الحسيني يُطلع وفدا إيطاليا على تبعات العدوان الإسرائيلي المستمر على دولة فلسطين خطة غزة على طاولة مجلس الأمن اليوم: قوة دولية وترتيبات شكل الحكم القدس: اعتقال سيدة فلسطينية تنوي تنفيذ عملية الاحتلال يُسلّم 15 جثمان شهيد من قطاع غزة إسرائيل تعارض مسودة أمريكية بسبب "نزع سلاح غامض" لحماس.. وتُحذر من تصعيد في لبنان الاحتلال يعتقل طفلا من أبو قش شمال رام الله الاحتلال يجبر المقدسي موسى بدران على هدم منزله في حي البستان ببلدة سلوان الإبادة بحق الصحفيين مستمرة: شهيدان و10 إصابات خلال أكتوبر سلطة الأراضي تطلق مشروع تسوية الأراضي في 16 تجمعاً محلياً لتعزيز التنمية والصمود في الضفة الغربية الاحتلال يقتحم بيت فوريك شرق نابلس ونعلين غرب رام الله الاحتلال الإسرائيلي يواصل توغلاته في الجنوب السوري ويقيم حواجز مؤقتة في ريف القنيطرة إصابة شاب برصاص الاحتلال في الرام هيئة الأسرى: الوضع الصحي للمعتقل الجريح علي أبو عطية مستقر قنابل الاحتلال المضيئة تتسبب في إحراق أشجار زيتون غرب جنين إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة اليامون غرب جنين

احذروا الأطباء الذكور.. فالطبيبات أرحم

وكالة الحرية الاخبارية -  أظهرت دراسة حديثة أن المرضى المسنين (65 عاما فما فوق) الذين تعالجهم طبيبات، أقل عرضة للوفاة من المرضى الذين عولجوا من قبل أطباء ذكور، وفق ما ورد في مجلة طبية متخصصة.

وأشارت الدراسة، التي أعدها باحثون من جامعة هارفرد الأميركية، إلى أنه على الرغم من أن رواتب الطبيبات تقل غالبا عن الأطباء الذكور، فإن الرعاية الصحية التي تبديها الطبيبات تجاه المرضى أكبر بكثير.
وخلص الباحثون في مجال الصحة العامة إلى هذه النتائج، بعد دراسة عينة نسبتها 20 في المئة، من سجلات عدد من المرضى ممن هم فوق 65 عاما، لمدة 3 سنوات (يناير 2011-ديسمبر 2014).
وتبين للباحثين أن المرضى الذين كانوا يعالجون على أيدي أطباء ذكور تدهورت حالاتهم الصحية، ودخلوا إلى المستشفى مرة أخرى في غضون 30 يوما من تلقي العلاج، على خلاف أولئك الذين عالجتهم طبيبات.
وتذكر الدراسة أن هذه النتائج تدحض المزاعم القائلة بأن الطبيبات أقل كفاءة من نظرائهم الأطباء في العمل، بسبب الأعباء المنزلية الملقاة على عاتقهن بعد الانتهاء من العمل.
وأشارت الدراسة إلى وجود "دلالة إحصائية مهمة" في قلة عدد الوفيات في صفوف المرضى الذين خضعوا للعلاج على أيدي طبيبات، لا سيما أولئك الذين كانوا يعانون من التهاب رئوي وفشل كلوي حاد، وعدم انتظام في ضربات القلب.
تجدر الإشارة إلى هذه الدراسة تبقى محدودة في نطاقها الجغرافي والزمني، ولا تعني بالمطلق أن العلاج على أيدي طبيبات يجنب المريض الموت في كل مرة. (سكاي نيوز عربية)