الاحتلال يشرع بوضع أساسات لبناء مصعد كهربائي في المسجد الأقصى 6 شهداء في قصف للاحتلال على رفح ودير البلح مخابرات الاحتلال تستدعي محافظ القدس عدنان غيث للتحقيق حزب الله: دخلنا مرحلة جديدة في الحرب وسنواصل إسناد غزة الاحتلال يشرع بوضع أساسات لبناء مصعد كهربائي في المسجد الأقصى ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية إلى 50 نتنياهو: ندرس خطة لإعلان شمال غزة منطقة عسكرية الرئيس الإسرائيلي: لا علاقة لنا بهجمات البيجر في لبنان تنظيم فعالية لمناسبة يوم النظافة العالمي في طولكرم مخابرات الاحتلال تستدعي محافظ القدس عدنان غيث للتحقيق المجلس الوطني يحذر من تحركات حكومة اليمين المتطرف لتغيير الوضع القائم في الأقصى قوات الاحتلال تقتحم مدينة يطا مستعمرون يقطعون عشرات أشجار الزيتون جنوب شرق بيت لحم إصابات بالاختناق خلال مواجهات مع الاحتلال في كفر قليل جنوب نابلس قوات الاحتلال تحتجز عشرات المواطنين شمال غرب سلفيت

زراعة أذن في اليد!

وكالة الحرية الاخبارية -  زراعة الأذن في اليد ليس خيالًا بعد الآن. ففي جراحة فريدة من نوعها قطع الأطباء غضروفًا ضلعيًا بشكل الأذن، وزرعوه تحت السديلة الجلدية بذراع مريض، ونجحت العملية!

بعد أن فقد مريض يدعى "جي" أذنه، وهو في أواخر الثلاثينات من عمره، في حادث سير تسبب بتمزّق الجانب الأيمن في وجهه، تمكّن الأطباء من زراعة أذن على ذراع رجل باستخدام أحد غضاريف الضلوع. ومنذ ذلك الحين أجرى "جي" عدّة عمليات تجميلية لإعادة بناء وجهه، لكنه كان يشعر دائمًا بعدم الارتياح لفقدان إحدى أذنيه.

وفي جراحة فريدة من نوعها، قطع الأطباء غضروفًا ضلعيًا بشكل الأذن، وزرعوه تحت السديلة الجلدية بذراعه. وقال "جي" لصحيفة تشاينا ديلي الصينية "منذ إن فقدت إحدى أذنيّ وأنا أشعر بعدم الارتياح كأن شيئاً ما ينقصني".

ومرت عملية زراعة هذه الأذن بـ 3 مراحل أجريت جميعها في المستشفى التابع لجامعة جياو تونغ شيآن في مقاطعة شانشي بالصين.

وبدأت المرحلة الأولى من زراعة الأذن عندما وضع الطبيب جو شوزهونغ مُوسّع الجلد في ذراع السيد 'جي' لإفساح مكان للأذن من خلال حقن المياه داخل الذراع لزيادة حجمها، وبعد ذلك زرع الأطباء الأذن وأدخلوها في مكانها الجديد بالذراع.

وفي المرحلة التالية من الجراحة، سينقل الأطباء الأذن إلى مكانها الطبيعي في الرأس خلال 4 أشهر.

ويبدو أن "جي" متحمس جداً لهذه العملية، إذ قال "عندما أنظر إلى الأذن الموجودة على ذراعي أجد أنها تُشبه أذني السابقة تماماً.