مسؤولون وخبراء يوصون بتبني استراتيجيات وطنية لترسيخ التربية الإعلامية في ظل الذكاء الاصطناعي الاحتلال يقتحم عدة أحياء ومناطق في محافظة رام الله والبيرة ويداهم متجرا شهيد ومصابون في قصف الاحتلال مناطق عدة جنوب لبنان مسؤول أميركي يكشف عن تطورات مشروع قرار القوة الدولية بشأن غزة: القوة الدولية ستحل محل الجيش الإسرائيلي الحكم المحلي و"الفرنسية للتنمية" يبحثان تمديد برنامج التنمية الريفية وزيادة المناطق المستفيدة مستوطنون يقتحمون شلال العوجا شمال أريحا إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله إصابة طفل بجروح في اعتداء للمستوطنين في الخليل إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله الاحتلال يقتحم بلدة عنبتا شرق طولكرم قوات الاحتلال تغلق "المطينة" في حوسان غرب بيت لحم بيت لحم: الاحتلال يخطر بوضع اليد على أراضي في الخضر وخربة زكريا مستعمرون يسرقون ثمار الزيتون ويحطمون عددا من الأشجار جنوب الخليل ضبط نصف طن حلويات وسكاكر منتهية الصلاحية في محافظة الخليل الرئيس يستقبل السفراء العرب المعتمدين لدى إيطاليا

ضبط 450 كيلو زيت زيتون مغشوش في قلقيلية.. سلاح آخر لمحاربة المزارعين

أعلنت الضابطة الجمركية الفلسطينية عن ضبط 450 كيلوغرامًا من زيت الزيتون المغشوش وغير الصالح للاستهلاك في قلقيلية.

 وأوضحت أن هذه الكمية وصلت من إسرائيل، وتم التحفظ عليها لحين استكمال الإجراءات القانونية.

يأتي هذا الإعلان في ذروة موسم الزيتون، في وقت يسعى فيه المزارعون إلى تسويق إنتاجهم. وفي هذا السياق، صرّح مدير دائرة الزيتون في وزارة الزراعة، رامز عبيد، بأن الزيت المغشوش يمثل "سلاحًا جديدًا للاحتلال وأعوانه لمحاربة المزارعين ومنافستهم في رزقهم ومصدر دخلهم."

وأشار عبيد، في منشور على حسابه الشخصي في "فيسبوك"، إلى أن محاربة تجار الزيت المغشوش واجب ديني ووطني، داعيًا المستهلكين إلى شراء الزيت من مصادر موثوقة أو شركات ذات سمعة طيبة.

كما أوضح عبيد أن سعر الزيت المضمون لا يختلف كثيرًا عن الزيت المغشوش، وأن أي سعر أقل من السعر العادل يعتبر مشكوكًا فيه، حيث يبلغ السعر العادل حاليًا حوالي 30 شيكلًا للتر في شمال الضفة الغربية، مع إمكانية التفاوت بنسبة 2 شيكل زيادة أو نقصان.

طرق كشف الزيت المغشوش

يلجأ من ينوي غش الزيت الأصلي إلى خلطه بنوع من أنواع الزيوت النباتية، أو الزيت التالف الذي يستخدم في صناعة الصابون، أو خلطه بالماء، وربما اللجوء إلى "الأصنصات" والأصباغ والنكهات. 

وفق خبراء الزيت فإن هناك 4 أمور أساسية، لا غنى عنها في عملية كشف الزيت الأصلي من المغشوش، وهذه علامات قد تقود إلى عملية الكشف، لكن يبقى المختبر هو الفيصل في ذلك، لكن يكفي أن تبعتد عن شراء الزيت في حال ساورك الشك من نواحي عدة، سواء بمظهر الزيت أو سعره.