حزب الله: دخلنا مرحلة جديدة في الحرب وسنواصل إسناد غزة الاحتلال يشرع بوضع أساسات لبناء مصعد كهربائي في المسجد الأقصى ارتفاع عدد شهداء الغارة الإسرائيلية على الضاحية الجنوبية إلى 50 نتنياهو: ندرس خطة لإعلان شمال غزة منطقة عسكرية الرئيس الإسرائيلي: لا علاقة لنا بهجمات البيجر في لبنان تنظيم فعالية لمناسبة يوم النظافة العالمي في طولكرم مخابرات الاحتلال تستدعي محافظ القدس عدنان غيث للتحقيق المجلس الوطني يحذر من تحركات حكومة اليمين المتطرف لتغيير الوضع القائم في الأقصى قوات الاحتلال تقتحم مدينة يطا مستعمرون يقطعون عشرات أشجار الزيتون جنوب شرق بيت لحم إصابات بالاختناق خلال مواجهات مع الاحتلال في كفر قليل جنوب نابلس قوات الاحتلال تحتجز عشرات المواطنين شمال غرب سلفيت إصابة برصاص الاحتلال خلال اقتحام مخيم بلاطة شرق نابلس قوات الاحتلال تعتقل مواطنا من الريحية جنوب الخليل الجمعية العامة للأمم المتحدة تعتمد قرار اتفاقية "ميثاق المستقبل"

كم كوب ماء يجب أن نشرب يوميا؟

يحرص الناس يوميا على شرب كميات مختلفة من الماء، دون أن يدركوا ما إذا كانت تلك الكمية مناسبة لهم أم لا، في وقت يحذر فيه الأطباء من أن الإفراط أو التفريط في هذا السائل قد يعود سلبا على صحة الإنسان.

ومن المعروف أن جسم الإنسان يتكون من نحو 60 في المئة من الماء، كما أن الشخص يفقد باستمرار وطوال اليوم كميات من المياه، عن طريق البول والعرق والتنفس.

وقال موقع "هيلث لاين" إن خبراء الصحة يوصون عادة بثمانية أكواب من المياه، أي ما يعادل لترين، مشيرا إلى أن بعض الخبراء يعتقدون أن الإنسان في الحاجة إلى شرب الماء باستمرار، حتى عندما لا يشعر بالعطش.

وأضاف: "لكن كما الحال في معظم الأشياء المتعلقة بالصحة، فإن هذا الأمر يعتمد على الفرد، على اعتبار أن العديد من العوامل الخارجية والداخلية تؤثر على كمية الماء المناسبة لكل شخص". هذا وتوصي الأكاديمية الوطنية الأميركية للعلوم الرجال بشرب 3.7 لترات من السوائل يوميا، مقابل 2.7 لترات للنساء.

وتقول الأكاديمية إن السوائل تشمل الماء والمشروبات الأخرى مثل الشاي والعصير وبعض الأطعمة. ومن العوامل التي تؤثر على كمية المياه التي يحتاجها الإنسان، هي المكان الذي يعيش فيه (منطقة حارة أو باردة أو رطبة أو جافة..)، ونظامه الغذائي (إذا كانت كل وجباته حارة أو مالحة أو سكرية فسيحتاج إلى كمية أكبر من المياه)، وأين يقضي يومه (هناك فرق بين قضاء اليوم داخل المكتب أو المنزل وقضائه تحت أشعة الشمس)، ونشاطه الرياضي (نوعية النشاط الرياضي يؤثر على كمية المياه المطلوبة).