رئيس الوزراء يتفقَّد جهازي الشرطة والدفاع المدني جرّافات الاحتلال تهدم منزل الشهيد مهند العسود في إذنا غرب الخليل نادي الأسير ينعى المحامي الفرنسي الوفي لفلسطين "جيل ديفير" إسرائيل تمارس التضليل في هجومها على الأونروا الاحتلال يعتقل شابين من أريحا عند حاجزين عسكريين طوباس- الاحتلال يصيب شابين ويعتقل 4 آخرين ويدمر البنية التحتية لجنة إعمار الخليل تنظم ورشة عمل بعنوان "مخاطر مشروع ضم محافظة الخليل للنقب" جيش الاحتلال: اعتقلنا 4 لبنانيين اقتربوا من قواتنا جنوب لبنان ماذا قال"رئيس الإدارة المدنية للاحتلال"عن فرض السيادة وعودة العمال والهدوء في الضفة ؟ صفقة بيع أسلحة أمريكية لاسرائيل بقيمة 680 مليون دولار العشائر الفلسطينية تدين الاعتداء على أبناء الأجهزة الأمنية الفلسطينية اسرائيل تقرر الطعن أمام الجنائية الدولية ضد مذكرات الاعتقال لنتنياهو وغالنت حزب الله يعلن النصر..هذا ما فعلناه في العدو الاحتلال ينصب حاجزا عسكريا عند كفر لاقف شرق قلقيلية واشنطن بوست: مساع بالحكومة الإسرائيلية لإحياء المفاوضات مع حماس

هاليفي يتوعد: استهداف عناصر "حزب الله" وفرض قواعد جديدة على الحدود

هدد رئيس أركان الجيش الإسرائيلي، هرتسي هاليفي، باستهداف عناصر “حزب الله” الذين يقتربون من القوات الإسرائيلية أو منطقة الحدود، بما في ذلك القرى التي صنفها الجيش ضمن نطاق عملياته.

وقال هاليفي في تصريحاته: “القتال في لبنان كان حازماً، لكن تطبيق الاتفاق سيكون أكثر حزماً وفق القواعد التي أقرها وزير الدفاع ورئيس الوزراء والمجلس الأمني المصغر.”

وأضاف: “عناصر حزب الله الذين يقتربون من قواتنا أو من الحدود أو القرى المحددة سيتم استهدافهم. لن نخوض أشهرًا من الحرب ونجلي السكان من منازلهم دون إعادتهم بأمان الآن.”

وأشار إلى أن القوات الميدانية، وخاصة البرية والتابعة للقيادة الشمالية، هي الخط الأول في التصدي لأي تهديد، مدعومة بعمليات جوية وبحرية مستمرة لجمع المعلومات وتنفيذ الهجمات عند الضرورة، ولفت إلى وجود طائرات وقطع بحرية تعمل على مدار الساعة في القطاع الغربي.

وأكد هاليفي أن الجيش مستعد لاحتمال عدم التزام “حزب الله” بالاتفاق، قائلاً: “سنُعيد تقييم الوضع ونتخذ إجراءات أشد صرامة لفرض القواعد وخلق واقع مختلف تمامًا لسكان الشمال.”

يأتي هذا التصعيد عقب دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل و”حزب الله” حيز التنفيذ فجر اليوم الأربعاء، بوساطة أمريكية وفرنسية. ورغم الاتفاق، توافد سكان جنوب لبنان إلى قراهم وبلداتهم بكثافة، في ظل تحذيرات الجيش الإسرائيلي لهم بعدم العودة.