جندي "إسرائيلي" يدهس شابًا أثناء صلاته قرب رام الله اليونيسيف: معاناة الأطفال في غزة مستمرة رغم وقف إطلاق النار الاحتلال يصدر "أوامر إخلاء" لمربع سكني كامل شرق حي التفاح انتشال جثامين 25 شهيدا بينهم صحافية استُشهدوا خلال حرب الإبادة على قطاع غزة بابا الفاتيكان يدعو لإنهاء معاناة أهالي قطاع غزة الاحتلال يشق طريقاً استيطانياً جنوبي الخليل قطاع غزة يواجه أزمة وقود تهدد عمل المستشفيات والخدمات الصحية مسؤولون إسرائيليون: قد يكون هناك اضطرار لقبول إسرائيل مشاركة تركيا في القوة الدولية إسرائيل تحذر من التهديد الصاروخي الإيراني وتبحث خيار المواجهة الجيش الإسرائيلي يقرر تسمية عملياته العسكرية بحرب الإنبعاث انقطاع الكهرباء عن مستشفى العودة في مخيم النصيرات بسبب نفاد الوقود الهلال الأحمر: إصابة طفل برصاص الاحتلال شمال غرب القدس مصر: نتنياهو يعرقل اتفاق غزة ويحاول إشعال المنطقة مستوطنون يهاجمون قاطفي "الفقع" شمال دير استيا ويحتجزون عددا منهم 5 قتلى وإصابة 21 جراء انفجار بمسجد في حمص

مسؤولون أميركيون: سنعلن مجلس سلام وحكومة تكنوقراط وقوة استقرار الشهر المقبل في غزة

نقلت القناة الـ12 الإسرائيلية عن مسؤولين بالبيت الأبيض قولهم إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يريد أن يتقدم اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة بوتيرة أسرع، وإن الشهر القادم سيشهد الإعلان عن مجلس سلام وحكومة تكنوقراط وقوة استقرار بالقطاع.

كما نقلت القناة الإسرائيلية عن المسؤولين الأميركيين قولهم إن فريق ترامب يزداد استياء من خطوات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهوالتي تقوض الاتفاق.

ووفق القناة الـ12 الإسرائيلية، اتهم أحد المسؤولين الأميركيين إسرائيل بالمماطلة في تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار وخرقه أحيانا، بينما قال مسؤول آخر: "يبدو أن الإسرائيليين يندمون على اتفاق غزة منذ فترة".

كما عزت لمسؤول بالبيت الأبيض القول: إن "تنفيذ اتفاق غزة صعب، لكنّ إسرائيل تجعله في بعض الأحيان أكثر صعوبة"، وأضاف: "نشعر أحيانا أن قادة جيش إسرائيل بالميدان يتساهلون في استخدام القوة".

في غضون ذلك، نقلت وسائل إعلام إسرائيلية عن مسؤول إسرائيلي قوله إن هناك تباينا في المواقف بين مبعوث الرئيس الأميركي ستيف ويتكوف وصهر ترامب جاريد كوشنر من جهة وموقف نتنياهو بشأن المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة.

ويتعثر الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق غزةرغم انقضاء فترة معتبرة على بدء تنفيذ المرحلة الأولى، في وقت تتصاعد فيه مؤشرات على أن الجمود ليس تقنيا بقدر ما يرتبط بحسابات إسرائيلية داخلية، وبسقف الشروط التي تُطرح لاستكمال الاتفاق.