تايوان تستجوب مؤسس شركة "بيجر" بعد تفجيرات لبنان وزارة الصحة تطلق الحملة الثانية للتبرع بالدم لقطاع غزة تشييع جثمان الشهيد ياسر مطير في مخيم قلنديا استشهاد 5 أطفال في غارة للاحتلال على الضاحية الجنوبية في بيروت "الكيلو بـ13 شيقلاً"- محلل اقتصادي يحمّل "الزراعة" المسؤولية عن ارتفاع أسعار البندورة بالضفة إصابة جندي بجروح خطيرة بمعركة جنوبي القطاع وزارة الصحة تعلن وصول قافلة شاحنات أدوية ومستهلكات طبية إلى قطاع غزة مسؤول إسرائيلي: تم القضاء على كامل القيادة العليا لقوة الرضوان التابعة لحزب الله إطلاق الحملة الثانية للتبرع بالدم لأبناء شعبنا في قطاع غزة مستعمرون يرشقون مركبات المواطنين قرب أم صفا شمال غرب رام الله اعتقال شاب من قلقيلية على حاجز عسكري بوليفيا ترحب بقرار الجمعية العامة الداعي لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي إصابة حرجة لشاب برصاص الاحتلال شمال بيت لحم قوات الاحتلال تداهم منزل أسير محرر في إذنا وتعتدي عليه بالضرب الرئيس يصل نيويورك للمشاركة في اجتماعات الجمعية العامة للأمم المتحدة

"الجامعة العربية" تجدد مطالبتها بفك الحصار ووقف العدوان

وكالة الحرية الاخبارية -  جددت جامعة الدول العربية، الجمعة، مطالبتها بفتح بضرورة إلزام "إسرائيل" بفتح معابر قطاع غزة وفك الحصار ووقف العدوان.

وأكد الأمين العام المساعد لشؤون فلسطين والأراضي العربية المحتلة بالجامعة السفير محمد صبيح في تصريح للصحفيين، وجود إجماع فلسطيني على أهمية الدور المصري والجهود التي تبذلها مصر لوقف إطلاق النار في قطاع غزة.
وأشار إلى دعم الفصائل الفلسطينية الكامل للمبادرة المصرية، مطالبا بضرورة التوصل إلى هدنة دائمة لوقف اطلاق النار في قطاع غزة واطلاق سراح الأسرى وفتح المعابر.
وقال صبيح أن ما طرحه الوفد الفلسطيني الموحد خلال المفاوضات بالقاهرة ليست شروطا وانما هي استحقاقات فلسطينية بما فيها المطار والميناء.
وأضاف: "إن الجامعة العربية أول من تبنت المطالب الخاصة بفتح المعابر وكسر الحصار، وعندما نتكلم عن المعابر لا نتحدث عن معبر رفح فهو شأن فلسطيني - مصري بينما هناك ستة معابر أخرى مع إسرائيل مغلقة وتتحكم فيما يدخل ويخرج منها وتضع شروطا وتتلاعب بذلك".
وبين أن المطالب الفلسطيني المقدمة في المفاوضات غير مباشرة تشكل حقوقا فلسطينية ثابتة، مضيفا: فالمطار تم افتتاحه في عهد الرئيس الاميركي الاسبق بيل كلينتون والرئيس الراحل ياسر عرفات بينما دمرته إسرائيل، ما يتطلب ضرورة إعادة تشغيله وان تدفع إسرائيل تعويضا لإعادة اعماره، وخصوصا أنه تم بنائه بأموال عربية ومساعدات اوروبية، بينما الميناء تم الاتفاق عليه مسبقا بين الجانبين بناء على اتفاق اوسلو حيث وضع الرئيس الفرنسي الاسبق جاك شيراك حجر الاساس له.
وردا على سؤال حول وجود مطالب باستبدال الوسيط المصري بأطراف اخرى في المفاوضات، رد صبيح: "لا يوجد أي طرف فلسطيني يطالب باستبدال الوسيط المصري، ومطلوب العمل اولا على  تنفيذ ما جاء بالمبادرة المصرية ووقف اطلاق النار وامتثال إسرائيل السلطة القائمة بالاحتلال لإعادة الحقوق التي سلبتها من الجانب الفلسطيني".