية مثل الشق الجراحى الكبير والعميق الذى يصعب التئامه بسهولة بالإضافة إلى المثبتات الخارجية المستخدمة لهذه العظمة كان يصعب بعدها نقل المريض والتعامل معه وإجراء نظافته الشخصية وبالتالى كان ينتج عنها مشكلات كثيرة.

". وتابع: "عن طريق استخدام مسامير "الإلية" ابتكرت طريقة جراحية لتثبيت عظمة العجز بشق جراحى بسيط والمعروفة باسم "التدخل الجراحى المحدود" يسهل التئامه وبدون استخدام للمثبتات الخارجية، وتصل نسبة نجاح العملية إلى 100%، وهى طريقة آمنة على المريض ولا ينتج عنها مضاعفات.

وأضاف الدكتور "عبد الفتاح سعود ": "هذه الطريقة تستخدم بالتعامل مع كسور الحوض الأخرى، وتم تسجيل هذا الابتكار فى كل الكتب العلمية باسمى واسم مصر وهى مطبقة حاليا فى كل المستشفيات المصرية".