إصابة شاب برصاص الاحتلال في الرام هيئة الأسرى: الوضع الصحي للمعتقل الجريح علي أبو عطية مستقر قنابل الاحتلال المضيئة تتسبب في إحراق أشجار زيتون غرب جنين إصابة شاب برصاص الاحتلال في بلدة اليامون غرب جنين استشهاد الفتى مراد أبو سفين برصاص الاحتلال خلال اقتحامه بلدة اليامون غرب جنين مقترح أمريكي لنزع سلاح حماس عبر استغلال أزمة "مسلحي الأنفاق" استشهاد المسنة هنية حنون بعد اقتحام الاحتلال لمنزلها والاعتداء عليها وافراد عائلتها شمال غرب رام الله الولايات المتحدة تبحث مع مسؤولين فلسطينيين مشروع قرار لنشر قوة دولية في غزة الذهب يتراجع بعد بيانات وظائف أمريكية قلصت توقعات خفض الفائدة الطقس: أجواء حارة وبدء انخفاض تدريجي على درجات الحرارة قوات الاحتلال تعتقل مواطنين من بيت لحم تمهيدا للاستيلاء عليها: مستوطنون يسيجون أراضي في الأغوار الشمالية واشنطن تطرح رسميا مشروع قرار بشأن غزة في مجلس الأمن الاحتلال يعتقل مواطنا من عسكر شرق نابلس الاحتلال يقتحم المغير ويعتقل عددا من المواطنين ويغلق مداخلها

الفنان السوري فارس الحلو لن يشارك في أعمال تضم “فناني النظام”

وكالة الحرية الاخبارية -يعتبر الفنان السوري فارس الحلو من الوجوه المعروفة بتأييدها لثورة الشعب في بلده منذ الحراك الذي شهدته مدينة “درعا” في الأيام الأولى لاندلاع شرارة الانتفاضة الشعبية في سوريا.

وبعد سلسلة مضايقات لا تنتهي قرر مغادرة وطنه برفقته زوجته الفنانة سلافة  عويشق وابنتيه ذلك انه كان لا يكتفي بما يدونه عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك أسوة بزملائه الآخرين بل كان يشارك في المظاهرات ويهتف بسقوط نظام الأسد ما جعله عرضة لكافة أشكال الترهيب والوعيد.

ورغم ظروفه الاجتماعية الصعبة حاليا فقد رفض بطل مسلسل “الأيام المتمردة” عرضا للمشاركة في عمل فني ضخم يصور خارج سوريا بدعوى مشاركة فنانين آخرين معروفين بتأييدهم التام والمطلق للنظام السوري وعلى راس هؤلاء الفنان مصطفى الخاني.
ونال موقف الفنان المولع بالنحت تعاطفا شعبيا واسعا عبر  صفحات مواقع التواصل الاجتماعي التي أشادت بموقفه رغم ما يعانيه من ويلات الغربة وضيق ذات اليد، مع العلم أن العائد المادي نظير المشاركة كان سيوفر عليه وعلى آسرته الصغيرة الكثير، وفي تعليقه حول الموضوع قال النجم السوري “لن اظهر في مشهد واحد مع السفلة” دون آن يضيف آو يزيد عليه وهو الذي لا يهوى الظهور الإعلامي ويمقته، ليبقى السؤال المطروح: أي مستقبل سيبقى للدراما السورية في ظل هذا الشتات والتشرذم آو بالأحرى آي مستقبل لسوريا كلها كوطن؟ ومن سيردم كل الهوة العميقة التي زرعها النظام من جهة والأطياف الأخرى من جهة ثانية؟