12 ألف و100 حالة اعتقال منذ بدء الحرب حماس توافق على مطلبين رئيسيين ..المرحلة الأولى خلال أسابيع واتفاق نهائي قبل تنصيب ترامب شهيدان جراء غارة للاحتلال على بلدة الخيام جنوب لبنان شـــهيدان بقصف الاحتلال منزلا في جباليا شمال قطاع غزة قوات الاحتلال تهدم منزلين وثلاثة أسوار اسمنتية في منطقة المالحة شرق بيت لحم إصابة شاب وطفل برصاص الاحتلال عقب اقتحام بيت فوريك وفاة مواطنين وإصابة ثالث من غزة بعد نشوب حريق داخل منزل في اليونان الاحتلال يقتحم بيت عوا غرب الخليل ويأخذ قياسات منزل تمهيدا لهدمه وقف إطلاق نار 7 أسابيع: التقديرات إبرام الصفقة خلال اسبوعين خطوة جديدة تدرس في الولايات المتحدة فيما يتعلق بهيئة تحرير الشام الاحتلال يعتقل مواطنا ونجله من قرية حرملة ببيت لحم الطقس: انخفاض آخر على درجات الحرارة والفرصة مهيأة لسقوط أمطار خفيفة عمان: وفيات وإصابات في حريق بجمعية الأسرة البيضاء لرعاية المسنين إصابة مواطن بالرصاص الحي خلال اقتحام الاحتلال مدينة نابلس الاحتلال يعتقل شابا من جنين على معبر الكرامة

البرادعي : بدون إقصاء مرسي كنا سنتحول إلى دولة فاشية

وكالة الحرية الاخبارية -وكالات- أكد د.محمد البرادعي، منسق جبهة الإنقاذ الوطني في مصر ورئيس الحكومة المصرية المؤقتة، ضرورة ألا يتم تقديم أي شخص إلى المحاكمة إلا بناء على أسباب مقنعة.

وفي مقابلة مع مجلة (دير شبيجل) الألمانية الصادرة غدا الاثنين ، قال البرادعي الحائز على جائزة نوبل للسلام إنه يجب أن يعامل الرئيس المصري المعزول محمد مرسي معاملة كريمة ، مشيرا الى أن هذه هي الشروط الواجب توافرها لتحقيق المصالحة الوطنية.

وأعرب البرادعي عن اعتقاده بأن جماعة الإخوان المسلمين يجب أن تكون جزءا من عملية المصالحة الوطنية، موضحا أن الجماعة "جزء أصيل من مجتمعنا".
وأعرب الرئيس السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية عن أمله في أن تشترك الجماعة في المحادثات المقبلة.

ودافع البرادعي عن تدخل الجيش المصري لإقصاء مرسي، مشيرا إلى أن ذلك لم يكن انقلابا ذلك لان أكثر من 20 مليون شخص نزلوا إلى الشوارع لأنه لم يعد من الممكن الاستمرار على الوضع الذي كان.

ورأى البرادعي أنه بدون إقصاء مرسي كانت مصر ستسير نحو الدولة الفاشية أو ستنزلق إلى حرب أهلية.

في الوقت نفسه، اعترف البرادعي بأن مرسي تم انتخابه بشكل ديمقراطي لكنه كان يحكم بشكل استبدادي كما أنه "انتهك روح الديمقراطية".

وأضاف أن مرسي أساء استخدام منصبه بشكل سهل من وصول المنتمين إلى الإخوان المسلمين إلى المناصب المهمة كما أنه دخل في نزاع مع القضاء وحاول فرض وصاية على الإعلام وقلص حقوق المرأة والأقليات الدينية.

واضاف "لنكن واضحين، ما حدث (في مصر) ليس انقلابا عسكريا"، مؤكدا ان "اكثر من 20 مليون شخص نزلوا الى الشارع لانه لم يكن من الممكن الاستمرار في هذا الوضع".