ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 64803 شهداء و164264 إصابة تسليم دفعات جديدة من السلاح الفلسطيني إلى الجيش اللبناني إصابات باقتحام قوات الاحتلال مدينة طوباس 45 شهيدا برصاص وقصف الاحتلال على قطاع غزة منذ فجر السبت الاحتلال يقتحم قرى وبلدات بمحافظة رام الله والبيرة الاحتلال يقتحم قرى وبلدات بمحافظة رام الله والبيرة الاحتلال يقتحم قرى وبلدات بمحافظة رام الله والبيرة الاحتلال يقتحم قرى وبلدات بمحافظة رام الله والبيرة ذهبية لفلسطين في بطولة المغرب للشطرنج 2025 جامعة بوليتكنك فلسطين تعزز شراكاتها الإقليمية بلقاء مع مجموعة "جبرين جروب" في المملكة الأردنية الهاشمية فلسطين ترحب بالبيان الألماني الفرنسي البريطاني الداعي لوقف حرب غزة شهيدان ومصابون في قصف للاحتلال على حي تل الهوا بمدينة غزة الاحتلال دمّر 1,600 بناية و13,000 خيمة وهجّر 350 ألفًا من مدينة غزة 5 شهداء وعدد من الجرحى في غارات للاحتلال على مدينتي غزة وخان يونس "الخارجية" تحذر من مخاطر إمعان الاحتلال بتدمير حضارة الشعب الفلسطيني في غزة

ما سرّ غياب الغرفة "420" عن الفنادق؟

تتجنب العديد من الفنادق حول العالم الرقم "420" عند ترقيم غرفها لسبب غير متوقع، فما السبب الذي يدعوها لذلك؟ وما هي خصوصية هذا الرقم بالتحديد؟

يعد الرقم 420 رمزا عالميا لتدخين الأعشاب الضارة أو "الحشيش" لذلك تبذل الفنادق قصارى جهدها للابتعاد عن هذا الرقم على أبوابها ومنع بعض زبائنها من التدخين في المكان.

وحسب صحيفة "ميرور" البريطانية، يحاول العديد تجنب هذا الرقم منعا لاقتحام الغرفة التي تحمله من قبل متعاطي المخدرات، أو سرقة اللوحة التي تحمل الرقم عن باب الغرفة.

ولمنع حدوث ذلك، قام فندق بكتابة 419+1 على باب الغرفة بدلا من 420، فيما خاطر آخر وكتب 420 على الباب لكنه اضطر لإضافة علامة ممنوع تدخين، بينما قررت فنادق أخرى حماية نفسها واللعب بطريقة آمنة من خلال خلوها تماما من الغرفة 420.

وبدأ الأمر بعد سماع مجموعة من الطلاب في ولاية كاليفورنيا في السبعينيات عن محصول مهجور من حشيش القنب، فقرروا التجمع كل يوم في تمام الساعة 4:20 عند تمثال عالم الكيمياء الفرنسى " لويس باستور"، وأصبحت كلمة السر بينهم " لويس 420"، ثم أصبح الرقم في النهاية رمزا عالميا لحشيش القنب.