بسبب خروقات الاحتلال.. حماس تؤجل تسليم رفات محتجز إسرائيلي الاحتلال يفجر منزلاً في حي الهدف بجنين نتنياهو يوجه الجيش بتنفيذ ضربات قوية "فورا" على قطاع غزة إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة الرام جيش الاحتلال يشن غارات عنيفة على غزة شهداء وجرحى في غارات وقصف مدفعي للاحتلال على قطاع غزة إصابة طفلين برصاص الاحتلال في قرية المغير شمال شرق رام الله لجنة أممية تطالب العالم مساعدة الشعب الفلسطيني على تقرير مصيره بدولة مستقلة حماس: لا علاقة لنا بحادث إطلاق النار برفح وملتزمون بالاتفاق واشنطن تعارض أي دخول بري جديد للجيش الإسرائيلي الاحتلال يقتحم عنزا ويداهم منازل في حي خروبة بجنين الرئيس يلتقي الرئيس العراقي في عمّان الطقس: غائم جزئي إلى صاف ويطرأ انخفاض على درجات الحرارة لتصبح حول معدلها السنوي العام 63 شهيدًا بينهم 24 طفلًا في غارات للاحتلال على منازل وخيام نازحين في قطاع غزة الاحتلال يعتقل 50 مواطنًا على الأقل بحملة اقتحامات في الضفة

الرئيس عباس:حكومة الوفاق الوطني تحظى بدعم دولي واسع

وكالة الحرية الاخبارية -  قال الرئيس الفلسطيني محمود عباس اليوم، إن القيادة الفلسطينية جادة في إنهاء كل آثار الانقسام الداخلي، موضحا أن أوروبا وغالبية دول العالم أعلنت صراحة دعمها لحكومة الوفاق الوطني.

وقال سيادته في كلمة ألقاها في اجتماع المجلس الاستشاري لحركة فتح، في مقر الرئاسة بمدينة رام الله: إن مصر هي التي ترعي المصالحة، والأسبوع الحالي سيبدأ الحديث الجدي بترتيبات المصالحة والعمل على إنجازها خطوة بخطوة.

ورحب الرئيس بالموقف الدولي المناوئ للاستيطان، مضيفا: أوروبا منذ بداية العام الحالي قررت أن تتعامل بشكل جديد مع منتجات المستوطنات لأنها تعتبرها غير شرعية، وهذا الحدث يحصل لأول مرة في التاريخ.

وأعاد سيادته تحميل إسرائيل المسؤولية الكاملة عن تعثر المفاوضات والجمود الراهن في عملية السلام، مطالبا بالوقت ذاته بضرورة إنهاء معاناة الأسرى في السجون الإسرائيلية.
وتابع الرئيس: لا بد أن يعود الأسير بعد الإفراج عنه إلى بيته ولن نكرر أخطاء كنيسة المهد، أو أخطاء صفقة جلعاد شاليط.

وجدد الرئيس التأكيد على أهمية الصفة التي تتمتع بها فلسطين منذ حصولها على صفة الدولة غير العضو في الأم المتحدة، مضيفا: أصبحنا دولة تحت الاحتلال.

وفيما يخص وضع حركة فتح، شدد الرئيس أن المؤتمر السابع للحركة سيعقد في موعده في شهر آب المقبل، معربا عن أمله بأن يشكل هذا المؤتمر 'انطلاقة فتحاوية هامة تسهم في النهوض بالحركة'.

وأضاف سيادته: أملي بأن يكون هذا المؤتمر السابع علامة فارقة في تاريخنا، والأقاليم التي ليست منتخبة لن تأتي إلى المؤتمر، وهناك لجنة تحضيرية اتفقنا على ألا يزيد العدد  عن 1000 ولا يقل عن 800.