زامير زار عائلته.. مصد أمني: نعتقد أن الجثة التي عُثر عليها في رفح تعود لغولدين الغارديان": إسرائيل تحتجز عشرات الفلسطينيين في سجن تحت الأرض بلا ضوء أو طعام كافٍ الإضراب يجتاح عددًا كبيرًا من المدارس الحكومية في الضفة الغربية وسط صمتٍ تام إصابة مواطن برصاص الاحتلال في بلدة الرام إصابات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال قرية سالم شرق نابلس الرجوب يشارك في عمومية التضامن الإسلامي والاتفاق على تشكيل فريق لدعم الرياضة الفلسطينية الاحتلال يعتقل طفلا من بلدة يعبد بعد الاعتداء عليه الاحتلال يقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس "الصحة": خطوات متسارعة نحو توطين الخدمات والإصلاح الشامل في النظام الصحي الفلسطيني النيابة العامة والشرطة تباشران إجراءاتهما القانونية بمقتل مواطن في الخليل الاحتلال يقتحم الجديرة شمال غرب القدس شهيد برصاص الاحتلال في مخيم الفارعة الاتحاد الايرلندي يصوت لصالح طلب حظر إسرائيل من مسابقات "يويفا" الاحتلال يقتحم عابود شمال غرب رام الله مقتل شابين من اللد ويافا في جريمتي إطلاق نار

بريطانيا والموجة الثانية.. فيروس بمعالم جديدة!

في وقت سجلت فيه البلاد 38598 إصابة جديدة بفيروس كورونا المستجد، خلال 24 ساعة فقط، وهو أدنى معدل لعدد الإصابات منذ 27 ديسمبر/كانون الأول، كشفت مصادر طبية في بريطانيا عن طبيعة الموجة الثانية من الوباء من حيث أعمار المرضى وشدة الحالات

وأفادت المعلومات بأن المصابين بكورونا فيالموجة الثانية، كانوا أصغر سنا مقارنة بمن أصيبوا في الموجة الأولى، كما أن معاناتهم على نحو أكبر.

وقد روى ديفيد باروت، البالغ من العمر 19 عاما، والذي زوّد بالأكسجين بعد إلحاق فيروس كورونا المستجد الأذى برئتيه، جانبا من معاناته مع المرض، قائلاً " إن تطورت الأعراض عنده كانت بسرعة كبيرة حتى وجد نفسه بحاجة ماسّة للأكسجين، وغير قادر على بذل أي مجهود.

مخاوف من تأثير دائم

كما أضاف أنه يخشى أن يؤثر المرض علي جسده في المستقبل، لأن حدوث أي تلف في الرئتين سيكون له تأثير سلبي على المريض طيله حياته، وقد يكون غير قادر على القيام بكثير من الأشياء.

ووفق الدكتور جون دي فوس الذي يعمل في وحدة كورونا بمستشفى "رويال سوري كاونتي"، فإن الموجة الثانية للوباء تميزت بإصابة أعداد كبيرة من الشبان كحال ديفيد.

10 آلاف قتيل في لندن

يشار إلى أن عمدة لندن، صادق خان، كان كشف قبل أيام عن بيانات عما فعله كورونا بشقيه المستجد والمتحور في العاصمة وحدها حتى الآن، فذكر أنها تكبدت أكثر من 10 آلاف قتيل من سكانها البالغين 9 ملايين.

تزامن كلامه مع الكشف أيضا عن العدد الحقيقي لقتلى الفيروس في بريطانيا عموماً، من أنه بات أكثر من 100 ألف، نقلاً عن هيئة Department of Health & Social Care الحكومية، مما جعل بريطانيا عاصمة كورونا في العالم بلا منازع، نسبة لعدد سكان أكثر 10 دول بالإصابات، وما فيها من وفيات.