الرئيس يفتتح فعاليات المنتدى الوطني العاشر "الإبداع من الوطن إلى العالم" حسين الشيخ وماجد فرج في القاهرة لبحث ترتيبات ما بعد حرب غزة وزيرة المرأة ومدير منظمة العمل الدولية في القدس يبحثان سبل التعاون لدعم النساء العاملات انطلاق فعاليات المنتدى الوطني العاشر "الإبداع من الوطن إلى العالم" الصحة بغزة تتسلم جثامين 30 شهيدا مجهول الهوية مخاوف في إسرائيل بعد عبور مقاتلات صينية لمصر متخفية قوات الاحتلال تشرع بهدم منزل في بروقين غرب سلفيت جنود الاحتلال يهدمون سلاسل حجرية في قصرة جنوب نابلس "العدل الدولية" تلزم إسرائيل بتسهيل إغاثة غزة وتنتقد مزاعمها حول "الأونروا" العدل الدولية: إسرائيل تخرق اتفاقات تقديم المساعدات للفلسطينيين حزب اليسار السويدي ينظم ندوة في البرلمان حول المعتقلين الفلسطينيين الخارجية: لن يكون لإسرائيل أي سيادة على الأرض الفلسطينية الكاردينال بارولين: الكرسي الرسولي يأمل نجاح "خطة السلام" في غزة الأردن ينضم إلى مركز دولي لتنسيق إدخال المساعدات إلى غزة العميد كرم بدارين يزور إقليم فتح نابلس ويؤكد على وحدة الصف وتعزيز الشراكة الوطنية

الشرطة العراقية تعلن عودتها للفلوجة

وكالة الحرية الاخبارية -  أعلن اليوم السبت عن افتتاح مؤسسات ومقار للشرطة العراقية في الفلوجة غربي بغداد ضمن استعدادات تقوم بها السلطات المحلية لاستلام الملف الأمني في المدينة من القوات الحكومية.

وقال قائد شرطة محافظة الأنبار (غرب) إن الفلوجة تشهد حاليا انتشار عدد من الفرق لمعالجة وإزالة المتفجرات من الأحياء، وإنها تحاول إنجاز عملها بأسرع وقت تمهيدا لعودة العوائل النازحة.

وكان رئيس ديوان الوقف السُني عبد اللطيف الهميم ألقى أول خطبة جمعة في مسجد بالمدينة منذ استعادتها.

وقال في الخطبة التي بثها التلفزيون على الهواء إنه يرى أبواب نينوى مفتوحة أمام العراقيين، ودعاهم لتحريرها.

وفي وقت سابق، قالت الأمم المتحدة إن السلطات العراقية ستسمح للنازحين ببدء العودة إلى ديارهم بحلول أغسطس/آب المقبل.

حجم الدمار

لكن مفوضية الأمم المتحدة لشؤون اللاجئين أصدرت تقريرا الخميس أشارت فيه إلى أن مستوى الدمار سيصعب عودة السكان في الأمد القصير، وأن العبوات الناسفة ستمثل خطرا على السكان.

ودعت الحكومة لعدم الضغط على النازحين لإرغامهم على العودة إلى ديارهم، قبل أن يتم التأكد من وجود ظروف آمنة للعودة.

ويعتمد المدنيون في المخيمات التابعة للحكومة على معونات أممية ومنظمات إغاثة، ويمثلون نحو ثلث إجمالي عدد سكان الفلوجة قبل أن يستولي عليها تنظيم الدولة.

ونتيجة لنقص التمويل لا يتوفر لكثيرين المأوى المناسب أو ما يكفي من الطعام والمياه وسط حرارة تتجاوز خمسين درجة مئوية.

وتخشى وكالات إغاثة من أن يؤدي سوء أوضاع الصحة العامة إلى انتشار أمراض معدية مثل الكوليرا والأمراض الجلدية بالإضافة لتفاقم الأمراض المزمنة.