أكثر من 25 ألف مواطن مواطنة وزائر تنقلوا عبر معبر الكرامة خلال الأسبوع الماضي الاحتلال يقتحم بلدة الزاوية ويشن حملة مداهمات واسعة رام الله: الشرطة تلقي القبض على الملقب بهكر فلسطين انطلاق مؤتمر تكاملية القضاء والنيابة العامة في مواجهة التراكم القضائي الاحتلال ينصب حواجز عند مداخل أريحا انهيار مبنيين متضررين من قصف سابق للاحتلال بمدينة غزة الأردن: شاركنا بالهجمات على مواقع داعش جنوب سوريا إحياء "اليوم الدولي للتضامن مع الشعب الفلسطيني" في المكسيك ارتفاع حصيلة العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة إلى 70,925 شهيدًا بطريرك القدس للاتين من غزة: سنعيد إعمار البيوت والمدارس ولن نرحل الاحتلال يتوغل للمرة الثالثة بريف القنيطرة جنوب سوريا ويقطع طريقا سعد: خسائر العمال الفلسطينيين تتجاوز 9 مليارات دولار مجلس الكنائس العالمي يحثّ الإدارة الأميركية والمفوضية الأوروبية على الانخراط في حماية الفلسطينيين اليونان تدرس إرسال قوات إلى غزة ضمن خطة ترامب مباحثات دولية حول غزة وغوتيريش يشدد على التنفيذ الكامل لوقف إطلاق النار

حصار المدينة من اربع جهات: إسرائيل تحشد قواتها للعدوان المقرر الشهر المقبل

وجه جيش الاحتلال ألوية نظامية للاستعداد لمناورة جديدة في مدينة غزة، بالتزامن مع مساع سياسية لتجديد مفاوضات صفقة مع حماس، وذلك بعد عام من المناورة الكبرى التي افتتحت المعركة البرية قبل نحو 20 شهرًا.

وحسب صحيفة يديعوت احرنوت فإن العملية البرية الواسعة النطاق لن تبدأ قبل الشهر المقبل، وسوف تعتمد على محاولات إسرائيل إجلاء نحو مليون من سكان غزة من مدينة غزة وضواحيها إلى الجنوب، على الرغم من الصعوبات المتوقعة في القيام بذلك والاعتماد على الأمم المتحدة كمتعاون مع العملية الإنسانية الكبرى.

بالإضافة إلى الألوية النظامية، تلقت ألوية الاحتياط أيضًا، ولأول مرة خلال الـ 48 ساعة الماضية، أمرًا بالاستعداد للتفعيل في سبتمبر بموجب الأمر رقم 8.

المرحلة المقبلة من استعدادات الجيش ستشهد تحويل المفهوم العملياتي الذي أقره هذا الأسبوع رئيس الأركان إيال زامير إلى خطط ميدانية تضعها القيادة الجنوبية لأربع فرق على الأقل، بينها فرق احتياط، بهدف محاصرة مدينة غزة من جميع الجهات والتقدم تدريجيًا نحو أحيائها الغربية، ولا سيما صبرا والرمال والشيخ عجلين، التي تضم العديد من المباني الشاهقة المتبقية.

تلي ذلك مرحلة الإجراءات القتالية، وتشمل بحث خطط التحرك وتوقيتها، والاستعدادات اللوجستية، والتدريبات النهائية، وحشد القوات قرب الحدود ومحور نتساريم، إلى جانب تنفيذ الضربات الجوية الأولى.