تايوان تستجوب مؤسس شركة "بيجر" بعد تفجيرات لبنان وزارة الصحة تطلق الحملة الثانية للتبرع بالدم لقطاع غزة تشييع جثمان الشهيد ياسر مطير في مخيم قلنديا استشهاد 5 أطفال في غارة للاحتلال على الضاحية الجنوبية في بيروت "الكيلو بـ13 شيقلاً"- محلل اقتصادي يحمّل "الزراعة" المسؤولية عن ارتفاع أسعار البندورة بالضفة إصابة جندي بجروح خطيرة بمعركة جنوبي القطاع وزارة الصحة تعلن وصول قافلة شاحنات أدوية ومستهلكات طبية إلى قطاع غزة مسؤول إسرائيلي: تم القضاء على كامل القيادة العليا لقوة الرضوان التابعة لحزب الله إطلاق الحملة الثانية للتبرع بالدم لأبناء شعبنا في قطاع غزة مستعمرون يرشقون مركبات المواطنين قرب أم صفا شمال غرب رام الله اعتقال شاب من قلقيلية على حاجز عسكري بوليفيا ترحب بقرار الجمعية العامة الداعي لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي إصابة حرجة لشاب برصاص الاحتلال شمال بيت لحم قوات الاحتلال تداهم منزل أسير محرر في إذنا وتعتدي عليه بالضرب الرئيس يصل نيويورك للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة

بلير: هكذا تلقت الملكة إليزابيث نبأ وفاة ديانا

كشف رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير لأول مرة كيف كان شعور الملكة إليزابيث الثانية في أول لقاء بينهما عقب وفاة الأميرة ديانا مع صديقها دودي الفايد جراء "حادث" سيارة عام 1997.

ويقول بلير -في مقابلة مع هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)- إنه كان عليه أن يعقد اجتماعا مع الملكة عقب الواقعة، وتحديد ما يجب فعله من خطوات، مفسرا كيف كان شعورها تجاه وفاة والدة حفيديها وليام وهاري.

ويوضح رئيس الوزراء السابق -وفق صحيفة ديلي ميرور- بأن أكثر ما كان يقلق الملكة هو تأثير الواقعة على حفيديها، وعلى العائلة الملكية نفسها لأن لديها حساسية شديدة تجاه الرأي العام وكيف تجري الأمور، ولكنها أيضا شعرت بالحزن لرحيل ديانا.

وأضاف بلير أنه اتفق مع الملكة في ذلك الاجتماع على العمل معا والتواصل المستمر.

الأميران وليام وهاري أيضا انفتحا على الإعلام، وتحدثا عن والدتهما بعد أكثر من عشرين عاما على رحيلها.

ويقول دوق كامبريج (الأمير وليام) إن الراحلة ربته وشقيقه هاري على القدرة على تحمل المسؤولية تجاه البلاد.

ولكنه يشير إلى أنه لم يتوقع أن يحضر جنازة والدته وهو في سن الخامسة عشرة.

وقُتلت ديانا ودودي وسائق سيارتهما بحادث في نفق أثناء مطاردة مصورين لهما عقب مغادرتهما فندق ريتز بباريس يوم 31 أغسطس/آب 1997، ونجا من الحادث تريفور ريس جونز الذي كان في فريق الحماية التابع لعائلة الفايد.

وأشارت الشرطة في بيانها إلى أن هيئة المحلفين بالقضية كانت قد خلصت في حكمها إلى أن الوفاة كانت "قتلًا خطأً ونتيجة إهمال جسيم في قيادة السيارات (التي كانت تتعقبهما) والمرسيدس (التي كانت ديانا ودودي يستقلانها)".