ماكرون: الوضع في غزة ما زال صعبا للغاية ويجب الحفاظ على وقف إطلاق النار الاحتلال يغلق بوابة عطارة وينصب حاجزا عسكريا قرب النبي صالح شمال رام الله إصابات في اعتداء المستوطنين وجنود الاحتلال على المواطنين في بيت عور التحتا غرب رام الله الاحتلال يصادر 1042 دونمًا بالأغوار لشق طريق استيطاني يمتد 22 كيلومترًا الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين عقب صدم مستوطنين مركبتهم جنوب الخليل هيئة الأسرى: صورة قاتمة من داخل معتقل عوفر الاحتلال يشرع بتجريف واقتلاع أشجار شمال الخليل الاحتلال يغلق حاجز شارع الشهداء العسكري وسط الخليل القبض على 14 شخصًا بحوزتهم مواد يشتبه أنّها مخدرة في نابلس وبيت لحم وجنين إصابة مواطن برصاص الاحتلال في بلدة الرام مستوطنون يقتحمون "الأقصى" مصرع طفلة بحادث دهس في بيت لحم بيت لحم الاحتلال يفرج عن 5 أسرى من غزة وصلوا لمستشفى الأقصى بدير البلح الشرطة: القبض على 14 شخصًا بحوزتهم مواد يشتبه أنها مخدرة شهيد في غارة إسرائيلية على عيتا الشعب

نتنياهو يمثل مجددا أمام المحكمة بشأن ملفات الفساد

استؤنفت، اليوم الإثنين، محاكمة رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو، في المحكمة المركزية بتل أبيب، للرد على تهم الفساد الموجهة ضده وذلك بعد توقف استمر أكثر من شهر.

وتدور جلسة محاكمة نتنياهو اليوم حول القضية المعروفة باسم "الملف 1000"، الذي يتهم فيها بالاحتيال وخيانة الأمانة، وعلاقته بمنتج الأفلام الأميركي – الإسرائيلي، آرنون ميلتشين، بعد اتهامه بأنه وزوجته تلقيا منافع شخصية على شكل هدايا.

وبدأت النيابة العامة الإسرائيلية باستجواب نتنياهو في الملف نفسه في 3 حزيران/ يونيو، وذلك خلافا للترتيب الذي اتبعته في عرض ملف الادعاء حيث بدأت بقضية الملف 4000 المتهم فيه بمنح تسهيلات لمالك شركة "بيزك" للاتصالات الأرضية، شاؤول ألوفيتش، مقابل الحصول على تغطية إعلامية داعمة في موقع "واللا" الإلكتروني الذي يملكه ألوفيتش أيضا. 

واعتبرت النيابة أن القضية الأولى هي الأقوى من حيث الأدلة ضد نتنياهو بخلاف القضية الأخيرة (الملف 4000) التي أوصى فيها القضاة النيابة بشطب تهمة الرشوة وهي التهمة الأخطر من بين التهم الثلاث في الملف.

ويواجه نتنياهو اتهامات بالفساد والرشوة والخيانة في 3 ملفات فساد معروفة بملفات 1000 و2000 و4000، وقد قدمت لائحة اتهام ضده في نهاية تشرين الثاني/ نوفمبر 2023. فيما يتهم في الملف 2000 بالتفاوض مع ناشر صحيفة "يديعوت أحرونوت"، أرنون موزيس، من أجل الحصول على تغطية إعلامية إيجابية.