العمليات الحكومية" تناقش مع سفراء فلسطين سبل دعم التحرك الدبلوماسي لوقف حرب الإبادة في غزة الرئاسة ترحب بقرار الرئيس الأوزبكي تأسيس نظام متكامل لتقديم المساعدة للفلسطينيين المقيمين في أوزبكستان الاحتلال يعلن انطلاق المرحلة الثانية من "عربات جدعون" لاحتلال مدينة غزة الخارجية: عضوية فلسطين الكاملة في الأمم المتحدة هو الرد الدولي المطلوب على قرارات الاحتلال الأمم المتحدة تدين تصاعد النشاط الاستيطاني في الضفة الغربية الأمم المتحدة: قرار الاحتلال باحتلال مدينة غزة سيؤدي إلى عمليات قتل جماعي للفلسطينيين الرئاسة ترحب بقرار أوزبكستان بتأسيس نظام دعم للفلسطينيين الطقس : أجواء صافية ولا يطرأ تغير يذكر على درجات الحرارة الاحتلال يقتحم مخيم الفارعة جنوب طوباس الأغوار الشمالية: الاحتلال يقتحم عين الحلوة ويشرع بعمليات هدم استشهاد مواطن بقصف إسرائيلي جنوب لبنان إصابة إسرائيلي بعملية إطلاق نار قرب مستوطنة "ملاخي هشالوم" وسط الضفة الاحتلال يهدم منزلا قيد الإنشاء في أم الفحم مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى الاحتلال يقتحم المغير شمال شرق رام الله ويفرض حظرا للتجول

كم كوب ماء يجب أن نشرب يوميا؟

يحرص الناس يوميا على شرب كميات مختلفة من الماء، دون أن يدركوا ما إذا كانت تلك الكمية مناسبة لهم أم لا، في وقت يحذر فيه الأطباء من أن الإفراط أو التفريط في هذا السائل قد يعود سلبا على صحة الإنسان.

ومن المعروف أن جسم الإنسان يتكون من نحو 60 في المئة من الماء، كما أن الشخص يفقد باستمرار وطوال اليوم كميات من المياه، عن طريق البول والعرق والتنفس.

وقال موقع "هيلث لاين" إن خبراء الصحة يوصون عادة بثمانية أكواب من المياه، أي ما يعادل لترين، مشيرا إلى أن بعض الخبراء يعتقدون أن الإنسان في الحاجة إلى شرب الماء باستمرار، حتى عندما لا يشعر بالعطش.

وأضاف: "لكن كما الحال في معظم الأشياء المتعلقة بالصحة، فإن هذا الأمر يعتمد على الفرد، على اعتبار أن العديد من العوامل الخارجية والداخلية تؤثر على كمية الماء المناسبة لكل شخص". هذا وتوصي الأكاديمية الوطنية الأميركية للعلوم الرجال بشرب 3.7 لترات من السوائل يوميا، مقابل 2.7 لترات للنساء.

وتقول الأكاديمية إن السوائل تشمل الماء والمشروبات الأخرى مثل الشاي والعصير وبعض الأطعمة. ومن العوامل التي تؤثر على كمية المياه التي يحتاجها الإنسان، هي المكان الذي يعيش فيه (منطقة حارة أو باردة أو رطبة أو جافة..)، ونظامه الغذائي (إذا كانت كل وجباته حارة أو مالحة أو سكرية فسيحتاج إلى كمية أكبر من المياه)، وأين يقضي يومه (هناك فرق بين قضاء اليوم داخل المكتب أو المنزل وقضائه تحت أشعة الشمس)، ونشاطه الرياضي (نوعية النشاط الرياضي يؤثر على كمية المياه المطلوبة).