اليونسكو تعقد جلسة استثنائية لدعم الأنشطة التعليمية للأونروا في فلسطين "الخارجية": النساء والأطفال يتحملون العبء الأكبر من استمرار حرب الإبادة في قطاع غزة نادي الأسير: الاحتلال اعتقل 435 امرأة منذ بدء حرب الإبادة نابلس: وقفة جماهيرية نصرة للأسرى والأسيرات ورفضا للإبادة الجماعية والعنف ضد المرأة نتنياهو وافق مبدئيا على اتفاق وقف إطلاق النار مع لبنان القسام: استهدفنا بالاشتراك مع سرايا القدس موقع قيادة وسيطرة الجيش الإسرائيلي في محور "نتساريم" "مجلس المستوطنات" يستولي على مساعدات زراعية في الفارسية الاحتلال يحتجز مواطنين من البلدة القديمة بالخليل وزير الزراعة يعلن عن حزمة مشاريع بقيمة 5 مليون شيقل لدعم المزارعين وتعزيز الأمن الغذائي شهداء بقصف إسرائيلي لمناطق لبنانية "اليونسكو" تعتمد بالأغلبية قرارا بدعم استمرارية الأنشطة التعليمية للأونروا في فلسطين أبو الغيط: حل الدولتين الحل الوحيد الذي يحقق السلام القائم على العدالة والكرامة وزير الخارجية البريطاني: سنتبع الإجراءات الواجبة إذا زارنا نتنياهو مجلس الكنائس العالمي يطالب بتحقيق العدالة والسلام في فلسطين ولبنان ضبط 1800عبوة من غاز الضحك الممنوع من التداول في بيت لحم

شرطة دبي ترسم البسمة بتعبيرات "إيموجي"

إذا قُبض عليك في وسط مدينة دبي هذا الأسبوع فلا تبتئس، فسيكون بانتظارك وجه مبتسم في مركز الشرطة.

فقد رسمت شرطة المراقبات بالمدينة وجها مبتسما ضخما في سقف مركز شرطة دبي، وسرعان ما ستكون هناك وجوه مماثلة تظهر في أعلى مراكز الشرطة في جميع أنحاء الإمارات.

وتقول شرطة دبي إنها تأمل أن يرسم الوجه المبتسم البهجة على وجوه كل من يمرون بمراكز الشرطة في أنحاء البلاد.

ويقول مدير مركز شرطة المراقبات العميد علي غانم إنه "يمكن لركاب المروحيات والطائرات مشاهدة الوجه المبتسم، الأمر الذي سيعزز القوة الإيجابية والسعادة بينهم، ودبي ترحب بالجميع لأنها مدينة السعادة والأمل والصفح".

وأشارت صحيفة ديلي تلغراف التي أوردت الخبر إلى أن دبي تهدف إلى أن تكون أسعد مدينة على وجه الأرض بحلول عام 2021، وأضافت أن شرطة دبي ترى في الرسوم التعبيرية المعروفة في عالم الإنترنت بـ"إيموجي" وسيلة للوصول إلى هدفها بإشاعة البهجة في وجوه الناس.

ومع ذلك، فإن أجهزة الأمن في دبي ليست دائما مبتسمة، كما قال بعض السجناء السابقين الذين يزعمون أنهم تعرضوا للتعذيب في سجون الإمارة.

ومن بين هؤلاء ديفد هاي المدير الإداري السابق لنادي ليدز يونايتد الإنجليزي الذي يقول إنه تعرض للضرب والصعق خلال السنتين اللتين قضاهما في دبي.

وزعم غربيون آخرون أنهم تعرضوا لسوء معاملة مماثلة، لكن أسوأ معاملة كانت من نصيب العمال من الدول العربية ومن جنوب شرق آسيا الذين يقومون بجل الأعمال في دولة الإمارات.

ومن جانبها، تنفي دبي باستمرار أن تكون قواتها الأمنية تقوم بأي تعذيب أو انتهاكات لحقوق الإنسان.