مسؤول أممي: يجب الضغط على إسرائيل لإنهاء هجماتها على غزة نجوم الموسيقى في البرتغال يقيمون فعالية "معاً من أجل غزة" لدعم الأونروا إصابات في قصف مدفعية الاحتلال بيت لاهيا شمال قطاع غزة نابلس: أبناء شعبنا يشيعون جثمان الشهيد بهاء راشد إلى مثواه الأخير إصابتان بالرصاص والشظايا خلال اقتحام الاحتلال مخيم الجلزون شمال البيرة الاحتلال يقتحم كفر مالك شمال شرق رام الله "أوتشا": تضاعف إصابات الفلسطينيين على يد المستوطنين في الضفة العام الجاري إحياء يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني في كازاخستان الاحتلال يعتقل مواطنا ومستوطنون يلاحقون المزارعين في مسافر يطا بالخليل الجمعية العامة تتبنى 5 قرارات لصالح فلسطين بينها تجديد ولاية "الأونروا" وزراء خارجية السعودية ومصر والأردن والإمارات وإندونيسيا وباكستان وتركيا وقطر يعربون عن قلقهم بشأن فتح معبر رفح في اتجاه واحد فتوح يرحب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة خمسة قرارات لصالح فلسطين قرعة المونديال.. مصر محظوظة والأردن أمام ميسي وتحد للسعودية إصابة رضيع بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال لمادما جنوب نابلس قوات الاحتلال تعتقل عددا من الشبان خلال اقتحامها بدو

الصداع المتكرر قد يدمر خلايا المخ

وكالة الحرية الاخبارية -  ربطت دراسة ألمانية حديثة بين الإصابة المتكررة بصداع في الرأس بشكل متكرر وبين الضرر الدائم في خلايا المخ.

وإلى جانب ما يسببه الصداع من ألم نفسي وجسدي يتمثل في حالة الإرهاق والضعف العامة التي تعتري الجسد وعدم القدرة على التركيز فضلا عن شدة الألم، قد يصل الأمر إلى وضع أكثر خطورة -برأي الدراسة- تمتد آثاره أحيانا إلى فقدان "المادة الرمادية" في قشرة المخ.

وفي هذا الصدد يقول مدير المستشفى الطبي للأعصاب بجامعة آيسن غربي ألمانيا البروفيسور هانز كريستوف دينر لمجلة "برجيت وومان" الألمانية "إذا استمر صداع الرأس لفترات متقطعة تزيد عن خمسة أعوام، لن يستطيع المريض أن يتحرر من الألم مطلقا".

وأشار دينر إلى أنه لا يمكن معالجة الصداع بأي حال من الأحوال إلا عندما يتم تحديد سببه بشكل مبكر واستهداف ذلك السبب ومعالجته. وأضاف "حينها فقط يمكن منع إصابة الشخص بالمضاعفات ومنها الإصابة بضعف الذاكرة".

كما اعتبر أن تحديد سبب الصداع في حد ذاته أمر ليس بالهين، قائلا "هناك نحو 243 نوعا لصداع الرأس مدرجة بالقائمة التي أعلنتها منظمة الصحة العالمية حول أنواع الصداع المختلفة، وفيها يحتل الصداع النصفي المركز الأول".

وحذر دينر قائلا "من وصلت حالته إلى درجة متقدمة يحتاج معها إلى تناول المسكنات بصفة متكررة مثلا في عشرة أيام من الشهر، لن يجدي معه العلاج نفعا".

ونصح بنوع من "العلاج المتكامل" الذي يجمع بين الأدوية وعلاج السلوك المعرفي مثل تمارين الاسترخاء وأساليب التخلص من التوتر والقلق والممارسة الدائمة لرياضة زيادة قدرة التحمل حتى يتم تحاشي إحداث أي ضرر "بالمادة الرمادية" في المخ.