الاحتلال ينذر عشرات آلاف المواطنين بالإخلاء من شمال قطاع غزة أبو عبيدة: الاحتلال يحاصر مكانا به أسير وهو يتحمل مسؤولية حياته إذاعة الجيش الإسرائيلي: تم العثور على جثة على ما يبدو لـ محمد السنوار قوات الاحتلال تقتحم قبلان ومستعمرون يهاجمون مركبات المواطنين قرب عصيرة القبلية الأونروا: نموذج توزيع المساعدات في غزة دعوة للموت قوات الاحتلال تنصب حاجزا على المدخل الرئيسي لغرب بيت لحم إصابة شاب برصاص الاحتلال في عزبة شوفة بطولكرم 9 شهداء في قصف للاحتلال على بلدة جباليا ومدينة دير البلح إصابات بالاختناق في مواجهات مع الاحتلال في طوباس مستوطنون يرعون أغنامهم في شلال العوجا شمال أريحا مستعمرون يرعون أغنامهم في شلال العوجا شمال أريحا إصابة شاب جراء اعتداء الاحتلال عليه بالضرب في جنين إصابة شاب جراء اعتداء الاحتلال عليه بالضرب في جنين الاحتلال يقتحم اللبن الشرقية وينصب حاجزا على مدخلها مستعمرون يقطعون أكثر من 100 شجرة زيتون غرب سلفيت ويعتدون على مزارعين

دراسة تنفي الاختلاف بين أدمغة الذكور والإناث

كشفت دراسة حديثة أن الفروق بين أدمغة الذكور والإناث بسيطة ولا تؤثر على التفكير المنطقي ومهارات التواصل.

وأكدت الأبحاث السابقة أن أدمغة الرجال تجعلهم أفضل في مهارات التفكير، بينما تسمح أدمغة النساء بمهارات تواصل وتعدد مهام أفضل.

لكن الباحثين الذين قاموا بتحليل بيانات عقود من الزمن يقولون إن الاختلافات في وظائف المخ وبنيته صغيرة جداً ونادراً ما تكون متسقة من دراسة إلى أخرى. ويقول الباحثون: إن التحليل السابق قد خيّم عليه التحيّز العصبي، عبر الافتراض المتحيّز بأن أدمغة الإناث موصولة بطريقة مختلفة عن أدمغة الذكور، لكن ليز إليوت عالمة الأعصاب في جامعة روزاليند فرانكلين في شيكاغو تقول إن النظريات السابقة شابها التحيّز وأحجام العينات الصغيرة.

وفي تحليل جديد، فحصت إليوت وزملاؤها 30 عاماً من فحوصات التصوير بالرنين المغناطيسي وأنسجة المخ بعد الوفاة، ووجدوا أنه بمجرد حساب الحجم، لا يزال من الممكن العثور على اختلافات قليلة في وظائف المخ وبنيته. وعلى سبيل المثال، كانت اللوزة الدماغية التي تتحكم في غريزة «الهروب أو القتال» أكبر بنسبة %1 فقط لدى الذكور، وهي أصغر من أن تكون ذات دلالة إحصائية. وفي حين تشير بعض الدراسات إلى أن أدمغة الذكور تميل نحو التخصيص الجانبي - باستخدام نصف كرة مخ واحد في كل مرة، بدلاً من أن يكون الجانبان في اتصال مستمر - وجد إليوت أن النتائج الفردية كانت متنوعة للغاية بحيث لا يمكن استخلاص أي استنتاجات. ويزيد حجم دماغ الذكور بحوالي 10 أو %11 عن حجم دماغ الإناث، وتحتوي الأدمغة الأكبر حجماً على مادة بيضاء أكثر، وتُستخدم في تنسيق الاتصال بين المناطق المختلفة، وتقول إليوت إن هذا لا يعني أن أدمغة الذكور مختلفة وظيفياً، بل إنها مجرد مسألة حجم، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية.