الاحتلال يقتحم قطنة شمال غرب القدس إسرائيل تهندس تجويع غزة.. رفوف عامرة بكماليات وخاوية من الأساسيات الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين من مدينة الخليل وبلدتي بيت أمر ودورا مؤسسة "هند رجب" تقدم شكوى ضد "أولمرت" بتهمة ارتكابه جرائم حرب في غزة الاحتلال يحتجز عشرات المواطين في بيت ريما ودير غسانة والمزرعة الغربية مستوطنون يهدمون 4 بركسات في تجمع الحثرورة شرق القدس قوات الاحتلال تشن حملة اقتحامات واعتقالات في عدة قرى ومدن في الضفة جودة البيئة: الاحتلال يواصل التدمير الممنهج للموارد الطبيعية والبيئية الاحتلال يغلق المدخل الوحيد لبلدة المغيّر بالسواتر الترابية جنرال إسرائيلي في الاحتياط: تل أبيب لن تحقّق أهدافها في لبنان دون هجوم واسع على بنى "حزب الله" التحتية هيئة مقاومة الجدار والاستيطان: 340 اعتداء نفذها الاحتلال والمستوطنون ضد قاطفي الزيتون منذ بداية الموسم حزب الله: لا تفاوض مع "إسرائيل" وحصرية السلاح شأن لبناني الاحتلال يقتحم كفر قليل جنوب نابلس هيئة الأمم المتحدة للمرأة تنظم فعالية اليوم المفتوح لعام 2025 حول المرأة والسلام والأمن إسرائيل تعلن الحرب على ظاهرة التهريب من مصر

يوليو الماضي الأشد حرًا في التاريخ المسجل

وكالة الحرية الاخبارية - قالت إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) إن شهر يوليو الماضي سجل أعلى درجات حرارة في التاريخ المسجل للأرض، ليتفوق على درجة الحرارة المسجلة قبل 12 شهرًا، وليؤكد أن هذا العام في طريقه ليكون العام الأشد حرا في التاريخ المسجل.

وبحسب كبير علماء المناخ في "ناسا" غيفين شميدت فقد كان يوليو الماضي أحرّ بمقدار 0.84 درجة مئوية من معدل الحرارة المسجلة لذات الشهر خلال الفترة بين عامي 1950 و1980.

كما أنه أحر بـ 0.18 درجة مئوية من الرقم القياسي السابق المسجل في يوليو 2011 ويوليو 2015 اللذين اقتسما تقريبا الرقم القياسي لأعلى درجة حرارة مسجلة.

وكانت الأشهر التسعة الأخيرة قد سجلت درجات حرارة قياسية مقارنة بالأشهر ذاتها في السنوات الماضية، واستمر هذا التوجه في هذا الشهر ليستكمل عشرة أشهر متتالية، ويصبح يوليو أحر شهر منذ بداية عملية التسجيل عام 1880.

وأكدت الأمر ذاته بيانات إدارة علوم المحيطات والغلاف الجوي الوطنية الأميركية التي قالت إن الـ 14 شهرا الأخيرة حطمت درجات الحرارة القياسية المسجلة لكل شهر، لكنها لم تصدر بعد أرقامها المتعلقة بشهر يوليو 2016.

ويُرجع العلماء تغير المناخ إلى أسباب، من بينها حرق الإنسان للوقود الأحفوري، وظاهرة النينو الطبيعية التي تتسبب كل بضع سنوات في رفع حرارة أجزاء من المحيط الهادي وتؤدي بدورها إلى تغيرات في الطقس بكافة أنحاء العالم.

ويقول عالم المناخ في معهد كارنيجي وجامعة ستانفورد كريس فيلد إن "الشيء المرعب هو أننا نتحرك صوب عصر سيكون من المدهش عندما لا يكون كل شهر أو عام جديد بين الأشد حرًا في التاريخ المسجل".

المصدر: أسوشيتد برس