الشيخ: حل الدولتين وفق الشرعية الدولية هو الضمان للأمن والاستقرار والسلام الرئيس والقيادة الفلسطينية: نرفض الاستيلاء على غزة وتهجير سكّانه الصين ردا على تصريحات ترمب: نعارض التهجير القسري لسكان قطاع غزة المجلس الوطني: تصريحات الرئيس الأميركي بشأن تهجير سكان غزة مرفوضة "فتح": شعبنا سيبقى صامدًا على أرض وطنه الاحتلال يعلن فرض حظر التجول في طمون جنوب طوباس قائمة بأسماء 53 معتقلا من قطاع غزة وأماكن احتجازهم تشييع جثمان الشهيد أيمن ناجي في ضاحية ارتاح جنوب طولكرم الأوقاف تعلن بدء ترتيبات تسجيل حجاج قطاع غزة لموسم 1446هـ / 2025م اللواء علام السقا يستقبل السفير المغربي لدى دولة فلسطين أبو هولي يحذر من تداعيات سريان القوانين الاسرائيلية ومن ازمة مالية للأونروا جامعة الدول العربية: تصريحات ترمب بشأن تهجير الفلسطينيين مرفوضة عربيا ودوليا "الاتحادات والنقابات": تصريحات ترمب خطيرة وبحاجة لتدخل دولي قطر: منشغلون بالمرحلة الثانية من اتفاق غزة الكرملين يعلق على تصريحات ترامب بشأن غزة

محلل وخبير إيراني يتوعد باغتصاب وقتل احدى ابنتي اوباما

وكالة الحرية الاخبارية -وكالات- هدد حاكم سابق لجزيرة "كيش" المطلة على الخليج العربي بالجنوب الإيراني، ومحلل وخبير استراتيجي حالياً، باغتصاب وقتل إحدى ابنتي الرئيس الأميركي باراك أوباما، انتقاما منه إذا ما وجه ضربة عسكرية لسوريا.

وقال علي رضا فرقاني، ويكتبون اسمه "عليرضا فرقانى" بالفارسية، ان العقاب لن يطال فقط "ماليا" البالغة من العمر 15 سنة، أو شقيقتها "ساشا" التي تصغرها بعامين، بل سينال من عائلات كل الوزراء والسفراء والقادة العسكريين الأميركيين، بحسب ما نقل عنه موقع "ذي ديلي كولر" للأخبار والتحليلات في واشنطن.

ولم يذكر "ذي ديلي كولر" مصدرا لخبره الذي انتشر عبر مواقع معظم صحف اليوم بالعالم، وطالعته "العربية.نت" في "كاثوليك أون لاين" وأيضا في صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، سوى ما كتبه فرقاني الأسبوع الماضي في مدونة له بالإنترنت تعلوها عبارة "لبيك يا خامنئي" كشعار، ثم وضع كلمات "تك نوشته هاى تك" أي "واحدا تلو الآخر" كعنوان لما كتب متوعدا إحدى ابنتي الرئيس الأميركي وعائلات المسؤولين الأميركيين.

وقال فرقاني: "فقط بعد 21 ساعة (من الضربة العسكرية لسوريا) سيتم خطف أفراد من عائلة كل وزير وقائد عسكري وسفير أميركي في كل العالم، وبعد 18 ساعة سينتشر فيديو لقطع (رؤوسهم) أيضا" طبقا لتعبيره.

ويعمل فرقاني كمحلل وخبير استراتيجي في إيران حاليا، وهو مقرب من مهدي طالب، الموصوف بأنه مسؤول عما يسمونه "جهاز مكافحة الحرب الناعمة" كما كان طالب أيضا عضوا في وفد إيراني شارك في إحدى المرات بالمفاوضات حول الملف النووي الإيراني.