إغلاق محتمل لمحطات الوقود في الضفة الغربية
أصدرت أصحاب محطات المحروقات والغاز بيانا هاما للرأي العام، حول الأزمة التي يعاني منها اصحاب محطات الوقود ، وإمكانية انقطاعه في الضفة الغربية ، حيث جاء فيه :
يا شعبنا العظيم،
نضعكم اليوم أمام الحقيقة كاملة، دون مواربة أو تهرب.
نحن أصحاب محطات المحروقات والغاز لا نستورد الوقود من الخارج، ولا نتحكم بمصدره أو بسعره. مصدرنا الوحيد هو هيئة البترول الفلسطينية التابعة لوزارة المالية، ووزارة المالية جزء من الحكومة الفلسطينية.
في المقابل، مصدر الوقود الأساسي يأتي من الطرف الأخر ، ونحن مجبرون على الاستمرار لتأمين شريان الحياة للناس.
اليوم نواجه أزمة خانقة غير مسبوقة:
• البنوك ترفض استلام أموال بيع المحروقات.
• شيكاتنا محررة لدى هيئة البترول والتزاماتنا قائمة
• ولا يوجد أي حل أو ضغط حقيقي من سلطة النقد على البنوك او الطرف الآخر لحل الأزمة ،
لقد قمنا بكل ما هو مطلوب منا، وطرقنا كل الأبواب، وشاركنا في كل اللقاءات والاجتماعات التى دعونا لها بصدد التوصل إلى حل عادل يرضى جميع الأطراف لكن دون جدوى .
نؤكد على أن أي إغلاق محتمل للمحطات ليس خيارًا ولا رغبة منا بل نتيجة قسرية لانعدام الحلول.
توقف هذا القطاع يعني شلل كامل في الحياة لجميع مناحي الحياة اليومية .
نضع هذه المعضلة أمام الجهات الرسمية والمؤسساتية .
ويتوجب على الجميع الضغط على الشركات الموردة من الطرف الآخر للضغط على حكومتهم وإيجاد حل لهذه الأزمة قبل فوات الأوان
في المقابل، مصدر الوقود الأساسي يأتي من الطرف الأخر ، ونحن مجبرون على الاستمرار لتأمين شريان الحياة للناس.
اليوم نواجه أزمة خانقة غير مسبوقة:
• البنوك ترفض استلام أموال بيع المحروقات.
• شيكاتنا محررة لدى هيئة البترول والتزاماتنا قائمة
• ولا يوجد أي حل أو ضغط حقيقي من سلطة النقد على البنوك او الطرف الآخر لحل الأزمة ،
لقد قمنا بكل ما هو مطلوب منا، وطرقنا كل الأبواب، وشاركنا في كل اللقاءات والاجتماعات التى دعونا لها بصدد التوصل إلى حل عادل يرضى جميع الأطراف لكن دون جدوى .
نؤكد على أن أي إغلاق محتمل للمحطات ليس خيارًا ولا رغبة منا بل نتيجة قسرية لانعدام الحلول.
توقف هذا القطاع يعني شلل كامل في الحياة لجميع مناحي الحياة اليومية .
نضع هذه المعضلة أمام الجهات الرسمية والمؤسساتية .
ويتوجب على الجميع الضغط على الشركات الموردة من الطرف الآخر للضغط على حكومتهم وإيجاد حل لهذه الأزمة قبل فوات الأوان