"التعليم العالي" تعلن عن منح دراسية للبكالوريوس والدراسات العليا في هنغاريا إصابتان إثر صدم آلية للاحتلال مركبتين في مدينة جنين إسرائيل متخوّفة من الانتقال إلى المرحلة الثانية من اتفاق غزة وزير الداخلية يلتقي لجان السِّلم الأهلي في جنين وطوباس سفارة فلسطين لدى مالي تُحيي ذكرى استشهاد عرفات وإعلان الاستقلال الكابنيت سيناقش مدة استمرار وقف إطلاق النار بغزة فصائل المقاومة بغزة: التدخل الأجنبي انتهاك لسيادتنا الوطنية واستمرار للمعاناة استشهاد طفل برصاص الاحتلال في مخيم الفارعة جنوب طوباس الرجوب: التضامن الباسكي مع فلسطين حدث غير مسبوق ويجب البناء عليه رام الله: "الأخوة والصداقة الفلسطينية الجزائرية" تحيي الذكرى الـ71 للثورة الجزائرية والـ37 لإعلان الاستقلال مستعمرون يسرقون معدات زراعية من قرية المغير الجيش الاسرائيلي يوصي بشن حرب على لبنان سفارة فلسطين لدى البحرين تحيي الذكرى الـ21 لاستشهاد ياسر عرفات والـ37 لإعلان الاستقلال الاحتلال يقتحم قرية شقبا غرب رام الله تظاهرة في بروكسل احتجاجا على مواصلة إسرائيل انتهاك وقف إطلاق النار

ضبط 450 كيلو زيت زيتون مغشوش في قلقيلية.. سلاح آخر لمحاربة المزارعين

أعلنت الضابطة الجمركية الفلسطينية عن ضبط 450 كيلوغرامًا من زيت الزيتون المغشوش وغير الصالح للاستهلاك في قلقيلية.

 وأوضحت أن هذه الكمية وصلت من إسرائيل، وتم التحفظ عليها لحين استكمال الإجراءات القانونية.

يأتي هذا الإعلان في ذروة موسم الزيتون، في وقت يسعى فيه المزارعون إلى تسويق إنتاجهم. وفي هذا السياق، صرّح مدير دائرة الزيتون في وزارة الزراعة، رامز عبيد، بأن الزيت المغشوش يمثل "سلاحًا جديدًا للاحتلال وأعوانه لمحاربة المزارعين ومنافستهم في رزقهم ومصدر دخلهم."

وأشار عبيد، في منشور على حسابه الشخصي في "فيسبوك"، إلى أن محاربة تجار الزيت المغشوش واجب ديني ووطني، داعيًا المستهلكين إلى شراء الزيت من مصادر موثوقة أو شركات ذات سمعة طيبة.

كما أوضح عبيد أن سعر الزيت المضمون لا يختلف كثيرًا عن الزيت المغشوش، وأن أي سعر أقل من السعر العادل يعتبر مشكوكًا فيه، حيث يبلغ السعر العادل حاليًا حوالي 30 شيكلًا للتر في شمال الضفة الغربية، مع إمكانية التفاوت بنسبة 2 شيكل زيادة أو نقصان.

طرق كشف الزيت المغشوش

يلجأ من ينوي غش الزيت الأصلي إلى خلطه بنوع من أنواع الزيوت النباتية، أو الزيت التالف الذي يستخدم في صناعة الصابون، أو خلطه بالماء، وربما اللجوء إلى "الأصنصات" والأصباغ والنكهات. 

وفق خبراء الزيت فإن هناك 4 أمور أساسية، لا غنى عنها في عملية كشف الزيت الأصلي من المغشوش، وهذه علامات قد تقود إلى عملية الكشف، لكن يبقى المختبر هو الفيصل في ذلك، لكن يكفي أن تبعتد عن شراء الزيت في حال ساورك الشك من نواحي عدة، سواء بمظهر الزيت أو سعره.