مسؤولون وخبراء يوصون بتبني استراتيجيات وطنية لترسيخ التربية الإعلامية في ظل الذكاء الاصطناعي الاحتلال يقتحم عدة أحياء ومناطق في محافظة رام الله والبيرة ويداهم متجرا شهيد ومصابون في قصف الاحتلال مناطق عدة جنوب لبنان مسؤول أميركي يكشف عن تطورات مشروع قرار القوة الدولية بشأن غزة: القوة الدولية ستحل محل الجيش الإسرائيلي الحكم المحلي و"الفرنسية للتنمية" يبحثان تمديد برنامج التنمية الريفية وزيادة المناطق المستفيدة مستوطنون يقتحمون شلال العوجا شمال أريحا إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله إصابة طفل بجروح في اعتداء للمستوطنين في الخليل إسرائيل تهدد بشن غارات في جميع أنحاء لبنان اذا لم يُنزع سلاح حزب الله الاحتلال يقتحم بلدة عنبتا شرق طولكرم قوات الاحتلال تغلق "المطينة" في حوسان غرب بيت لحم بيت لحم: الاحتلال يخطر بوضع اليد على أراضي في الخضر وخربة زكريا مستعمرون يسرقون ثمار الزيتون ويحطمون عددا من الأشجار جنوب الخليل ضبط نصف طن حلويات وسكاكر منتهية الصلاحية في محافظة الخليل الرئيس يستقبل السفراء العرب المعتمدين لدى إيطاليا

صاروخ أميركي سري يمزق الأهداف بطريقة النينجا

الحرية- كشفت صحيفة "ول ستريت جورنال" الأميركية أن وكالة المخابرات المركزية الأميركية قامت بتطوير صاروخ "النينجا" السري، الذي "يمزق" الأهداف حتى الموت باستخدام السيوف.

ويعرف الصاروخ باختصار "R9X"، وهو مصمم لـ"سحق" الأهداف من خلال اختراق المباني والسيارات بالاعتماد على ست شفرات حادة. 

وبإمكان هذا السلاح الذكي، الذي يستبدل الرأس المتفجر بمجموعة شفرات، استهداف أهدافه بشكل محدد ومباشر.

وأوضح المصدر أن صاروخ النينجا يقتل أهدافه دون حدوث أي عملية انفجار، مشيرا إلى أن الهدف منه هو تقليل الخسائر البشرية غير المقصودة، التي تسببها الصواريخ الأخرى القياسية، التي عادة ما تنفجر وتسحق الأهداف ومحيطها.

وهناك سبب آخر لاستخدام السلاح، وهو تأقلم الإرهابيين والمقاتلين مع الضربات الجوية الأميركية، حيث باتوا يختبئون بين النساء والأطفال ليعيقوا الضربات الجوية التي تستهدفهم.

ويجري استخدام R9X تحت اسم "جينسو الطائر"، وذلك نسبة إلى علامة "جينسو" الشهيرة في عالم السكاكين.

ويعتقد مراقبون أن الجيش الأميركي شرع في استخدام السلاح الجديد عام 2017، وذلك بعدما أظهرت صور مقتل أحد زعماء تنظيم القاعدة داخل سيارة، فيما يبدو ثقب كبير على سطحها.

ودخل الصاروخ الخدمة في عهد الرئيس السابق باراك أوباما، الذي كان يسعى إلى تجنب الوفيات بين صفوف المدنيين نتيجة للغارات الجوية التي تنفذها الطائرات الأميركية في أفغانستان وباكستان ودول أخرى.

وكانت بيانات سابقة كشفت أن الطائرات دون طيار الأميركية قتلت، منذ عام 2004، ما بين 769 إلى 1725 مدنيا، من بينهم 253 إلى 397 طفلا.