الاحتلال يخطر بإزالة مئات أشجار الزيتون في تقوع جنوب شرق بيت لحم مسؤول أممي: يجب الضغط على إسرائيل لإنهاء هجماتها على غزة نجوم الموسيقى في البرتغال يقيمون فعالية "معاً من أجل غزة" لدعم الأونروا إصابات في قصف مدفعية الاحتلال بيت لاهيا شمال قطاع غزة نابلس: أبناء شعبنا يشيعون جثمان الشهيد بهاء راشد إلى مثواه الأخير إصابتان بالرصاص والشظايا خلال اقتحام الاحتلال مخيم الجلزون شمال البيرة الاحتلال يقتحم كفر مالك شمال شرق رام الله "أوتشا": تضاعف إصابات الفلسطينيين على يد المستوطنين في الضفة العام الجاري إحياء يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني في كازاخستان الاحتلال يعتقل مواطنا ومستوطنون يلاحقون المزارعين في مسافر يطا بالخليل الجمعية العامة تتبنى 5 قرارات لصالح فلسطين بينها تجديد ولاية "الأونروا" وزراء خارجية السعودية ومصر والأردن والإمارات وإندونيسيا وباكستان وتركيا وقطر يعربون عن قلقهم بشأن فتح معبر رفح في اتجاه واحد فتوح يرحب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة خمسة قرارات لصالح فلسطين قرعة المونديال.. مصر محظوظة والأردن أمام ميسي وتحد للسعودية إصابة رضيع بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال لمادما جنوب نابلس

البكتريا تساعد في سرعة التئام الجروح

وكالة الحرية الاخبارية -  تشير دراسة جديدة إلى أن الميكروبات التي تعيش على جلد الإنسان تؤثر على مدى سرعة التئام الجروح.

وقد تؤدي نتائج هذا البحث إلى اكتشاف علاجات جديدة للجروح المزمنة التي تصيب واحدا من بين كل 20 من المسنين.

وذكر موقع "ساينس ديلي" المعني بشؤون العلم أننا نقضي حياتنا وأجسامنا مغطاة من الرأس حتى أخمص القدم بطبقة رقيقة من البكتريا. ولكن رغم وجود تقدير متزايد للأدوار المهمة التي تلعبها الميكروبات التي تقطن أجسامنا في القناة الهضمية، فنحن لا نعلم سوى القليل عن البكتريا التي تعيش أسفل وفوق سطح جلدنا.

وتشير الدراسة الجديدة إلى أن التفاعل بين خلايانا وهذه الميكروبات على الجلد قد يؤثر على مدى سرعة التئام الجروح.

جروح مزمنة
ويقول ماثيو هاردمان كبير الباحثين بجامعة مانشستر والذي قاد مشروع البحث: "هذه الدراسة تمنحنا فهماً أفضل بكثير لأنواع البكتريا التي توجد في الجروح الجلدية، وكيفية مواجهة خلايانا لها، وكيف أن ذلك التفاعل يمكن أن يؤثر على التئام الجروح".

يذكر أن الجروح المزمنة تمثل مشكلة صحية كبيرة، ولا سيما بين كبار السن، حيث يوجد واحد من بين كل عشرين مسناً مصاب بجرح مزمن ناجم في الغالب من الإصابة بمرض السكر أو ضعف الدورة الدموية أو ملازمة السرير أو استخدام كرسي متحرك.

وقال هاردمان: "هذه الجروح يمكن بالمعنى الحرفي أن تستمر سنوات، ونحن ليس لدينا ببساطة أي علاج يساعد على التئام جرح مزمن"، مضيفاً أن الأطباء ليس لديهم حالياً أي طريقة موثوق بها، يمكن من خلالها الاستدلال على ما إذا كان الجرح سيلتئم.