الاحتلال يعتقل شابين من مدنية الخليل وبلدة تفوح وسط أزمة انتقال عناصر القسام من رفح.. مديرة الاستخبارات الأمريكية تصل إلى مركز التنسيق في "إسرائيل" "الأونروا": نحو 75 ألف نازح يحتمون في أكثر من 100 مبنى للوكالة في غزة معظمها متضرر ومكتظ الاحتلال يعتقل شابا ويحول بناية إلى ثكنة عسكرية في مدينة قلقيلية خروقات لا تتوقف غارات إسرائيلية ونسف مباني سكنية شرقي خانيونس "فاو": تدمير 80% من الأراضي الزراعية في غزة وتحذير من مجاعة وشيكة الاحتلال يعتقل شابا من طولكرم جيش الاحتلال ينسف منزلا في بلدة ميس الجبل جنوبي لبنان الاحتلال يعتدي على أهالي تجمع بدوي شرق القدس الاحتلال يعتقل 5 صيادين بينهم 3 أشقاء من بحر مدينة غزة مستطونون يهاجمون قاطفي الزيتون في عقربا جنوب نابلس مسؤولة أممية: الإبادة في غزة تُرتكب أمام أعين العالم الذهب ينخفض دون 4000 دولار إصابة شاب باعتداء مستوطنين عليه في رمون شرق رام الله الاحتلال يقتحم السيلة الحارثية ويلقي مناشير تهديد في مدينة جنين

البيت الابيض: أوباما لم يتخذ بعد قرار الرد العسكري على استخدام السلاح الكيميائي في سوريا

وكالة الحرية الاخبارية -وكالات- قال المتحدث باسم البيت الابيض جاي كارني مساء اليوم الثلاثاء ان الرئاسة الامريكية تتوقع نشر تقرير رسمي من المخابرات الامريكية عن الهجوم بأسلحة كيماوية الاسبوع الماضي في سوريا.

واكد كارني ان الرئيس باراك اوباما لم يتخذ قرارا بشأن كيفية رد الولايات المتحدة على ما تعتقد انه كان هجوما من الحكومة السورية على مدنيين.

واضاف "حين يكون لدى الرئيس اعلان فسوف يعلنه".

كان وزير الدفاع الأمريكي، تشاك هاغل، قال إن القوات الأمريكية "جاهزة" لشن ضربات ضد سوريا إذا قرر الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، شن هجوم عليها.

وأضاف هاغل لبي بي سي "حركنا وحدات عسكرية لتكون قادرة على تنفيذ أي خيار يقرره الرئيس والامتثال له".

وقررت الحكومة البريطانية في السياق ذاته، استدعاء البرلمان للانعقاد الخميس من إجازته الصيفية لمناقشة كيفية التعامل مع الأزمة السورية.

"عواقب كارثية"
وصعد حليفا سوريا وهما روسيا والصين تحذيراتهما من مغبة التدخل العسكري في سوريا إذ تقول موسكو إن مثل هذه الخطوة ستكون لها "عواقب كارثية" على المنطقة.

واتهمت الحكومة السورية المعارضة المسلحة بتنفيذ الهجوم الكيميائي الذي وقع يوم 21 أغسطس/آب الجاري بالقرب من دمشق وأدى إلى مقتل أكثر من 300 شخص.

وأطلقت النار على موكب المفتشين الدوليين المكلفين بالتحقيق في الهجوم الكيميائي بالغوطة الاثنين عندما كانوا بصدد التحقيق في أحد المواقع الخمسة التي ضربت بالسلاح الكيميائي على مشارف دمشق.

ويشهد مجلس الأمن الدولي انقسامات بشأن كيفية التعامل مع الأزمة السورية إذ تعارض روسيا والصين التدخل العسكري هناك لكن بريطانيا وفرنسا تقولان إن من الممكن تجاوز الأمم المتحدة إذا كانت ثمة "حاجة إنسانية كبيرة".

لكن الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، يقول إن ليس ثمة أدلة على حدوث هجوم كما ليس واضحا من المسؤول عن ذلك.