الاحتلال يقتحم قطنة شمال غرب القدس إسرائيل تهندس تجويع غزة.. رفوف عامرة بكماليات وخاوية من الأساسيات الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين من مدينة الخليل وبلدتي بيت أمر ودورا مؤسسة "هند رجب" تقدم شكوى ضد "أولمرت" بتهمة ارتكابه جرائم حرب في غزة الاحتلال يحتجز عشرات المواطين في بيت ريما ودير غسانة والمزرعة الغربية مستوطنون يهدمون 4 بركسات في تجمع الحثرورة شرق القدس قوات الاحتلال تشن حملة اقتحامات واعتقالات في عدة قرى ومدن في الضفة جودة البيئة: الاحتلال يواصل التدمير الممنهج للموارد الطبيعية والبيئية الاحتلال يغلق المدخل الوحيد لبلدة المغيّر بالسواتر الترابية جنرال إسرائيلي في الاحتياط: تل أبيب لن تحقّق أهدافها في لبنان دون هجوم واسع على بنى "حزب الله" التحتية هيئة مقاومة الجدار والاستيطان: 340 اعتداء نفذها الاحتلال والمستوطنون ضد قاطفي الزيتون منذ بداية الموسم حزب الله: لا تفاوض مع "إسرائيل" وحصرية السلاح شأن لبناني الاحتلال يقتحم كفر قليل جنوب نابلس هيئة الأمم المتحدة للمرأة تنظم فعالية اليوم المفتوح لعام 2025 حول المرأة والسلام والأمن إسرائيل تعلن الحرب على ظاهرة التهريب من مصر

توقعات بانخفاض حرارة الأرض في 2017

وكالة الحرية الاخبارية -  من المحتمل أن تنخفض حرارة الأرض في 2017 عن المستويات القياسية شديدة الحرارة، التي عززت عزم الدول العام الماضي على التوصل إلى اتفاق لمكافحة التغير المناخي، حسب توقعات لخبراء المناخ.

كان شهر يوليو الماضي أشد الأشهر حرارة منذ بدء تسجيل درجات الحرارة في القرن التاسع عشر، وساهمت في ذلك الغازات المسببة للاحتباس الحراري وظاهرة النينيو المناخية التي ترفع حرارة شرق المحيط الهادي.

وقالت إدارة الطيران والفضاء الأميركية (ناسا) قبل أيام، إن فرص أن يصبح 2016 أشد الأعوام حرارة تتجاوز 99 بالمئة، ليتقدم على 2015 و2014.

إلا أن احتمالات تسجيل رقم قياسي جديد في 2017، تقل مع تلاشي تأثير ظاهرة النينيو المناخية التي تغير أنماط المناخ في أنحاء العالم كل عامين إلى 7 أعوام.

وقال الباحث في وحدة التغير المناخي بجامعة إيست أنغليا في بريطانيا، فيل جونز: "العام المقبل سيكون أهدأ من 2016 على الأرجح"، مضيفا أنه لا توجد مؤشرات عن وجود قوي لظاهرة النينيا المناخية، وهي المقابلة للنينيو التي تخفض حرارة الكوكب.

وفي 1998 قادت موجة نينيو قوية لارتفاع الحرارة إلى مستوى قياسي، واستغرق الأمر حتى 2005 لتجاوز الحرارة.

ودفع الهدوء المؤقت الذي أعقب ذلك بعض المشككين في أن التغير المناخي له سبب بشري، إلى القول إن ارتفاع درجة حرارة الأرض قد توقف.

ووافقت الحكومات في قمة باريس التي عقدت في ديسمبر على أشمل خطة حتى الآن للتحول عن استخدام الوقود الحفري، وحددوا هدفا بالحد من زيادة حرارة الأرض إلى أقل من درجتين مئويتين فوق مستويات ما قبل الحقبة الصناعية.