إصابة 3 لبنانيين بقصف إسرائيلي في بنت جبيل مستوطنون يسرقون ثمار الزيتون من أراضي عقربا جنوب نابلس مذكرة توقيف تركية بحق 37 مسؤولا إسرائيليا بتهمة الإبادة .. بينهم نتنياهو وكاتس و بن غفير مذكرة توقيف تركية بحق 37 مسؤولا إسرائيليا بتهمة الإبادة .. بينهم نتنياهو وكاتس و بن غفير أكثر من 26 ألف مواطن ومواطنة وزائر تنقلوا عبر معبر الكرامة خلال الأسبوع الماضي وصول جثامين 15 شهيداً من غزة كانت محتجزة لدى الاحتلال الاحتلال يغلق حاجز برطعة العسكري أمام حركة المواطنين إصابة مسعفين وصحفيين في هجوم لمستعمرين في بيتا إصابة مواطن وأربعة متضامنين أجانب جراء اعتداء مستعمرين عليهم في بورين النيابة والشرطة تباشران إجراءاتهما القانونية في واقعة العثور على جثة شاب شرق نابلس ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 69,169 شهيدا و170,685 مصابا تقرير: الضفة تقف على أعتاب موجة غير مسبوقة من النشاط الاستيطاني مستوطنون يقطعون أشجار زيتون في دير جرير شرق رام الله شهيد بقصف الاحتلال شرق مخيم البريج مسؤول إسرائيلي: المساعدات لغزة ستخضع لإشراف مشترك مع الولايات المتحدة

في أي مرحلة يشكل المصاب بكوفيد-19 أكبر خطر على الآخرين؟

 

يقول الخبراء إن تركيز كوفيد-19 في الجهاز التنفسي العلوي يكون مرتفعا، قبل يومين أو ثلاثة أيام، من ظهور العلامات المميزة للعدوى، مثل السعال أو فقدان حاسة الشم.

وهنا يشكل الشخص المصاب بفيروس كورونا المستجد، أكبر خطر على الآخرين.

وأضافت الخبيرة ناتاليا بشينيتشنايا، التي تشغل منصب نائب مدير المعهد المركزي لبحوث الأوبئة في الهيئة الفدرالية لحماية حقوق المستهلك ورفاهية المواطنين "روس بوتريبنادزور"، أن المستوى العالي لإفراز الفيروس التاجي من الجهاز التنفسي العلوي، الذي يلاحظ حتى لدى الذين لديهم أشكال خفيفة من المرض، يعتبر العلامة الرئيسية للعدوى.

وشددت الخبيرة، على أن المرضى يمكن أن ينشروا الفيروس بنشاط، في الأسبوع الأول بعد الإصابة به.

وأشارت الخبيرة، إلى أن قدرة جسم المصاب على فرز الفيروسات القادرة على الحياة، تتراجع مع مرور الزمن، ولكن هذه القدرة تستمر خلال 10 أيام، في حال كان شكل المرض ضعيفا.

وأما في الشكلين المتوسط والكبير للمرض، فإن هذه الفترة تزداد وقد تصل إلى 3 أسابيع. وفي بعض الحالات، على سبيل المثال، إذا كانت المناعة لدى المريض ضعيفة، قد يستمر جسمه في فرز فيروسات قادرة على الحياة لفترة تصل إلى 70 يوما.

لذلك يمكن اعتبار الشخص الذي عانى من العدوى، آمنا للآخرين فقط بعد النتيجة السالبة لاختبار تفاعل البلمرة المتسلسل.