الشرطة تقبض على شخص مطلوب للعدالة منذ 4 سنوات في بيت لحم الشرطة تقبض على شخص أقدم على حرق منزل عائلته في الخليل قوات الاحتلال تعتدي على شاب من مخيم الفارعة وتعتقله ناشطة المناخ ثونبرغ: الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل مروعة والصمت عليها يعني التواطؤ الاحتلال يشن عشرات الغارات على عدة بلدات جنوب لبنان والبقاع الاحتلال يقتحم عنبتا شرق طولكرم ويداهم عدة منازل الاحتلال يقتحم ويغلق مكتب قناة الجزيرة برام الله ويمنعها من العمل لمدة 45 يوما الطقس: انخفاض على درجات الحرارة وفرصة لزخات متفرقة من الأمطار شهداء وجرحى في قصف الاحتلال لمنزل في دير البلح بصواريخ ثقيلة بعيدة المدى.. حزب الله يقصف قاعدة "رامات ديفيد" وحيفا والعفولة للمرة الأولى الاحتلال يجدد غاراته على عدة بلدات في جنوب لبنان مقتل مواطن بإطلاق نار من قبل مجهولين في بلدة زعترة شرق مدينة بيت لحم إصابة بالرصاص الحي خلال مواجهات مع الاحتلال وسط رام الله إصابة طفل بالرصاص الحي خلال اقتحام قوات الاحتلال البلدة القديمة من نابلس الصحة اللبنانية: ارتفاع حصيلة شهداء قصف الاحتلال جنوب بيروت الجمعة إلى 45

شرطة دبي ترسم البسمة بتعبيرات "إيموجي"

إذا قُبض عليك في وسط مدينة دبي هذا الأسبوع فلا تبتئس، فسيكون بانتظارك وجه مبتسم في مركز الشرطة.

فقد رسمت شرطة المراقبات بالمدينة وجها مبتسما ضخما في سقف مركز شرطة دبي، وسرعان ما ستكون هناك وجوه مماثلة تظهر في أعلى مراكز الشرطة في جميع أنحاء الإمارات.

وتقول شرطة دبي إنها تأمل أن يرسم الوجه المبتسم البهجة على وجوه كل من يمرون بمراكز الشرطة في أنحاء البلاد.

ويقول مدير مركز شرطة المراقبات العميد علي غانم إنه "يمكن لركاب المروحيات والطائرات مشاهدة الوجه المبتسم، الأمر الذي سيعزز القوة الإيجابية والسعادة بينهم، ودبي ترحب بالجميع لأنها مدينة السعادة والأمل والصفح".

وأشارت صحيفة ديلي تلغراف التي أوردت الخبر إلى أن دبي تهدف إلى أن تكون أسعد مدينة على وجه الأرض بحلول عام 2021، وأضافت أن شرطة دبي ترى في الرسوم التعبيرية المعروفة في عالم الإنترنت بـ"إيموجي" وسيلة للوصول إلى هدفها بإشاعة البهجة في وجوه الناس.

ومع ذلك، فإن أجهزة الأمن في دبي ليست دائما مبتسمة، كما قال بعض السجناء السابقين الذين يزعمون أنهم تعرضوا للتعذيب في سجون الإمارة.

ومن بين هؤلاء ديفد هاي المدير الإداري السابق لنادي ليدز يونايتد الإنجليزي الذي يقول إنه تعرض للضرب والصعق خلال السنتين اللتين قضاهما في دبي.

وزعم غربيون آخرون أنهم تعرضوا لسوء معاملة مماثلة، لكن أسوأ معاملة كانت من نصيب العمال من الدول العربية ومن جنوب شرق آسيا الذين يقومون بجل الأعمال في دولة الإمارات.

ومن جانبها، تنفي دبي باستمرار أن تكون قواتها الأمنية تقوم بأي تعذيب أو انتهاكات لحقوق الإنسان.