الاحتلال يعتقل مواطنين خلال مداهمات بالضفة الغربية .. بينهم أسيرة محررة بصفقة التبادل الاحتلال يقتحم مقر "الأونروا" في حي الشيخ جراح الاحتلال يهدم "منشأة تجارية" ويصيب العشرات بالاختناق في حزما شمال القدس الأمم المتحدة تخفض مناشدتها للمساعدات لعام 2026 رغم زيادة الاحتياجات السلطات الإسرائيلية تهدم منزلا في عرابة البطوف داخل أراضي 48 الشرطة تقبض على مشتبه بها بارتكابها سلسلة سرقات استهدفت ثلاثة محال تجارية في الخليل الأونروا: اقتحام مقرنا في الشيخ جراح اعتداء خطير وغير مقبول الاحتلال يهدم منزلين وبركسا لشقيقين في بدرس الاحتلال يعيق حركة تنقل المواطنين شرق قلقيلية إسرائيل تضخ 2.7 مليار شيقل لتوسيع الاستيطان وتعزيز السيطرة على الضفة الاحتلال يصعّد عدوانه في الضفة: هدم منازل ومنشآت ومتنزه وتجريف ملعب وأراضٍ زراعية غرفة العمليات الحكومية تستعرض خطة الإغاثة والتعافي لوزارة الاقتصاد في غزة ارتفاع حصيلة العدوان على قطاع غزة إلى 70,365 شهيدا و171,058 مصابا الهلال الأحمر: إصابة شاب بالرصاص الحي قرب جدار الفصل في الرام الأردن يدين تصريحات سموتريتش وخطط التوسع الاستيطاني: لا سيادة لإسرائيل على الضفة الغربية

الشرطة العراقية تعلن عودتها للفلوجة

وكالة الحرية الاخبارية -  أعلن اليوم السبت عن افتتاح مؤسسات ومقار للشرطة العراقية في الفلوجة غربي بغداد ضمن استعدادات تقوم بها السلطات المحلية لاستلام الملف الأمني في المدينة من القوات الحكومية.

وقال قائد شرطة محافظة الأنبار (غرب) إن الفلوجة تشهد حاليا انتشار عدد من الفرق لمعالجة وإزالة المتفجرات من الأحياء، وإنها تحاول إنجاز عملها بأسرع وقت تمهيدا لعودة العوائل النازحة.

وكان رئيس ديوان الوقف السُني عبد اللطيف الهميم ألقى أول خطبة جمعة في مسجد بالمدينة منذ استعادتها.

وقال في الخطبة التي بثها التلفزيون على الهواء إنه يرى أبواب نينوى مفتوحة أمام العراقيين، ودعاهم لتحريرها.

وفي وقت سابق، قالت الأمم المتحدة إن السلطات العراقية ستسمح للنازحين ببدء العودة إلى ديارهم بحلول أغسطس/آب المقبل.

حجم الدمار

لكن مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أصدرت تقريرا الخميس أشارت فيه إلى أن مستوى الدمار سيصعب عودة السكان في الأمد القصير، وأن العبوات الناسفة ستمثل خطرا على السكان.

ودعت الحكومة لعدم الضغط على النازحين لإرغامهم على العودة إلى ديارهم، قبل أن يتم التأكد من وجود ظروف آمنة للعودة.

ويعتمد المدنيون في المخيمات التابعة للحكومة على معونات أممية ومنظمات إغاثة، ويمثلون نحو ثلث إجمالي عدد سكان الفلوجة قبل أن يستولي عليها تنظيم الدولة.

ونتيجة لنقص التمويل لا يتوفر لكثيرين المأوى المناسب أو ما يكفي من الطعام والمياه وسط حرارة تتجاوز خمسين درجة مئوية.

وتخشى وكالات إغاثة من أن يؤدي سوء أوضاع الصحة العامة إلى انتشار أمراض معدية مثل الكوليرا والأمراض الجلدية بالإضافة لتفاقم الأمراض المزمنة.