هيئة تنظيم قطاع الاتصالات تعتمد استخدام التوقيع والختم الإلكتروني في خدمات الاتصالات …. خطوة جديدة نحو التحول الرقمي الشامل في فلسطين الجيش الإسرائيلي يقترح استئناف الهجمات على غزة الاحتلال يجبر مواطنين على إخلاء منازلهم في محيط مخيم جنين مستوطنون ينصبون خيمة في مسافر يطا بسبب خروقات الاحتلال.. حماس تؤجل تسليم رفات محتجز إسرائيلي الاحتلال يفجر منزلاً في حي الهدف بجنين نتنياهو يوجه الجيش بتنفيذ ضربات قوية "فورا" على قطاع غزة إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة الرام جيش الاحتلال يشن غارات عنيفة على غزة شهداء وجرحى في غارات وقصف مدفعي للاحتلال على قطاع غزة إصابة طفلين برصاص الاحتلال في قرية المغير شمال شرق رام الله لجنة أممية تطالب العالم مساعدة الشعب الفلسطيني على تقرير مصيره بدولة مستقلة حماس: لا علاقة لنا بحادث إطلاق النار برفح وملتزمون بالاتفاق واشنطن تعارض أي دخول بري جديد للجيش الإسرائيلي الاحتلال يقتحم عنزا ويداهم منازل في حي خروبة بجنين

الكشف عن شبكة للمقاومة الفلسطينية يثير جدلاً واسعاً في إسرائيل

وكالة الحرية الاخبارية -  أثار إعلان المخابرات الإسرائيلية الكشف عن ما زعمت أنه "خلية إرهابية ضخمة، كانت تهدف إلى تفجير الكنيست وعدد من المواقع الهامة على رأسها السفارة الأمريكية في تل أبيب"، الكثير من ردود الفعل منذ الإعلان عن هذا الخبر في وسائل الإعلام الإسرائيلية حتى الآن.

وأشارت التقارير الصحافية الإسرائيلية إلى أن أهم زاوية من الممكن التطرق إليها عند الحديث عن هذه القضية، هو وجود اثنين من عرب 48 يحملون الهوية الإسرائيلية من أصل ثلاثة هم من أعضاء الخلية، الأمر الذي سيزيد من نظرة الشك الإسرائيلية تجاه هؤلاء الفلسطينيين.

وقالت المخابرات الإسرائيلية في بيان لها وزعته على عدد من الصحف ووسائل الإعلام، صباح اليوم الخميس، أن هؤلاء الفلسطينيين تم تجنيدهم عن طريق الإنترنت (سوشيال ميديا)، وتحديداً فيس بوك وسكايب.

ويأتي الكشف عن أمر هذه الخلية، بالتزامن مع دعوات ضد منطقة المثلث العربية في إسرائيل للسلطة الفلسطينية تمهيداً لإعلان الدولة، وهو أمر نادى به زعيم حزب "إسرائيل بيتنا" إفيجدور ليبرمان، الذي أشار إلى أهمية هذه الخطوة خاصة في ظل ما سماه بأجواء عدم الولاء للعرب في إسرائيل للدولة.

وذكرت مصادر صحفية أن السبب الرئيسي وراء هذا الإعلان، هو تبرير مراقبة الفلسطينيين في الداخل وفرض المزيد من القيود عليهم، خاصة أن الاتهامات التي تم توجيهها إلى الفلسطينين في النهاية، عبارة عن مجرد شبهات ولا ترتقي على الإطلاق لمستوى الدلائل، وأن محادثات الإسرائيليين عبر الإنترنت تمتلئ بالكثير من الهجوم والذم ضد العرب والانتقادات لهم.