"الكنيست" تصوت اليوم على مشروع "قانون ضم الضفة" انطلاق فعاليات الحملة الوطنية لقطف الزيتون في بيت لحم قرار مرتقب للعدل الدولية بشأن منع إسرائيل إدخال المساعدات إلى غزة الاحتلال يعتقل 45 مواطنا على الأقل من الضفة الائتلاف يؤجل التصويت على القوانين باستثناء مشروع الضم قوات الاحتلال تشدد إجراءاتها العسكرية على حي الشيخ جراح بالقدس فانس: نعيش أياما مصيرية.. ونتنياهو يقول طرحنا رؤية جديدة لليوم التالي "الأونروا": إسرائيل تنفّذ عمليات تدمير في شمال الضفة وتجبر الفلسطينيين على النزوح القسري محافظة القدس تحذر من انهيار أجزاء من المسجد الأقصى جراء حفر إسرائيل للأنفاق الرئيس يفتتح فعاليات المنتدى الوطني العاشر "الإبداع من الوطن إلى العالم" حسين الشيخ وماجد فرج في القاهرة لبحث ترتيبات ما بعد حرب غزة وزيرة المرأة ومدير منظمة العمل الدولية في القدس يبحثان سبل التعاون لدعم النساء العاملات انطلاق فعاليات المنتدى الوطني العاشر "الإبداع من الوطن إلى العالم" الصحة بغزة تتسلم جثامين 30 شهيدا مجهول الهوية مخاوف في إسرائيل بعد عبور مقاتلات صينية لمصر متخفية

معظم الأطفال المصابين بالربو لا يلقون اهتماما بالمدرسة

وكالة الحرية الاخبارية - أظهرت دراسة علمية حديثة، نتائج خطيرة ومثيرة حول العناية بأمراض الأطفال فى المدرسة، حيث أفادت أن معظم الأطفال الذين يعانون من الربو أو الحساسية الغذائية، يفتقرون العناية الصحية فى المدرسة.

وقال الدكتور غوبتا روتشى بمركز صحة المجتمع فى كلية فاينبيرغ للطب فى جامعة نورث وسترن فى شيكاغو، أن الأطفال الذين يعانون من الربو أو الحساسية، على سبيل المثال، قد يكون لهم خطة يوماً بعد يوم لتعاطى الأدوية من قبل ممرضة المدرسة، وكيفية علاج الربو أو الحساسية مع الهجوم المعتدل، وكيفية التعامل مع الحالات الحرجة.

وتابع "غوبتا"، أن كل مدرسة لديها نظام لإدارة الأوضاع الصحية، ولكن العديد من الأطفال وخاصة من الأسر ذات الدخل المنخفض أو الأقليات، التى ليست مدرجة فى النظام.

وأوضح غوبتا أن الطفل إذا كان لديه حالة مزمنة مثل الربو أو الحساسية الغذائية، يحتاج أن يكون الطبيب سباق فى إعطائه العلاج المناسب. قالت بريندا كلارك، مدير برنامج "NetWellness" فى كلية الصحة العامة فى جامعة ولاية أوهايو فى كولومبوس، إنه فى كثير من الأحيان الآباء لا يدركون مدى المشكلة الكبيرة التى يعانى منها الطفل. وأضاف "غوبتا" أن التصدى للمشكلة فى المدارس يتطلب تحسين التوظيف والتدريب، وربما يتطلب أشكالاً جديدة لتقديمها وتحديثها سنوياً، ولكن هذا على المدى الطويل.