الاحتلال يعتقل شابين من مدنية الخليل وبلدة تفوح وسط أزمة انتقال عناصر القسام من رفح.. مديرة الاستخبارات الأمريكية تصل إلى مركز التنسيق في "إسرائيل" "الأونروا": نحو 75 ألف نازح يحتمون في أكثر من 100 مبنى للوكالة في غزة معظمها متضرر ومكتظ الاحتلال يعتقل شابا ويحول بناية إلى ثكنة عسكرية في مدينة قلقيلية خروقات لا تتوقف غارات إسرائيلية ونسف مباني سكنية شرقي خانيونس "فاو": تدمير 80% من الأراضي الزراعية في غزة وتحذير من مجاعة وشيكة الاحتلال يعتقل شابا من طولكرم جيش الاحتلال ينسف منزلا في بلدة ميس الجبل جنوبي لبنان الاحتلال يعتدي على أهالي تجمع بدوي شرق القدس الاحتلال يعتقل 5 صيادين بينهم 3 أشقاء من بحر مدينة غزة مستطونون يهاجمون قاطفي الزيتون في عقربا جنوب نابلس مسؤولة أممية: الإبادة في غزة تُرتكب أمام أعين العالم الذهب ينخفض دون 4000 دولار إصابة شاب باعتداء مستوطنين عليه في رمون شرق رام الله الاحتلال يقتحم السيلة الحارثية ويلقي مناشير تهديد في مدينة جنين

المرشد الإيراني يحذر أميركا والغرب من ضرب سوريا

وكالة الحرية الاخبارية - وكالات- حذر المرشد الإيراني الأعلى علي خامنئي الولايات المتحدة الأميركية من توجيه ضربة عسكرية إلى سوريا وشبه منطقة الشرق الأوسط بمخزن باروت، حسب تعبيره.

ولم تتوقف رسائل التحذير تارة، والتهديد تارة أخرى، من قبل مسؤولين إيرانيين للدول الغربية وأميركا، على إثر استعداد هذه الدول شن ضربة عسكرية تستهدف مواقع عسكرية للنظام السوري بعد استخدامه الكيماوي في الغوطة الشرقية.

وقال خامنئي لدى استقباله الرئيس الإيراني حسن روحاني وأعضاء مجلس الوزراء الجديد، الأربعاء، إن "التدخل الأميركي سيشكل كارثة للمنطقة".

واستطرد زعيم النظام الإيراني قائلاً: "المنطقة هي مخزن للبارود لا يستطيع أحد أن يتكهن المستقبل الذي ينتظره".

وتوقع خامنئي أن تبوء الضربة الأميركية المحتملة لحليفه في دمشق بشار الأسد بالفشل قائلاً: "إن أميركا ستتضرر هذه المرة أيضاً كما تضررت في العراق وأفغانستان".

وتتهم المعارضة السورية فضلاً عن حكومات إقليمية وغربية طهران بتزويد نظام بشار الأسد بالعديد والعدة في حربه ضد المعارضة المسلحة.

ووصل نهاية الاسبوع الماضي إلى العاصمة الإيرانية طهران كل من قابوس بن سعيد سلطان عُمان، ونائب أمين عام الأمم المتحدة الدبلوماسي الأميركي جفري فيلتمان، فرأى الخبراء أنهما حملا رسائل تحذير إلى الطرف الإيراني بغية القبول بصيغة حول الأزمة السورية تجنب النظام في دمشق ضربة عسكرية باتت وشيكة بعد رفض طهران لذلك.

وحول فض اعتصام مؤيدي الرئيس المصري المعزول محمد مرسي وأحداث رابعة العدوية وصفها علي خامنئي بـ"المجزرة" رغم تأكيده على عدم التدخل في الشأن المصري قائلاً: "نحن لا نرغب في أن نتدخل في الشؤون الداخلية المصرية، ولكن نندد بشدة الجهة التي ارتكبت المجزرة بحق الشعب الأعزل".