الجيش الإسرائيلي يعلن مهاجمة عدة دبابات في قرية سميع ⁧بمحافظة السويداء "محدث" 13 شهيدا أغلبهم أطفال في قصف الاحتلال خان يونس ومخيم البريج الاحتلال يستأنف الدفع بالمخطط الاستيطاني E1 لفصل الضفة وتوسيع الاستيطان حماس: "نتنياهو" لا يريد التوصل لاتفاق ويزج كيانه في حرب عبثية ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 58,386 شهيدا و139,077 إصابة الخليلي: الإعلام الرقمي بوابة لتثبيت الرواية النسوية الفلسطينية وتعزيز العدالة والمساواة قوات الاحتلال تقتحم قرية حجة شرق قلقيلية 24 شهيدًا في مجزرتين جديدتين ارتكبهما الاحتلال في غزة وسط عجز عن انتشال الضحايا شهيد برصاص الاحتلال في جنين "الصحة" تعلن حصول مختبر مستشفى هوغو تشافيز على شهادة الاعتماد الدولية ISO 15189:2022 الاحتلال يقتحم قرية المغير 4 شهداء في غارات للاحتلال استهدفت خيام نازحين بمدينة غزة الاحتلال يقتحم عدة مناطق في جنين نتنياهو بعد مقتل 3 جنود: هذا مساء صعب الاحتلال يقتحم ضواحي طولكرم ويعتدي على مواطنين ويعتقل أحدهم

الأحمد: سنتخذ قرارات مؤلمة للخروج من واقع الانقسام الحالي

وكالة الحرية الاخبارية -  قال عضو اللجنة المركزية لحركة فتح، مسؤول ملف المصالحة الوطنية عزام الأحمد، إن موعد الرابع عشر من آب/ أغسطس قد مضى دون أن تلتزم حماس بما تم الاتفاق عليه بإعلان تشكيل حكومة توافق وطني، والإعلان عن موعد للانتخابات الرئاسية والتشريعية.

وأكد الأحمد اليوم الخميس، أن حركة فتح لن تبقى أسيرة لحماس، وستتخذ الإجراءات والمواقف في الوقت المناسب. وقال 'بدأنا منذ الأمس بدراسة هذه الإجراءات وسنأخذ قرارات واضحة ومؤلمة'.
وكشف الأحمد عن أفكار كثيرة يمكن أن تتضمن قرارات تتجاوز الاتفاقات الموقعة مع حماس. وقال: 'لا بد من اتخاذ قرارات حاسمة للخروج من الانقسام القائم الذي تحاول حركة حماس فرضه في غزة على الجميع'.
وأضاف: سننتظر لعدة أيام مقبلة لنرى تطور الأحداث في مصر الشقيقة، معربا عن أمله بأن تستقر الأوضاع هناك وتعود مصر للعب دورها القومي والإقليمي والدولي.
وقال الأحمد إنه في إطار هذه الإجراءات والقرارات، فإن مستقبل قطاع غزة سيدرس بدقة وعناية، مؤكدا أنه لا يمكن القبول بالأمر الواقع الذي تحاول حماس فرضه على الجميع.
وأشار إلى أن حماس تهربت وتتهرب مما تم الاتفاق عليه منذ البداية، وقال: كان هناك اتفاق لعقد اجتماع مشترك في الثلاثين من حزيران/ يونيو الماضي، ولكن التطورات في مصر حالت دون عقد هذا الاجتماع.
وأضاف: لقد بادرنا للاتصال بحماس، واتصلت أنا شخصيا بالسيد موسى أبو مرزوق وأبلغته أن حركة فتح جاهزة لعقد اجتماع في أي مكان تختارونه، ووعد بالرد بعد ثلاثة أيام، ولكن بدل أن يتصل ويبلغنا بالرد، قام بإصدار بيان كال خلاله سيلا من الاتهامات الباطلة، واستمر هو وقيادات حماس بتصعيد الموقف وتوتير الأجواء من خلال حملة الاعتقالات لقيادات وكوادر فتح في قطاع غزة، ومن خلال فبركة قصة الوثائق المزورة والتي فضحت نوايا حماس تماما.
واعتبر الأحمد أن حماس غير جاهزة للمصالحة، فلديها أولويات أخرى وهي استغلت بدء معركة التفاوض مع الجانب الإسرائيلي لتبرير تهربها وعدم التزامها بالمصالحة.