تقرير: عدد الاسرائيليين المغادرين يتجاوز الوافدين لأول مرة أبو زهري يدعو "اليونسكو" إلى التدخل العاجل لحماية الحرم الإبراهيمي الشريف تقرير: عدد الاسرائيليين المغادرين يتجاوز الوافدين لأول مرة قوات الاحتلال تعتقل مواطنين من رام الله "لوفيغارو": ماكرون سيعلن الاعتراف بالدولة الفلسطينية الاثنين المقبل سلطة الأراضي تُصدر 1783 سند تسجيل جديدا بعد المصادقة على 19 حوض تسوية في محافظات الوطن وزير بريطاني ينتقد منع إسرائيل سفر نائبين من بلاده للضفة الغربية مجزرة جديدة: عشرات الشهداء والجرحى باستهداف الاحتلال مناطق عدة بمدينة غزة بيروت: إحياء الذكرى الـ43 لمجزرة صبرا وشاتيلا هآرتس: الجيش يوظف مليشيات فلسطينية بغزة لتنفيذ مهام عسكرية استشهاد الصحفي محمد الصوالحي إثر قصف الاحتلال مدينة غزة خوري يبحث مع رئيس البعثة الروحية الروسية الأرثوذكسية سبل تعزيز التعاون الكنسي الرئيس يستقبل السفراء العرب المعتمدين لدى تركيا لجنة الحوار اللبناني–الفلسطيني و"الأونروا" تجتمعان مع وزير الداخلية اللبناني قوات الاحتلال تقتحم مدينة طوباس

الولايات المتحدة تدعو إسرائيل إلى تمديد طويل الأمد لتعويضات المراسلة المصرفية مع الضفة

أعربت الولايات المتحدة عن قلقها البالغ إزاء قرار الحكومة الإسرائيلية بتمديد التعويض عن خدمات المراسلة المصرفية بين إسرائيل والضفة الغربية لمدة 30 يوماً فقط، مشيرة إلى أن هذا التمديد القصير قد يؤدي إلى أزمة جديدة مع حلول 30 تشرين الثاني/نوفمبر.

وأكد بيان مشترك صادر عن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن ووزيرة الخزانة جانيت يلين، أن الاستقرار الاقتصادي في الضفة الغربية ضروري لتحقيق الأمن للإسرائيليين والفلسطينيين على حد سواء، وأن استمرار القدرة على إجراء المعاملات بعملة الشيكل يمثل ركيزة أساسية لتحقيق هذا الاستقرار.

وأوضحت الولايات المتحدة، أن قطع العلاقات المصرفية بين البنوك الإسرائيلية والفلسطينية سيؤدي إلى اضطرابات اقتصادية خطيرة في الضفة الغربية، مما يشكل تهديداً لأمن المنطقة بأسرها.

وأكدت أن هذا الموقف يلقى دعماً من مجموعة السبع وعدد من الشركاء الدوليين.

كما أعربت الحكومة الأمريكية عن ثقتها بأن البنوك الفلسطينية تدير مخاطر تمويل "الإرهاب" بصورة مناسبة بفضل الانخراط المستمر من قبل الولايات المتحدة مع القطاعين العام والخاص في إسرائيل والضفة الغربية.

وفي ختام البيان، دعت الولايات المتحدة الحكومة الإسرائيلية إلى تمديد فترة التعويض لمدة سنة واحدة على الأقل، لضمان استمرارية العلاقات المصرفية، وطالبت بأن تكون التمديدات المستقبلية شفافة، قابلة للتنبؤ، وخالية من التسييس.