الاحتلال يواصل إغلاق بلدة الزاوية غرب سلفيت بالسواتر التربية لليوم السادس على التوالي إصابة شاب بالرصاص الحي في القدم خلال اقتحام الاحتلال مدينة قلقيلية اكتظاظ وتجويع وإهمال طبي.. أوضاع الأسرى تصل إلى حد الكارثة منذ 7 أكتوبر "كوهين" يعتزم الموافقة على اتفاقية الغاز مع مصر الاحتلال يخطر بهدم أربعة مساكن جنوب شرق القدس إسرائيل تُعلن عن مقتل ياسر أبو شباب اتفاق "لبناني- إسرائيلي" على جولة مفاوضات جديدة قبل نهاية العام إذاعة الجيش الإسرائيلي تكشف: هكذا قتل أبو شباب برفح إصابة طفل بجروح خطيرة برصاص الاحتلال في قلقيلية الاحتلال يشن غارات عنيفة ويدمر بنايات سكنية جنوب لبنان إحياء يوم التضامن العالمي مع الشعب الفلسطيني في جيبوتي الحموري يقدم أوراق اعتماده لرئيس نيجيريا سفيرا مفوضا وفوق العادة لدولة فلسطين "ريمونتادا" تاريخية أمام نسور قرطاج تقرب الفدائي من الدور الثاني من كأس العرب القاهرة: وزارة الصحة تحصل على جائزة التميز الحكومي العربي "محدث" إصابة طفل بالرصاص الحي وآخرين بالاختناق في تقوع جنوب شرق بيت لحم

الوضع بمخيم اليرموك في دمشق "يزداد بؤسا وخطورة"

وكالة الحرية الاخبارية - وكالات - حذر عمال إغاثة من أن الوضع في مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بالعاصمة السورية دمشق يزداد سوءا بالنسبة لآلاف المدنيين العالقين داخله مع استمرار المواجهات العنيفة بين مسلحين فلسطينيين وآخرين تابعين لتنظيم "الدولة الإسلامية".

وأشارت ميستي بوسويل، المتحدثة باسم منظمة "انقذوا الأطفال" الخيرية البريطانية، إلى تعرض "عمال إغاثة وفرق طبية ومدنيين لإطلاق نار" خلال الاشتباكات الدائرة.

وقالت إن توصيل المساعدات إلى داخل المخيم بات "أشبه بالمستحيل".

ووصفت بوسويل الوضع بأنه يزداد "بؤسا وخطورة، إذ شح الطعام والشراب، وعلقت الخدمات الأساسية، وتوقفت المستشفيات عن العمل، ونفدت الإمدادات الطبية".

و لحق دمار كبير بمناطق وسط مخيم اليرموك. وخلت هذه المناطق من أي مدنيين.

وتحدثت مصادر عن نزوح نحو الفين من سكان المخيم خلال الأيام الخمسة الماضية إلى مناطق آمنة.

ولم يتسن خروج 13 ألف مدني لا زالوا عالقين بسبب أعمال القنص التي أضحت تطال المعابر.

وطالب مجلس الأمن الدولي بالسماح بتوصيل المساعدات الإنسانية للعالقين داخل المخيم.

وأقيم مخيم اليرموك اقيم عام 1948 لإسكان اللاجئين الفلسطينيين الذين اضطروا لمغادرة مدنهم وقراهم الفلسطينية بعد إقامة دولة إسرائيل.

وقد بلغ عدد سكان المخيم 150 ألف نسمة قبل بدء النزاع المسلح في سوريا، وكان فيه مدارس ومساجد ومؤسسات حكومية.

وقد خضع المخيم للحصار منذ عام 2012، ولذا نزحت أعداد كبيرة من المقيميين فيه.

و سيطر التنظيم على مساحات واسعة من المخيم بعد أن بدأ هجماته عليه في مطلع أبريل/نيسان الحالي، وذلك في أكبر هجوم له قرب قلب العاصمة السورية.