الدفاع المدني بغزة: انتشلنا جثامين 48 شهيدًا من داخل المستشفى المعمداني قوات الاحتلال تقتحم مخيم الفارعة الاحتلال يخطر بهدم منشآت سكنية وزراعية جنوب شرق القدس مستوطنون يهاجمون مركبات المواطنين قرب بلدة مخماس وصول خمسة أسرى من قطاع غزة إلى مستشفى شهداء الأقصى بدير البلح بعد الإفراج عنهم من سجون الاحتلال ارتفاع عدد جنود الاحتلال المصابين باضطرابات نفسية منذ الحرب على غزة.. 85 ألف حالة الاحتلال يعتقل مواطنين من الخليل بعد توقيفهما قرب حوسان شركة لوفتهانزا الألمانية تحظر نقل الأسلحة إلى إسرائيل نجوم الفدائي يصنعون التاريخ: منتخب فلسطين يؤكد احقيته بالتواجد بين الثمانية الكبار بكأس العرب الاحتلال يقتحم بلدة أبو قش شمال رام الله إصابة طفل بشظايا رصاص الاحتلال في برقين غرب جنين إصابة شابين أحدهما جروحه خطيرة بجريمة إطلاق نار في الطيرة داخل أراضي الـ48 إصابة طفلين جراء اعتداء قوات الاحتلال عليهما شرق نابلس شهيد وجريح برصاص جيش الاحتلال شرق قلقيلية إصابة شاب برصاص الاحتلال في بيت حنينا

استطلاع معاريف: نتنياهو يقترب من الحكومة - آيزنكوت قد يقرر مصيره

على خلفية التطورات السياسية، بما في ذلك محادثات صفقة الاسرى وإمكانية توسيع اتفاقيات إبراهيم، يُظهر استطلاع رأي سياسي جديد أجرته صحيفة معاريف تغييرات في ساحة التفويض. 

ويشير الاستطلاع، إلى تعزيز طفيف للكتلة الائتلافية إلى 51 مقعدًا، إلا أن كتلة المعارضة، بقيادة حزب نفتالي بينيت، لا تزال تحتفظ بتفوق ملحوظ بحصولها على 59 مقعدًا.

لو أجريت الانتخابات اليوم لكان توزيع المقاعد حسب الاستطلاع على النحو التالي:

حزب الليكود هو القوة الأكبر في الكنيست، بحصوله على 27 مقعدا (زيادة بمقعدين عن الاستطلاع السابق).

ويحتل حزب نفتالي بينيت الجديد المركز الثاني بحصوله على 24 مقعدا .

الحزب الديمقراطي يفوز بـ11 مقعدًا .

أحزاب إسرائيل بيتنا، وشاس، ويش عتيد متساوية في الحجم، كل منها لديه 9 مقاعد .

حزب التوراة اليهودية المتحدة يحصل على 8 مقاعد .

حزب "عوتسما يهوديت" يحصل على 7 مقاعد .

"الأزرق والأبيض" يسجل انخفاضًا إلى 6 مقاعد .

ويبقى حزبا "منصور عباس " و"حداش" و"تاعل" دون تغيير بخمسة مقاعد لكل منهما.

تأثير آيزنكوت على ميزان القوى

وتناول الاستطلاع أيضًا السيناريوهات المستقبلية استنادًا إلى التعاون المحتمل:

وفي حال انضمام عضو الكنيست غادي آيزنكوت إلى حزب بينيت أو ليبرمان ، فإن كتلة الائتلاف ستتعزز قليلا إلى 54 مقعدا ، في حين تتراجع المعارضة إلى 56 مقعدا .

ولكن إذا لم ينضم آيزنكوت إلى أي منها، أو إذا اختار التعاون مع يائير لابيد، فإن الخريطة السياسية تعود إلى نقطة البداية وهي 51 مقعداً للائتلاف مقابل 59 مقعداً للمعارضة .