إسرائيل: ملتزمون بخطة ترامب رغم الصعوبات مسؤول أممي: نساء غزة يلدن بين الأنقاض ولا يمكن للعالم أن يغض الطرف الاحتلال يقتحم مدينة نابلس مؤسسات الأسرى: المعتقل المحرر محمد أبو العز ضحية جديدة لجرائم الاحتلال الطبية كفر ياسيف: المئات يتظاهرون تنديدا بجرائم القتل وتواطؤ الشرطة الإسرائيلية القدس: الاحتلال يقتحم بلدة حزما وينكل بالشبان مصادر: وفدا حماس وفتح يبحثان في القاهرة ترتيبات ما بعد وقف حرب غزة غوتيريش يحيل قرار العدل الدولية بشأن فلسطين للجمعية العامة فرنسا تدعو اسرائيل إلى إزالة العقبات أمام وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة والضفة استشهاد مواطنة لبنانية في غارة للاحتلال على بلدة "عربصاليم" الخارجية" تستنكر التصريحات العدائية لسموتريتش حول السعودية مسؤول أمريكي: اذا افشل نتنياهو الاتفاق فإن ترامب سيقلب الطاولة عليه تورك يطالب الاحتلال بضمان الحكم الذي أصدرته محكمة العدل الدولية مسؤول أممي: القطاع حقل ألغام وتنظيفه يحتاج 30 سنة قوات الاحتلال مخيم بلاطة شرق نابلس

ضبط 450 كيلو زيت زيتون مغشوش في قلقيلية.. سلاح آخر لمحاربة المزارعين

أعلنت الضابطة الجمركية الفلسطينية عن ضبط 450 كيلوغرامًا من زيت الزيتون المغشوش وغير الصالح للاستهلاك في قلقيلية.

 وأوضحت أن هذه الكمية وصلت من إسرائيل، وتم التحفظ عليها لحين استكمال الإجراءات القانونية.

يأتي هذا الإعلان في ذروة موسم الزيتون، في وقت يسعى فيه المزارعون إلى تسويق إنتاجهم. وفي هذا السياق، صرّح مدير دائرة الزيتون في وزارة الزراعة، رامز عبيد، بأن الزيت المغشوش يمثل "سلاحًا جديدًا للاحتلال وأعوانه لمحاربة المزارعين ومنافستهم في رزقهم ومصدر دخلهم."

وأشار عبيد، في منشور على حسابه الشخصي في "فيسبوك"، إلى أن محاربة تجار الزيت المغشوش واجب ديني ووطني، داعيًا المستهلكين إلى شراء الزيت من مصادر موثوقة أو شركات ذات سمعة طيبة.

كما أوضح عبيد أن سعر الزيت المضمون لا يختلف كثيرًا عن الزيت المغشوش، وأن أي سعر أقل من السعر العادل يعتبر مشكوكًا فيه، حيث يبلغ السعر العادل حاليًا حوالي 30 شيكلًا للتر في شمال الضفة الغربية، مع إمكانية التفاوت بنسبة 2 شيكل زيادة أو نقصان.

طرق كشف الزيت المغشوش

يلجأ من ينوي غش الزيت الأصلي إلى خلطه بنوع من أنواع الزيوت النباتية، أو الزيت التالف الذي يستخدم في صناعة الصابون، أو خلطه بالماء، وربما اللجوء إلى "الأصنصات" والأصباغ والنكهات. 

وفق خبراء الزيت فإن هناك 4 أمور أساسية، لا غنى عنها في عملية كشف الزيت الأصلي من المغشوش، وهذه علامات قد تقود إلى عملية الكشف، لكن يبقى المختبر هو الفيصل في ذلك، لكن يكفي أن تبعتد عن شراء الزيت في حال ساورك الشك من نواحي عدة، سواء بمظهر الزيت أو سعره.