القسام: استهدفنا بالاشتراك مع سرايا القدس موقع قيادة وسيطرة الجيش الإسرائيلي في محور "نتساريم" "مجلس المستوطنات" يستولي على مساعدات زراعية في الفارسية الاحتلال يحتجز مواطنين من البلدة القديمة بالخليل وزير الزراعة يعلن عن حزمة مشاريع بقيمة 5 مليون شيقل لدعم المزارعين وتعزيز الأمن الغذائي شهداء بقصف إسرائيلي لمناطق لبنانية "اليونسكو" تعتمد بالأغلبية قرارا بدعم استمرارية الأنشطة التعليمية للأونروا في فلسطين أبو الغيط: حل الدولتين الحل الوحيد الذي يحقق السلام القائم على العدالة والكرامة وزير الخارجية البريطاني: سنتبع الإجراءات الواجبة إذا زارنا نتنياهو مجلس الكنائس العالمي يطالب بتحقيق العدالة والسلام في فلسطين ولبنان ضبط 1800عبوة من غاز الضحك الممنوع من التداول في بيت لحم نتنياهو يجري محادثات مع معارضي التسوية بلبنان ضمن حكومته الاحتلال ينقل المعتقل زكريا الزبيدي إلى عزل سجن مجدو الأمم المتحدة تحذّر من تقويض حل الدولتين 11 شهيدا في غارات الاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة الصحة العالمية: الوضع في مستشفى كمال عدوان مأساوي

ارتداء كمامتين للوقاية من كورونا هل يصنع الفارق؟

توصي أغلب الهيئات الصحية في العالم، بارتداء الكمامة من أجل الوقاية قدر الإمكان من فيروس كورونا، لكن بعض الأشخاص ذهبوا إلى جد أبعد، فصاروا يرتدون كمامتين، أي واحدة فوق أخرى، حتى يمنعوا تسلل العدوى، بشكل حازم.

وفي حفل تنصيب الرئيس الأميركي الجديد، جو بايدن، ظهر عدد من الحاضرين وهم يرتدون كمامتين اثنتين، عوض واحدة، وسط تساؤلات حول ما إذا كانت هذه الطريقة مفيدة أم إنها غير مجدية.

وحث مسؤولو الصحة الأميركيون أكثر من مرة على ارتداء كمامات من عدة طبقات، أو اللجوء إلى ما يعرف بكمامات الجراحين وكمامات من نوع "إن 95".

وبحسب موقع "ساينس أليرت" فإن ارتداء كمامتين أمر مفيد، لاسيما في الدول التي تشهد تفشيا لسلالة كورونا المتحورة، وهي أسرع انتقالا وربما تكون أشد فتكا.

وفي تعليقه على هذه الطريقة، قال كبير مستشاري الأمراض المعدية في الولايات المتحدة، أنتوني فاوتشي، إنها قد تكون ناجعة.

وفي حال أراد شخص ما أن يرتدي كمامتين، يوصي الخبراء بأن تكون الخارجية من القماش، أما الداخلية فيستحب أن تكون قابلة للاستخدام مرة واحدة فقط.

ويشرح الخبراء أن هذه الطريقة أفضل من ارتداء كمامتين من النوع نفسه، أما في حال ارتداء كمامة من ثلاث طبقات، فإن الطبقة الخارجية تحمي من القطرات والرذاذ، في حين تعمل الثانية على التصفية أو "الفلترة"، بينما تقوم الثالثة بامتصاص إفرازات مثل العرق واللعاب.

لكن الاستعانة بكمامتين لا يعني أن الشخص محصن تماما من الفيروس، أو أنه بات في مأمن من الإصابة، لأنه يظل مطالبا باتباع إجراءات التباعد الاجتماعي وتعقيم اليدين وغيرها.