السلطة تدرس التوجه لمجلس الأمن
وكالة الحرية الاخبارية - صرح عضو اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير، واصل أبو يوسف، أن السلطة تدرس الذهاب لمجلس الأمن والأمم المتحدة، لوضع المجتمع الدولي بأسره أمام مسؤولياته تجاه الشعب الفلسطيني بوقف جرائم الاحتلال المتواصلة بحقه، من ضمنها اقتحام الأقصى، والاعتقالات المستمرة، والتوسع الاستيطاني، ومايجري بالأغوار.
وعلى صعيد آخر، لمك يتم الحديث عن استقالة الوفد المفاوض، وما تناقلته القناة العاشرة الإسرائيلية، هي حرب نفسية وخلط للأوراق وجر الشعب الفلسطيني، لمرحلة يأس.
وأعلنت القيادة الفلسطينية في وقت سابق أنها ستتخذ “خطوات” في الأيام المقبلة ردا على توسع الاستيطان ولحماية المصالح الوطنية ومنع تحول العملية السياسية إلى مسيرة متعثرة وعاجزة عن تحقيق أهدافها”.
ودانت اللجنة قيام رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بالإعلان عن بناء آلاف الوحدات الاستيطانية في القدس وباقي أرجاء الضفة بالترافق مع بعض المشاريع داخل مدينة القدس لتبرير المزيد من التهويد والاستيلاء على المزيد من الأرض.