أبو الغيط: حل الدولتين الحل الوحيد الذي يحقق السلام القائم على العدالة والكرامة وزير الخارجية البريطاني: سنتبع الإجراءات الواجبة إذا زارنا نتنياهو مجلس الكنائس العالمي يطالب بتحقيق العدالة والسلام في فلسطين ولبنان ضبط 1800عبوة من غاز الضحك الممنوع من التداول في بيت لحم نتنياهو يجري محادثات مع معارضي التسوية بلبنان ضمن حكومته الاحتلال ينقل المعتقل زكريا الزبيدي إلى عزل سجن مجدو الأمم المتحدة تحذّر من تقويض حل الدولتين 11 شهيدا في غارات الاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة الصحة العالمية: الوضع في مستشفى كمال عدوان مأساوي الدفاع المدنى بغزة: 10 آلاف خيمة بالقطاع تضررت بسبب الأمطار لإرضاء بن جفير وسموتريتش.. نتنياهو أضاع صفقة لإنهاء الحرب والإفراج عن المحتجزين الطقس: أجواء باردة وأمطار متفرقة قوات الاحتلال تعتقل ثلاثة مواطنين من بيت لحم وزير مالية الاحتلال سموتريتش: لدينا فرصة لتقليص عدد سكان غزة للنصف الاحتلال يقتحم جامعة بيرزيت ويعتقل أربعة طلاب

بريطانيا والموجة الثانية.. فيروس بمعالم جديدة!

في وقت سجلت فيه البلاد 38598 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال 24 ساعة فقط، وهو أدنى معدل لعدد الإصابات منذ 27 ديسمبر/كانون الأول، كشفت مصادر طبية في بريطانيا عن طبيعة الموجة الثانية من الوباء من حيث أعمار المرضى وشدة الحالات

وأفادت المعلومات بأن المصابين بكورونا فيالموجة الثانية، كانوا أصغر سنا مقارنة بمن أصيبوا في الموجة الأولى، كما أن معاناتهم على نحو أكبر.

وقد روى ديفيد باروت، البالغ من العمر 19 عاما، والذي زوّد بالأكسجين بعد إلحاق فيروس كورونا المستجد الأذى برئتيه، جانبا من معاناته مع المرض، قائلاً " إن تطورت الأعراض عنده كانت بسرعة كبيرة حتى وجد نفسه بحاجة ماسّة للأكسجين، وغير قادر على بذل أي مجهود.

مخاوف من تأثير دائم

كما أضاف أنه يخشى أن يؤثر المرض علي جسده في المستقبل، لأن حدوث أي تلف في الرئتين سيكون له تأثير سلبي على المريض طيله حياته، وقد يكون غير قادر على القيام بكثير من الأشياء.

ووفق الدكتور جون دي فوس الذي يعمل في وحدة كورونا بمستشفى "رويال سوري كاونتي"، فإن الموجة الثانية للوباء تميزت بإصابة أعداد كبيرة من الشبان كحال ديفيد.

10 آلاف قتيل في لندن

يشار إلى أن عمدة لندن، صادق خان، كان كشف قبل أيام عن بيانات عما فعله كورونا بشقيه المستجد والمتحور في العاصمة وحدها حتى الآن، فذكر أنها تكبدت أكثر من 10 آلاف قتيل من سكانها البالغين 9 ملايين.

تزامن كلامه مع الكشف أيضا عن العدد الحقيقي لقتلى الفيروس في بريطانيا عموماً، من أنه بات أكثر من 100 ألف، نقلاً عن هيئة Department of Health & Social Care الحكومية، مما جعل بريطانيا عاصمة كورونا في العالم بلا منازع، نسبة لعدد سكان أكثر 10 دول بالإصابات، وما فيها من وفيات.