استيطان غير مسبوق.. إقرار 19 مستوطنة جديدة بالضفة ورفع العدد إلى 69 "التعاون الإسلامي" تدين جريمة استهداف الاحتلال الإسرائيلي مدرسة النازحين في مدينة غزة وفاة ثلاث نساء وفقدان زوجين من عائلة واحدة في انهيار منزل في حي الشيخ رضوان بمدينة غزة فلسطين تشارك في افتتاح معرض "فلسطين الهوية والتراث" في الإسكندرية تقديرات أممية: 33 مليون سوداني بحاجة لمساعدات غذائية تشييع جثمان الشهيد أحمد زيود إلى مثواه الأخير في السيلة الحارثية أسرى "ريمون" خاصة المرضى يعانون أوضاعا صعبة للغاية مستوطنون يقتحمون الأقصى ويؤدون طقوساً تلمودية بحماية الاحتلال وفد من حماس يلتقي رئيس الاستخبارات التركية الاتحاد الآسيوي يعتزم إطلاق دوري الأمم لكرة القدم الاتحاد الآسيوي يعتزم إطلاق دوري الأمم لكرة القدم الشرطة تنهى استعداداتها وتوجه رسالة لفعاليات الميلاد المجيد فى بيت لحم شهيدان بغارتين إسرائيليتين على بلدة ياطر جنوب لبنان المنظمات الأهلية: الوضع الصحي في القطاع بحاجة إلى تدخل فوري لوقف الكارثة الإنسانية ثلاث إصابات جراء اعتداء مستوطنين بالضرب على مواطنين في بلدة بيت ليد شرق طولكرم

37 حالة إبعاد و253 إقامات منزلية بحق القاصرين في القدس

وكالة الحرية الاخبارية -  أفادت هيئة شؤون الأسرى والمحررين اليوم الاثنين، بأن مجموع من تم إبعادهم من القاصرين عن مناطق سكناهم في مدينة القدس المحتلة وصل إلى 37 حالة، و253 حالة فرض عليها الحبس المنزلي.

وأوضحت في بيان صحفي، أن حملات الاعتقال الواسعة في محافظة القدس طالت أكثر من 1500 حالة اعتقال في صفوف القاصرين، وهي أكبر حملة تشهدها القدس المحتلة منذ سنوات طويلة، مشيرة إلى أن المحاكم العسكرية الإسرائيلية تفرض أحكاما على القاصرين، مصحوبة بكفالات مالية، تقضي بإقامات منزلية لمدد محدودة 'حبس منزلي' أو إبعاد عن مناطق السكن، مع وجود أحد أفراد العائلة.
وتقضي الإجراءات الإسرائيلية بفرض تعهد على والدي الطفل بعدم اختراق الحكم المفروض عليه، وفي حال تم مخالفة ذلك فسيتم اعتقال الوالدين، وفرض غرامات مالية عالية عليهم، وإعادة اعتقال الطفل، وكذلك تقضي أن يصحب الطفل المبعد أحد والديه إلى منطقة الإبعاد.
وأوضح البيان أن هذه العقوبة تجعل من عائلة الطفل سجانا عليه، وهي عقوبة مضاعفة على كافة أفراد العائلة، معتبرا هذه الإجراءات 'مخالفة لقواعد وأحكام القانون الدولي'، ولاتفاقية حقوق الطفل العالمية، واصفا إياها بـ'التعسفية واللاأخلاقية، التي تمارسها حكومة إسرائيل بحق الأطفال'.
وأشار إلى أن الطفل المحكوم بالإبعاد، أو الحبس المنزلي، يتم تركيب جهاز إنذار في أحد قدميه، يحدد مكانه، ومدى التزامه بالعقوبة المفروضة عليه، ويكون تحت رقابة الشرطة والأجهزة الأمنية الإسرائيلية.