إصابة شابين أحدهما خطيرة برصاص الاحتلال في مخيم شعفاط بالقدس غزة: شهيدان أحدهما طفل إثر قصف الاحتلال مخيم النصيرات وحي الدرج الأمم المتحدة تعتمد بأغلبية ساحقة "إعلان نيويورك" لحل الدولتين إسرائيل تفرج عن 13 أسيرا فلسطينيا بعد اعتقالهم بظروف قاسية "فتح" ترحب بتصويت الجمعية العامة على مشروع قرار يؤيد إعلان نيويورك بشأن حل الدولتين الشيخ يرحب باعتماد الجمعية العامة مشروع قرار يؤيد إعلان نيويورك بشأن حل الدولتين شهداء ومصابون في تواصل قصف الاحتلال مناطق بقطاع غزة فلسطين ترحب بقرار الأمم المتحدة بالاعتماد "إعلان نيويورك" لحل الدولتين الأردن يرحب باعتماد الجمعية العامة قرارا يؤيد إعلان نيويورك حول تنفيذ حل الدولتين "ستكون هناك دولة فلسطينية".. باريس ترحب بالتأييد الأممي لـ"إعلان نيويورك" الجامعة العربية ترحب باعتماد الأمم المتحدة إعلان نيويورك حول حل الدولتين السعودية ترحب باعتماد الجمعية العامة للأمم المتحدة لإعلان نيويورك لحل الدولتين قوات الاحتلال تواصل قصف وتدمير العمارات السكنية ومنازل المواطنين بأحياء مدينة غزة الغربية شهيدان في قطاع غزة وارتفاع عدد الشهداء منذ فجر اليوم إلى 60 شهيدا البرلمان العربي يرحب بتأييد الجمعية العامة إعلان نيويورك بشأن حل الدولتين

تونس تعلن الحداد بعد مقتل 9 جنود في كمين قرب الحدود الجزائرية

وكالة الحرية الاخبارية -قتل تسعة جنود تونسيين في كمين نصبه لدوريتهم مسلحون بمنطقة جبلية غربي البلاد بالقرب من الحدود مع الجزائر،حسب مصادر أمنية وطبية تونسية.

وأعلنت الرئاسة التونسية الحداد في البلاد لثلاثة أيام على الجنود القتلى.
وأفادت تقارير لوسائل إعلام محلية بأن دورية للجيش كانت تحاول اقتفاء أثر مسلحين إسلاميين بمنطقة جبل الشعانبي.
وتعد منطقة جبل الشعانبي أعلى منطقة جبلية في تونس، وترتفع نحو 1500 مترا فوق سطح البحر، وتقع قرب مدينة قصرين قرب الحدود الجزائرية، وكانت موضع حملة عسكرية مكثفة للبحث عن الجماعات المسلحة القريبة من القاعدة في الربيع الماضي.

وكان المتحدث باسم الرئاسة التونسية عدنان منصور أفاد بمقتل 8 جنود في كمين نصبه مسلحون في المنطقة، بيد أنه ولم يحدد هوية أو انتماء المسلحين.

تطهير

وسبق أن ألقت السلطات التونسية اللوم على متشددين إسلاميين في هجوم مماثل على قوات الشرطة في ابريل/ نيسان الماضي.
وقالت إذاعة "موزائيك أف أم" التونسية إن بعض الجنود قد ذبحوا وسرقت أسلحتهم.
ونقلت وكالة اسوشييتد برس عن محمد حمزاوي من وحدة الطوارئ في مستشفى مدينة قصرين قوله إن تسعة جنود قد قتلوا وجرح أربعة آخرون.

واوضح منصور أن تعزيزات أرسلت إلى المنطقة، التي كان الجيش أعلن تطهيرها من المسلحين في 24 من يونيو/حزيران، أي بعد عملية عسكرية تواصلت على مدى شهرين وقتل فيها ثلاثة أشخاص وجرح 27 شخصا آخر، وفجرت فيها عشرات العبوات الناسفة المزروعة على الطرق.

وتقول السلطات التونسية إن جماعة جهادية توجد في المنطقة، مكونة من عدد من المسلحين المرتبطين بالقاعدة، بعضهم قاتل في النزاع الدائر في مالي.

وجاء هذا الكمين بعد خمسة أيام فقط على مقتل سياسي يساري تونسي أمام منزله، وإتهم متشددون إسلاميون بالمسؤولية عن مقتله، وفي وقت تحاول الحكومة التونسية احتواء موجة الغضب والاحتجاجات التي تفجرت إثر مقتله.

وطالبت المعارضة التونسية باستقالة الحكومة التي يهيمن عليها الإسلاميون، بيد أن رئيس الوزراء علي العريض رفض بشدة هذه المطالب الاثنين، ودعا إلى انتخابات عامة في 17 من ديسمبر/كانون الأول.