الشرطة تقبض على شخص مطلوب بجرائم سرقة وإطلاق نار في الخليل الاحتلال يشدد من إجراءاته العسكرية ويعرقل حركة المواطنين بالضفة الاحتلال يهدم منزلا بمنطقة فرش الهوى بمدينة الخليل في اليوم العالمي للإسكان: 384 ألف وحدة سكنية تضررت جراء العدوان على غزة الاحتلال يدمر شوارع ومداخل محال تجارية في جنين محلل سياسي: إسرائيل لن تستطيع القضاء على المقاومة اللبنانية والقادم سيكون صعبًا ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على غزة إلى 41,909 شهداء و97,303 إصابات استشهاد طفل برصاص الاحتلال في مخيم قلنديا قوات الاحتلال تقتحم بلدة حجة شرق قلقيلية بيت لحم: اعتصام لمناسبة اليوم العالمي للعمل اللائق مسيرة في نابلس منددة بتواصل العدوان على قطاع غزة كلمة مصوّرة للناطق باسم القسام في ذكرى 7 أكتوبر جيش الاحتلال يعلن مقتل أحد جنوده ويدفع بفرقة ثالثة إلى حدود لبنان شهداء وجرحى في قصف الاحتلال مناطق في قطاع غزة العامور: من المتوقع انكماش الاقتصاد مع نهاية العام الجاري إلى 10%

اسرائيل: "المعركة المتفجرة"بشأن دخول المصلين للاقصى في رمضان"

تجري معركة حقيقية خلف الكواليس تحضيراً للاجتماع المتفجر الذي سيعقده رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يوم الأحد. في الاجتماع المحدودة، تقول القناة 12 العبرية، سيتم تحديد السياسة الأمنية الإسرائيلية لشهر رمضان، وتحديدا فيما يتعلق بدخول المصلين من الضفة الغربية والقدس الشرقية إلى المسجد الأقصى.

 

وزير الأمن القومي إيتمار بن غفير يرفض دخول أي مصلي من الضفة الغربية إلى الاقصى. في المقابل يحذر الشاباك والجيش الإسرائيلي من أن مثل هذه السياسة يمكن أن تحرض قطاعات بأكملها وتحول القدس إلى نقطة محورية تتجمع حولها الساحات. قال مسؤول أمني كبير للقناة انها: "برميل حقيقي من المتفجرات".

 

واضاف بن غفير: "من غير الممكن أن تتعرض النساء للاغتصاب في غلاف غزة ونتصرف وكأن كل شيء طبيعي وسنسمح لهن بالتلويح بأعلام حماس واللافتات المؤيدة للسنوار في الاقصى".

وفي الوقت نفسه، هناك أيضًا خلاف بين الشرطة والوزير. تريد الشرطة ادخال مصلين لكن وفق قيود.

وعرضت القناة المواقف من دخول المصلين من الضفة في رمضان وجاءت كما يلي:

 

الشاباك والجيش الإسرائيلي: من سن 45 فما فوق

الشرطة: من سن 60 سنة فما فوق

بن غفير: المنع مطلقا.

 

دخول عرب إسرائيل إلى الاقصى:

 

الشاباك: لا حدود على الإطلاق

الشرطة: من سن 45 سنة فما فوق

بن غفير: من عمر 70 سنة فما فوق

 

في خضم ذلك ، هناك تحذيرات من قبل المؤسسة العسكرية في اسرائيل من مجموعة قضايا: عدم تحويل أموال الضرائب إلى السلطة، وعدم دخول العمال الفلسطينيين إلى إسرائيل - وكذلك قضية الاقصى. كل هذه الأمور على حد سواء قد تفجر الأوضاع التي من شأنها أن تضع إسرائيل في ساحة أخرى.