الاحتلال يستأنف الدفع بالمخطط الاستيطاني E1 لفصل الضفة وتوسيع الاستيطان حماس: "نتنياهو" لا يريد التوصل لاتفاق ويزج كيانه في حرب عبثية ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 58,386 شهيدا و139,077 إصابة الخليلي: الإعلام الرقمي بوابة لتثبيت الرواية النسوية الفلسطينية وتعزيز العدالة والمساواة قوات الاحتلال تقتحم قرية حجة شرق قلقيلية 24 شهيدًا في مجزرتين جديدتين ارتكبهما الاحتلال في غزة وسط عجز عن انتشال الضحايا شهيد برصاص الاحتلال في جنين "الصحة" تعلن حصول مختبر مستشفى هوغو تشافيز على شهادة الاعتماد الدولية ISO 15189:2022 الاحتلال يقتحم قرية المغير 4 شهداء في غارات للاحتلال استهدفت خيام نازحين بمدينة غزة الاحتلال يقتحم عدة مناطق في جنين نتنياهو بعد مقتل 3 جنود: هذا مساء صعب الاحتلال يقتحم ضواحي طولكرم ويعتدي على مواطنين ويعتقل أحدهم حالة الطقس: أجواء حارة الى شديدة الحرارة 5 شهداء ومفقودون تحت الأنقاض في قصف إسرائيلي على غزة واستهداف نازحين وأبراج سكني

مقتل شخصين في اشتباكات بين الأمن المصري ومؤيدي مرسي

وكالة الحرية الاخبارية -قتل شخصان في اشتباكات عنيفة نشبت مساء الأربعاء بين الشرطة المصرية ومحتجين مؤيدين للرئيس المعزول محمد مرسي في مدينة الأسكندرية الساحلية.

ويقول التحالف الوطني لدعم الشرعية، المؤيد للرئيس المعزول، إن الاثنين كانا بين صفوف المتظاهرين.

لكن بيان وزارة الداخلية جاء فيه أن "(أنصار مرسي) أغلقوا أحد الطرق وأضرموا النار في بعض المتاجر وأطلقوا أعيرة نارية وخرطوش."
وأضاف البيان أن "الأهالي تبادلوا إطلاق الرصاص مع متظاهري الإخوان، وهو ما أسفر عن مقتل اثنين وإصابة ثلاثة من ضباط الشرطة"، بحسب ما نقلته وكالة "رويترز" للأنباء.

وأوضحت الداخلية أن الشرطة تمكنت من السيطرة على الاشتباكات وألقت القبض على عشرة أشخاص.
وأفاد التلفزيون الحكومي أن شرطيا أصيب في الاشتباكات، لكن حالته الصحية مستقرة.

وكانت الشرطة قد أطلقت قنابل غاز مسيل للدموع لتفريق المئات من أنصار مرسي تظاهروا قرب وزارة الدفاع في القاهرة، بحسب ما ذكرته تقارير إعلامية حكومية.

كما أطلقت الشرطة المصرية قنابل الغاز على طلاب مؤيدين للرئيس المعزول في محافظة الزقازيق.
وينظم طلاب من أنصار مرسي مظاهرات يومية داخل الجامعات منذ بدء العام الدراسي في سبتمبر/أيلول.
وقتل 10 طلاب على الأقل في اشتباكات مع الشرطة، بحسب "رويترز".
ويطالب أنصار الرئيس المعزول بعودته إلى سدة الحكم، وإنهاء ما يصفونه بـ"الانقلاب العسكري".
وكانت الحكومة المؤقتة قد فرضت قيودا مؤخرا على تنظيم المظاهرات، لكن ذلك لم يحل دون استمرار الاحتجاجات.