الاحتلال يقتحم المنطقة الشرقية من نابلس مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة بشأن اعتراف إسرائيل بما يُسمى "أرض الصومال" محافظة القدس: الاحتلال يثبت إخلاء 13 شقة في حي بطن الهوى يقطنها أكثر من 100 مقدسي لصالح المستوطنين الطقس: غائم وبارد خاصة في المناطق الجبلية و الفرصة مهيأة لسقوط امطار خفيفة متفرقة فوق بعض المناطق قوات الاحتلال تعتقل الأسيرة المحررة أشواق عوض من بلدة بيت أمر شمال الخليل قوات الاحتلال تشن حملة مداهمات واسعة وتعتقل عدد من المواطنين بينهم صحفية العثور على الشاب تامر زغارنة الذي جرفته السيول يوم أمس ببلدة الظاهرية متوفياً الاحتلال يصيب مواطنا بالرصاص قرب جدار الفصل العنصري في الرام دخل حيز التنفيذ: الكنيست تصادق نهائيا على قطع الكهرباء والمياه عن مكاتب "الأونروا" البنتاغون: عقد لبوينغ بـ8.6 مليارات دولار لتسليم مقاتلات إف-15 لإسرائيل مستوطنون يهاجمون تجمعا بدويا في مخماس شمال القدس ويعتدون على المواطنين والممتلكات ترامب: ناقشت مسألة الضفة الغربية مع نتنياهو ولم نتفق 100 بالمئة الاحتلال يعتقل ثلاثة متضامين أجانب من المغير شرق رام الله مستوطنون يستولون على جرافة ويعتدون على سائقها ويحتجزونه في عقربا جنوب نابلس الشيخ: نرحب بإصرار ترمب على تنفيذ كامل بنود اتفاق وقف إطلاق النار ووقف محاولات تقويض السلطة

"أوبك": استهلاك النفط سيستمر في الارتفاع حتى العام 2050 على الأقل

أعلنت منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك)، أن استهلاك النفط العالمي سيستمر في الارتفاع على الأقل حتى العام 2050، واعتبرت أن الانتقال "السريع" بعيدا من مصادر الطاقة الأحفورية يعد أمرا "غير قابل للتحقق"، وهو ما يتعارض مع الجهود المطلوبة لمكافحة ظاهرة الاحترار المناخي.

وفي تقريرها لعام 2025 حول الطلب العالمي على النفط، توقعت منظمة "أوبك"، أن يرتفع استهلاك النفط بنسبة 18.6% بين عامي 2024 و2050، من 103.7 ملايين برميل يوميا إلى نحو 123 مليون برميل يوميا.

وقال الأمين العام للمنظمة، هيثم الغيص "لا يُتوقع حدوث ذروة في الطلب على النفط خلال فترة التوقعات هذه"، مؤكدا أن استهلاك النفط لن يشهد أي تراجع خلال السنوات الـ25 المقبلة.

ورفعت "أوبك" توقعاتها في تقريرها لعام 2024، وكانت قد توقعت زيادة بنسبة 17% في استهلاك النفط بين عامي 2023 و2050، من 102.2 مليون برميل يوميا إلى 120.1 مليون برميل يوميا.

وتتعارض هذه التوقعات مع جميع توصيات خبراء المناخ الذين يطالبون بوقف سريع لاستخدام مصادر الطاقة الأحفورية مثل الفحم والنفط والغاز، بهدف الحد من تخطي معدّل الاحترار المناخي في العالم عتبة 1.5 درجة مئوية مقارنة بفترة ما قبل الثورة الصناعية، وهو الهدف الرئيسي لاتفاق باريس للمناخ لعام 2015.

كما تتباين هذه التوقعات بشكل كبير مع توقعات الوكالة الدولية للطاقة التي قدّرت أن يشهد استهلاك النفط العالمي "تراجعا طفيفا" في العام 2030 بعد أن يصل إلى ذروته في العام الذي يسبقه، وهو أمر استثنائي منذ العام 2020 الذي شهد جائحة كورونا.

وقالت المنظمة التي ترأسها السعودية، إن "الواقع الحالي يُظهر أن استهلاك العالم من الخشب والنفط والفحم والغاز وجميع مصادر الطاقة الأخرى في أعلى مستوياته على الإطلاق".

وقال الأمين العام لمنظمة "أوبك"، إنه "في السنوات الأخيرة، بات واضحا أكثر فأكثر لدى كثير من صناع القرار أن فكرة التخلص السريع من النفط والغاز ليست سوى وهم وغير قابلة للتحقيق"، منتقدا وتيرة التحول في مجال الطاقة.