الاحتلال ينسف مباني سكنية شرق خان يونس قوات الاحتلال تغلق طُرقا جنوب بيت لحم حالة الطقس: انخفاض طفيف على درجات الحرارة وأمطار متفرقة إصابة مواطن برصاص الاحتلال واثنين بالرضوض قرب حاجز عورتا جنوب نابلس مستوطنون يحرثون أراضي المواطنين في بيت دجن وبيت فوريك شرق نابلس قوات الاحتلال تقتحم حي جبل الطويل وتغلق مدخل عين سينيا شمال رام الله الاحتلال يشن حملة اعتقالات واسعة في الضفة الغربية طالت نحو 40 مواطنا "كنيست الاحتلال" يُمدد قانون تقييد القنوات الأجنبية حتى ديسمبر 2027 هيئة تنظيم قطاع الاتصالات تصدر قرارًا لتنظيم استيراد أجهزة الهواتف الخلوية في فلسطين الاحتلال يعتقل سبعة مواطنين شمال طولكرم الاحتلال يواصل خرق اتفاق وقف إطلاق النار في أنحاء متفرقة من قطاع غزة الاحتلال يعتقل خمسة شبان من مدينة قلقيلية بريطانيا: محتجزون من "فلسطين أكشن" يواصلون إضرابًا عن الطعام وسط تحذيرات طبية من موت وشيك الكنيست يصادق على تمديد قانون يتيح إغلاق قنوات أجنبية "الإحصاء": انخفاض مؤشر أسعار تكاليف البناء والطرق وشبكات المياه والصرف الصحي الشهر الماضي

مظاهرات حاشدة بالجزائر لإسقاط بوتفليقة

الحرية- احتشد آلاف المتظاهرين وسط العاصمة الجزائرية، الجمعة، لتكثيف الضغوط على الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة كي يستقيل من منصبه فيما يسعى الجيش لتنحيه مع تخلي حلفائه عنه.

وكان مئات المحتجين إلى شوارع وسط العاصمة الجزائرية، أمس الخميس، للمطالبة باستقالة بوتفليقة وتغيير النظام السياسي بعدما دعا الجيش الذي يتمتع بنفوذ قوي إلى عزل الرئيس.

ولم تقتصر انتقاداتهم على بوتفليقة وحده، وإنما طالت أيضا النظام السياسي الذي تركز على مدى عقود حول قدامى المحاربين في حرب الاستقلال عن فرنسا، التي دارت رحاها بين عامي 1954 و1962، وضباط الجيش ورجال الأعمال.

وقال الاتحاد العام للعمال الجزائريين، الذي كان لفترة طويلة من أشد مؤيدي الرئيس، إنه يؤيد دعوة الجيش بشأن بوتفليقة.

وكان رئيس أركان الجيش، الفريق أحمد قايد صالح دعا المجلس الدستوري، الثلاثاء، للبت فيما إذا كان بوتفليقة (82 عاما) قادرا على القيام بمهام الرئاسة.

وقالت الإذاعة الجزائرية، الخميس، إن المجلس الدستوري لم يعقد أي اجتماعات حتى الآن للبت في مصير الرئيس.

وحظيت دعوة رئيس الأركان بدعم حزب جبهة التحرير الوطني الحاكم واتحاد العمال الرئيسي، فيما يشير إلى أن حكم بوتفليقة الممتد منذ 20 عاما أوشك على النهاية.

لكن قادة حركة الاحتجاجات التي تنظم مظاهرات سلمية منذ 5 أسابيع رفضوا الخطة الانتقالية للجيش وطالبوا بإزاحة النخبة الحاكمة بشكل كامل.

وفي ضربة أخرى للرئيس بوتفليقة استقال رجل الأعمال البارز علي حداد، أحد الحلفاء القلائل الباقين لبوتفليقة من رئاسة منتدى رؤساء المؤسسات.

وكان حداد، الذي منحته الحكومة مشروعات عامة كبيرة وله استثمارات ضخمة في وسائل الإعلام، قد ساعد في تمويل الحملات الانتخابية لبوتفليقة على مدى سنوات.