هجوم مستوطنين بالسموع ونابلس يسفر عن 3 إصابات وتدمير أراض "أونروا": نقص الغذاء يهدد أكثر من نصف سكان غزة كاتس: لن ننسحب أبدا من غزة وسنقيم بؤرا استيطانية شمالي القطاع وزير الاتصالات الإسرائيلي يتعهد بمنع قناة الجزيرة "إلى الأبد" الاحتلال يقتحم سيلة الظهر ويدفع بتعزيزات إلى المنطقة الجنوبية لصانور الاحتلال يعلن نيته إقامة 1200 وحدة استيطانية لصالح مستوطنة "بيت ايل" الاحتلال يصيب شابا بالرصاص عقب اقتحام مخيم قلنديا ويغلق الحاجز العسكري قوات الاحتلال تخطر بهدم منزل عائلة الشهيد وليد صبارنة في بيت أمر شمال الخليل تقرير إسرائيلي يحذّر من تعافي حماس وتراجع إنجازات الجيش الكشف عن تكاليف رحلات نتنياهو الجوية في عام 2025 ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 70.942 شهيدا و171.195 مصابا الرئيس يستقبل زوجة القائد مروان البرغوثي الاحتلال يعتقل شابا من حي الثوري في القدس الاحتلال يعتقل شابا من حي الثوري في القدس أبو هولي يبحث مع نائب وزير الخارجية السعودي تداعيات حرب الإبادة في غزة والعدوان على مخيمات الضفة والقدس

صاروخ أميركي سري يمزق الأهداف بطريقة النينجا

الحرية- كشفت صحيفة "ول ستريت جورنال" الأميركية أن وكالة المخابرات المركزية الأميركية قامت بتطوير صاروخ "النينجا" السري، الذي "يمزق" الأهداف حتى الموت باستخدام السيوف.

ويعرف الصاروخ باختصار "R9X"، وهو مصمم لـ"سحق" الأهداف من خلال اختراق المباني والسيارات بالاعتماد على ست شفرات حادة. 

وبإمكان هذا السلاح الذكي، الذي يستبدل الرأس المتفجر بمجموعة شفرات، استهداف أهدافه بشكل محدد ومباشر.

وأوضح المصدر أن صاروخ النينجا يقتل أهدافه دون حدوث أي عملية انفجار، مشيرا إلى أن الهدف منه هو تقليل الخسائر البشرية غير المقصودة، التي تسببها الصواريخ الأخرى القياسية، التي عادة ما تنفجر وتسحق الأهداف ومحيطها.

وهناك سبب آخر لاستخدام السلاح، وهو تأقلم الإرهابيين والمقاتلين مع الضربات الجوية الأميركية، حيث باتوا يختبئون بين النساء والأطفال ليعيقوا الضربات الجوية التي تستهدفهم.

ويجري استخدام R9X تحت اسم "جينسو الطائر"، وذلك نسبة إلى علامة "جينسو" الشهيرة في عالم السكاكين.

ويعتقد مراقبون أن الجيش الأميركي شرع في استخدام السلاح الجديد عام 2017، وذلك بعدما أظهرت صور مقتل أحد زعماء تنظيم القاعدة داخل سيارة، فيما يبدو ثقب كبير على سطحها.

ودخل الصاروخ الخدمة في عهد الرئيس السابق باراك أوباما، الذي كان يسعى إلى تجنب الوفيات بين صفوف المدنيين نتيجة للغارات الجوية التي تنفذها الطائرات الأميركية في أفغانستان وباكستان ودول أخرى.

وكانت بيانات سابقة كشفت أن الطائرات دون طيار الأميركية قتلت، منذ عام 2004، ما بين 769 إلى 1725 مدنيا، من بينهم 253 إلى 397 طفلا.