إيران تؤكد أن نهج نصر الله سيتواصل رغم اغتياله الاحتلال يقتحم قرية تل جنوب غرب نابلس وسط مواجهات وزير الصحة اللبناني: 1640 شهيدا بينهم 104 أطفال و194 امرأة منذ الثامن من أكتوبر الرئيس يعزي باستشهاد أمين عام حزب الله حسن نصر الله تظاهرات في مدن وعواصم عالمية تنديدا بالعدوان على قطاع غزة إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال مخيم بلاطة شرق نابلس "فتح" تنعى الأمين العام لحزب الله الشهيد حسن نصر الله إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال مخيم بلاطة شرق نابلس قوات الاحتلال تقتحم بلدة الخضر جنوب بيت لحم سفارتنا في مصر تعلن البدء بحملة تطعيم للأطفال وطلبة المدارس القادمين من غزة إصابة شاب برصاص الاحتلال شمال طولكرم الشرطة تقبض على شخص دعس مواطن بشكل متعمد وأصابه بجروح خطيرة في الخليل إصابة مواطنة برصاص الاحتلال في مخيم العروب شمال الخليل مقتل شابة وثلاث إصابات في جريمتين منفصلتين داخل أراضي الـ48 صافرات الانذار تدوي في نهاريا شمالا

طبيب مصرى يبتكر طريقة جديدة لتثبيت عظمة "العجز" بالمسامير الطبية

وكالة الحرية الاخبارية -  يحاول الأطباء خاصة الجراحين، تقديم كل ما هو جديد للتغلب على مشكلات العظام التى تواجه المرضى خاصة مرضى كسور العظام والحوادث. الدكتور "عبد الفتاح سعود" أستاذ جراحة العظام كلية طب ومدير العلاقات الدولية ورئيس المركز المصرى للتدريب على الجراحات كلية طب جامعة عين شمس، ابتكر طريقة جراحية بسيطة لتثبيت عظمة العجز التى كان يصعب التغلب عليها من قبل.

وشرح الدكتور "عبد الفتاح سعود " ابتكاره قائلا فى تصريحات خاصة: "عظمة العجز تربط بين العمود الفقرى والحوض ومكونة من 5 فقرات ملتحمين معا، ويليهم العظمة العصعوصية، وفى حال كسرها كان يواجه المريض العديد من المشكلات الطبية مثل الشق الجراحى الكبير والعميق الذى يصعب التئامه بسهولة بالإضافة إلى المثبتات الخارجية المستخدمة لهذه العظمة كان يصعب بعدها نقل المريض والتعامل معه وإجراء نظافته الشخصية وبالتالى كان ينتج عنها مشكلات كثيرة.

". وتابع: "عن طريق استخدام مسامير "الإلية" ابتكرت طريقة جراحية لتثبيت عظمة العجز بشق جراحى بسيط والمعروفة باسم "التدخل الجراحى المحدود" يسهل التئامه وبدون استخدام للمثبتات الخارجية، وتصل نسبة نجاح العملية إلى 100%، وهى طريقة آمنة على المريض ولا ينتج عنها مضاعفات.

وأضاف الدكتور "عبد الفتاح سعود ": "هذه الطريقة تستخدم بالتعامل مع كسور الحوض الأخرى، وتم تسجيل هذا الابتكار فى كل الكتب العلمية باسمى واسم مصر وهى مطبقة حاليا فى كل المستشفيات المصرية".