إسرائيل تقصف ريف دمشق وتحتل سد المنطرة المائي نواب في الكنيست يطالبون بتدمير مصادر الماء والغذاء والطاقة في غزة شهداء وجرحى في قصف الاحتلال المتواصل على قطاع غزة نواب في الكنيست يطالبون "كاتس" بتدمير كافة مصادر الماء والغذاء والطاقة في قطاع غزة نابلس | الاحتلال يقتحم سبسطية ويغلق محالا تجارية الرئيس يصدر قرارا بنقل عبد الله كميل محافظا لطولكرم ومصطفى الديراوية محافظا لسلفيت الاحتلال يواصل عدوانه على مستشفيات العودة وكمال عدوان والاندونيسي 4 شهداء إثر قصف الاحتلال منزلا جنوب مدينة غزة الصحة: 4200 وحدة دم وصلت غزة ضمن حملة "دمنا واحد" إصابة مستوطن بعد رشق حافلة لمستوطنين بالحجارة شرق قلقيلية الطقس: ارتفاع طفيف على درجات الحرارة الاحتلال يعتقل مواطنين ويستولي على مركبة من نابلس مجلس الأمن يعقد جلسة طارئة اليوم حول الاعتداءات الإسرائيلية على مستشفيات غزة القناة 12: فريق إسرائيلي غادر إلى قطر لاستئناف المفاوضات الصيدليات المناوبة في محافظة الخليل

ضبط 450 كيلو زيت زيتون مغشوش في قلقيلية.. سلاح آخر لمحاربة المزارعين

أعلنت الضابطة الجمركية الفلسطينية عن ضبط 450 كيلوغرامًا من زيت الزيتون المغشوش وغير الصالح للاستهلاك في قلقيلية.

 وأوضحت أن هذه الكمية وصلت من إسرائيل، وتم التحفظ عليها لحين استكمال الإجراءات القانونية.

يأتي هذا الإعلان في ذروة موسم الزيتون، في وقت يسعى فيه المزارعون إلى تسويق إنتاجهم. وفي هذا السياق، صرّح مدير دائرة الزيتون في وزارة الزراعة، رامز عبيد، بأن الزيت المغشوش يمثل "سلاحًا جديدًا للاحتلال وأعوانه لمحاربة المزارعين ومنافستهم في رزقهم ومصدر دخلهم."

وأشار عبيد، في منشور على حسابه الشخصي في "فيسبوك"، إلى أن محاربة تجار الزيت المغشوش واجب ديني ووطني، داعيًا المستهلكين إلى شراء الزيت من مصادر موثوقة أو شركات ذات سمعة طيبة.

كما أوضح عبيد أن سعر الزيت المضمون لا يختلف كثيرًا عن الزيت المغشوش، وأن أي سعر أقل من السعر العادل يعتبر مشكوكًا فيه، حيث يبلغ السعر العادل حاليًا حوالي 30 شيكلًا للتر في شمال الضفة الغربية، مع إمكانية التفاوت بنسبة 2 شيكل زيادة أو نقصان.

طرق كشف الزيت المغشوش

يلجأ من ينوي غش الزيت الأصلي إلى خلطه بنوع من أنواع الزيوت النباتية، أو الزيت التالف الذي يستخدم في صناعة الصابون، أو خلطه بالماء، وربما اللجوء إلى "الأصنصات" والأصباغ والنكهات. 

وفق خبراء الزيت فإن هناك 4 أمور أساسية، لا غنى عنها في عملية كشف الزيت الأصلي من المغشوش، وهذه علامات قد تقود إلى عملية الكشف، لكن يبقى المختبر هو الفيصل في ذلك، لكن يكفي أن تبعتد عن شراء الزيت في حال ساورك الشك من نواحي عدة، سواء بمظهر الزيت أو سعره.