الغارديان": إسرائيل تحتجز عشرات الفلسطينيين في سجن تحت الأرض بلا ضوء أو طعام كافٍ الإضراب يجتاح عددًا كبيرًا من المدارس الحكومية في الضفة الغربية وسط صمتٍ تام إصابة مواطن برصاص الاحتلال في بلدة الرام إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية سالم شرق نابلس الرجوب يشارك في عمومية التضامن الإسلامي والاتفاق على تشكيل فريق لدعم الرياضة الفلسطينية الاحتلال يعتقل طفلا من بلدة يعبد بعد الاعتداء عليه الاحتلال يقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس "الصحة": خطوات متسارعة نحو توطين الخدمات والإصلاح الشامل في النظام الصحي الفلسطيني النيابة العامة والشرطة تباشران إجراءاتهما القانونية بمقتل مواطن في الخليل الاحتلال يقتحم الجديرة شمال غرب القدس شهيد برصاص الاحتلال في مخيم الفارعة الاتحاد الايرلندي يصوت لصالح طلب حظر إسرائيل من مسابقات "يويفا" الاحتلال يقتحم عابود شمال غرب رام الله مقتل شابين من اللد ويافا في جريمتي إطلاق نار حالة الطقس: أجواء شديدة الحرارة

ارتداء كمامتين للوقاية من كورونا هل يصنع الفارق؟

توصي أغلب الهيئات الصحية في العالم، بارتداء الكمامة من أجل الوقاية قدر الإمكان من فيروس كورونا، لكن بعض الأشخاص ذهبوا إلى جد أبعد، فصاروا يرتدون كمامتين، أي واحدة فوق أخرى، حتى يمنعوا تسلل العدوى، بشكل حازم.

وفي حفل تنصيب الرئيس الأميركي الجديد، جو بايدن، ظهر عدد من الحاضرين وهم يرتدون كمامتين اثنتين، عوض واحدة، وسط تساؤلات حول ما إذا كانت هذه الطريقة مفيدة أم إنها غير مجدية.

وحث مسؤولو الصحة الأميركيون أكثر من مرة على ارتداء كمامات من عدة طبقات، أو اللجوء إلى ما يعرف بكمامات الجراحين وكمامات من نوع "إن 95".

وبحسب موقع "ساينس أليرت" فإن ارتداء كمامتين أمر مفيد، لاسيما في الدول التي تشهد تفشيا لسلالة كورونا المتحورة، وهي أسرع انتقالا وربما تكون أشد فتكا.

وفي تعليقه على هذه الطريقة، قال كبير مستشاري الأمراض المعدية في الولايات المتحدة، أنتوني فاوتشي، إنها قد تكون ناجعة.

وفي حال أراد شخص ما أن يرتدي كمامتين، يوصي الخبراء بأن تكون الخارجية من القماش، أما الداخلية فيستحب أن تكون قابلة للاستخدام مرة واحدة فقط.

ويشرح الخبراء أن هذه الطريقة أفضل من ارتداء كمامتين من النوع نفسه، أما في حال ارتداء كمامة من ثلاث طبقات، فإن الطبقة الخارجية تحمي من القطرات والرذاذ، في حين تعمل الثانية على التصفية أو "الفلترة"، بينما تقوم الثالثة بامتصاص إفرازات مثل العرق واللعاب.

لكن الاستعانة بكمامتين لا يعني أن الشخص محصن تماما من الفيروس، أو أنه بات في مأمن من الإصابة، لأنه يظل مطالبا باتباع إجراءات التباعد الاجتماعي وتعقيم اليدين وغيرها.