الخارجية تدين قرار الاحتلال التعسفي بحق الدبلوماسيين الأستراليين التربية: لا تعديل على موعد بدء العام الدراسي الجديد قتيل ثان إثر شجار عائلي في الخليل صندوق الثروة السيادية النرويجي يُبعد 6 شركات ذات صلة بإسرائيل في الضفة وغزة من محفظته الاستثمارية التربية: الأربعاء القادم الإعلان عن موعد بدء امتحان الثانوية العامة لطلبة توجيهي 2006 في قطاع غزة مدته 60 يوما.. مصادر مصرية تكشف تفاصيل مقترح التهدئة في غزة شهداء وجرحى جراء قصف الاحتلال شمال غزة وحي الصبرة الاحتلال يقتحم بلدة ترمسعيا لبنان.. 4 مصابين جراء هجوم بمسيرة إسرائيلية على بلدة الخيام إصابات جراء اعتداء مستعمرين في سوسيا جنوب الخليل حماس:هناك ضمانات أميركية في بنود وقف إطلاق النار الحرس الرئاسي ووزارة الزراعة يوقعان مذكرة تفاهم لتطوير أراض زراعية في أريحا القدومي: التعليم سلاح الشعب الفلسطيني لمواجهة الاحتلال الأمم المتحدة: نحو 86% من مساحة غزة تخضع للسيطرة العسكرية او الإخلاء أربعة شهداء بينهم صحفي في قصف للاحتلال على حي الصبرة ودير البلح

نتنياهو يمثل مجددا أمام المحكمة بشأن ملفات الفساد

استؤنفت، اليوم الإثنين، محاكمة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، في المحكمة المركزية بتل أبيب، للرد على تهم الفساد الموجهة ضده وذلك بعد توقف استمر أكثر من شهر.

وتدور جلسة محاكمة نتنياهو اليوم حول القضية المعروفة باسم "الملف 1000"، الذي يتهم فيها بالاحتيال وخيانة الأمانة، وعلاقته بمنتج الأفلام الأميركي – الإسرائيلي، آرنون ميلتشين، بعد اتهامه بأنه وزوجته تلقيا منافع شخصية على شكل هدايا.

وبدأت النيابة العامة الإسرائيلية باستجواب نتنياهو في الملف نفسه في 3 حزيران/ يونيو، وذلك خلافا للترتيب الذي اتبعته في عرض ملف الادعاء حيث بدأت بقضية الملف 4000 المتهم فيه بمنح تسهيلات لمالك شركة "بيزك" للاتصالات الأرضية، شاؤول ألوفيتش، مقابل الحصول على تغطية إعلامية داعمة في موقع "واللا" الإلكتروني الذي يملكه ألوفيتش أيضا. 

واعتبرت النيابة أن القضية الأولى هي الأقوى من حيث الأدلة ضد نتنياهو بخلاف القضية الأخيرة (الملف 4000) التي أوصى فيها القضاة النيابة بشطب تهمة الرشوة وهي التهمة الأخطر من بين التهم الثلاث في الملف.

ويواجه نتنياهو اتهامات بالفساد والرشوة والخيانة في 3 ملفات فساد معروفة بملفات 1000 و2000 و4000، وقد قدمت لائحة اتهام ضده في نهاية تشرين الثاني/ نوفمبر 2023. فيما يتهم في الملف 2000 بالتفاوض مع ناشر صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أرنون موزيس، من أجل الحصول على تغطية إعلامية إيجابية.