وسائل اعلام اسرائيلية: تقليص صلاحيات فريق التفاوض بشأن المحتجزين في غزة الاحتلال ينذر بإخلاء مناطق في ضاحية بيروت الجنوبية الأمم المتحدة: الاحتلال منع وصول ثلثي المساعدات الإنسانية لقطاع غزة الأسبوع الماضي إصابة شاب بالرصاص الحي عقب هجوم للمستعمرين على بلدة بيت فوريك شرق نابلس مستوطنون يقطعون عشرات أشجار الزيتون جنوب نابلس تعطيل المولد الكهربائي وشبكة الأوكسجين والمياه في مستشفى كمال عدوان خمسة شهداء ومصابون في قصف الاحتلال بيت لاهيا والبريج ارتفاع شهداء قصف الاحتلال عمارة سكنية في العاصمة اللبنانية بيروت إلى 11 شهيدان ومصابون في قصف الاحتلال محيط مستشفى كمال عدوان اللجان الشعبية للاجئين في غزة تنظم وقفة رفضا لاستهداف "الأونروا" الصحة: 120 شهيدًا خلال الـ48 ساعة الماضية بقطاع غزة نتنياهو المنبوذ دولياً: أمر الاعتقال يمنع التقاط صور معه ومصافحته الاحتلال يدمّر مسجد الفاروق في النصيرات وسط القطاع مراسم تسليم وتسلم قيادة الحرس الرئاسي واستقبال الرئيس للقادة الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا لبحث التهديدات الإسرائيلية ضد العراق

دراسة تنفي الاختلاف بين أدمغة الذكور والإناث

كشفت دراسة حديثة أن الفروق بين أدمغة الذكور والإناث بسيطة ولا تؤثر على التفكير المنطقي ومهارات التواصل.

وأكدت الأبحاث السابقة أن أدمغة الرجال تجعلهم أفضل في مهارات التفكير، بينما تسمح أدمغة النساء بمهارات تواصل وتعدد مهام أفضل.

لكن الباحثين الذين قاموا بتحليل بيانات عقود من الزمن يقولون إن الاختلافات في وظائف المخ وبنيته صغيرة جداً ونادراً ما تكون متسقة من دراسة إلى أخرى. ويقول الباحثون: إن التحليل السابق قد خيّم عليه التحيّز العصبي، عبر الافتراض المتحيّز بأن أدمغة الإناث موصولة بطريقة مختلفة عن أدمغة الذكور، لكن ليز إليوت عالمة الأعصاب في جامعة روزاليند فرانكلين في شيكاغو تقول إن النظريات السابقة شابها التحيّز وأحجام العينات الصغيرة.

وفي تحليل جديد، فحصت إليوت وزملاؤها 30 عاماً من فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي وأنسجة المخ بعد الوفاة، ووجدوا أنه بمجرد حساب الحجم، لا يزال من الممكن العثور على اختلافات قليلة في وظائف المخ وبنيته. وعلى سبيل المثال، كانت اللوزة الدماغية التي تتحكم في غريزة «الهروب أو القتال» أكبر بنسبة %1 فقط لدى الذكور، وهي أصغر من أن تكون ذات دلالة إحصائية. وفي حين تشير بعض الدراسات إلى أن أدمغة الذكور تميل نحو التخصيص الجانبي - باستخدام نصف كرة مخ واحد في كل مرة، بدلاً من أن يكون الجانبان في اتصال مستمر - وجد إليوت أن النتائج الفردية كانت متنوعة للغاية بحيث لا يمكن استخلاص أي استنتاجات. ويزيد حجم دماغ الذكور بحوالي 10 أو %11 عن حجم دماغ الإناث، وتحتوي الأدمغة الأكبر حجماً على مادة بيضاء أكثر، وتُستخدم في تنسيق الاتصال بين المناطق المختلفة، وتقول إليوت إن هذا لا يعني أن أدمغة الذكور مختلفة وظيفياً، بل إنها مجرد مسألة حجم، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.