المنظمات الأهلية تدعو لتوحيد الجهود تحت مظلة الأمم المتحدة لوقف جرائم الاحتلال غرق خيام النازحين في غزة مع بداية المنخفض الجوي مستوطنون وجنود الاحتلال يداهمون منازل في ديراستيا شمال غرب سلفيت الاحتلال يعتقل 43 مواطناً ويحتجز العشرات في عدة محافظات الاحتلال يعتقل أسيرا محررا من شعفاط في القدس المحتلة إعلام الأسرى: الاحتلال يواصل احتجاز 32 أسيراً من غزة رغم انتهاء محكومياتهم المالية تعلن موعد ونسبة صرف رواتب الموظفين مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى المجلس الوطني: جرائم الاحتلال تمثل اختبارا قاسيا للقيم الإنسانية في يوم حقوق الإنسان أبو جزر: الفدائي جاهز لمواجهة المنتخب السعودي في ربع نهائي كأس العرب غرفة العمليات الحكومية تطلق مناشدة عاجلة لتوفير مستلزمات الإيواء وتوزيعها في غزة هيئة الأسرى: سجون الاحتلال تشهد أسوأ موجة برد في ظل حرمان المعتقلين من الأغطية والملابس الاحتلال يشرع في هدم موقف سيارات وغرفة متنقلة في حي رأس خميس بالقدس مستوطنين بحماية قوات الاحتلال يقتحمون منطقة "قيزون" في الخليل ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 70,369 شهيدا و171,069 مصابا

الاحتلال يمنع انتشال شهداء وجرحى خزاعة المنكوبة

وكالة الحرية الاخبارية -  منعت قوات الاحتلال الإسرائيلي صباح السبت الطواقم الطبية من دخول بلدة خزاعة شرق مدينة خانيونس جنوب قطاع غزة والتي تعرضت لمجزرة كبيرة قبل أيام.

وقالت مصادر صحفية إن قوات الاحتلال تمنع الطواقم الطبية من دخول خزاعة المنكوبة لانتشال شهداء وجرحى العدوان التي تعرضت له قبل أيام وأسفر عن عشرات الشهداء وإصابة المئات.

وأشار إلى أن سكان خزاعة يناشدون اللجنة الدولية للصليب الأحمر للتدخل العاجل والفوري والتنسيق للسماح الطواقم الطبية للعبور للبلدة للتمكن من انتشال اقاربهم.

ودخلت تهدئة إنسانية من 12ساعة بين المقاومة والجيش الإسرائيلي حيز التنفيذ بعد الساعة الثامنة من صباح اليوم الـ20 من العدوان على قطاع غزة والذي أدى لاستشهاد 886 شهيدًا وجرح 5840.

وتستهدف التهدئة خصوصا إتاحة الفرصة أمام إخلاء جثث شهداء وإسعاف جرحى في مناطق القصف الإسرائيلي المكثف على أطراف القطاع الشرقية ضمن العدوان.

وتعرضت خزاعة الأربعاء الماضي لمجزرة على غرار التي ارتكبها الاحتلال بحق المواطنين في حي الشجاعية شرق غزة وراح ضحيتها ما يزيد عن 80 شهيدًا وإصابة المئات.

وانهالت مئات القذائف المدفعية على المنازل والمساجد والمدارس في البلدة، مما أدى إلى ارتقاء عشرات الشهداء وإصابة المئات وإحداث دمار كبير، فيما لم يسمح بانتشالهم لمعرفة عددهم.