الاحتلال يداهم مسكنا في مسافر يطا جنوب الخليل الاحتلال يواصل مجازره في قطاع غزة: 92 شهيدا منذ فجر اليوم الاحتلال يقتحم عزون شرق قلقيلية ويحول منزلا إلى ثكنة عسكرية الاحتلال يقتحم بلدة العيزرية جنوب شرق القدس الطقس: استمرار الأجواء الحارة وانخفاض طفيف يوم غدٍ الاحتلال يعتقل مواطنا خلال اقتحام مدينة الخليل ويداهم منازل وبيوت عزاء مستوطنون ينصبون خيمة ويطلقون أغنامهم قرب منازل المواطنين بمسافر يطا استقرار أسعار الذهب استطلاع معاريف: نتنياهو يقترب من الحكومة - آيزنكوت قد يقرر مصيره زعيم المعارضة لبيد يلتقي رئيس الإمارات في أبو ظبي قناة إسرائيلية: نتنياهو ملتزم بفرض السيادة على الضفة الغربية المجلس الوطني: تفاخر جنود وضباط الاحتلال بقتلهم أبناء شعبنا يعكس عقيدة الجريمة لديهم سلطة المياه: تشغيل بئر 11 لتحسين إمدادات المياه في جنوب الضفة الغربية فتح: تصريحات وزير الصناعة الإسرائيلي عن تفكيك السلطة الوطنية دعوة للإبادة الجماعية أيهم كممجي يدخل عامه الـ20 في سجون الاحتلال

إدارة أوباما تعارض فرض عقوبات على إيران

وكالة الحرية الاخبارية -  تستمر المحاولات في الكونغرس الأميركي لفرض عقوبات جديدة على إيران رغم معارضة إدارة الرئيس باراك أوباما. وأحدث المحاولات تمثلت في مقترح قدمه نحو 60 عضواً كان أوباما قد عارضه عند عرضه للمرة الأولى في شهر ديسمبر الماضي.

فبينما ينتظر أن تتم تسوية نهاية لمفاوضات إيران والقوى الغربية حيال برنامجها النووي، لوح أعضاء جمهوريون في الكونغرس الأميركي بورقة العقوبات ضد إيران من جديد، 59 عضواً في الكونغرس منهم 16 عضواً ديمقراطيون صوتوا على مشروع قانون يقضي بفرض عقوبات جديدة على إيران.

وكان أوباما قال في وقت سابق إنه سيستخدم الفيتو ضد أي مشروع قرارٍ يعيد العقوبات على الطاولة من جديد، كما أن الجانب الإيراني سبق أن هدد بالانسحاب من المفاوضات الجارية في حال عودة العقوبات.

يذكر أن الكونغرس لديه خيارات عده لإرغام إيران على عدم الخروج عن بنود الاتفاق، خصوصاً مع انعدام ثقة الكونغرس بالنظام الإيراني، وقرب انتهاء مهلة الستة أشهر التي طلبها أوباما لاختبار نوايا طهران.

القلق الإسرائيلي والخلاف على بنود الاتفاق مع طهران حول إغلاق "مفاعل فوردو" و"مفاعل آراك" وإزالة أجهزة "الطرد المركزي"، قابلها رفض إيراني على الإغلاق، بل تحويل البرنامج إلى سلمي وتحت رقابة الوكالة الدولية للطاقة الذرية، وهو ما بثته وندي شيرمان من تطمينات إلى تل أبيب.

وخففت المساعي الأوروبية بمتابعة المفاوضات حتى التأكد من سلمية البرنامج والتوقيع على الصيغة النهائية من الاتفاق، من القلق الخليجي حيال برنامج إيران النووي رغم تحفظها، كونها ليست طرفاً على طاولة المفاوضات.