بوادر لهجوم أمريكي على فنزويلا والغاء رحلات طيران ماكرون: الوضع في غزة ما زال صعبا للغاية ويجب الحفاظ على وقف إطلاق النار الاحتلال يغلق بوابة عطارة وينصب حاجزا عسكريا قرب النبي صالح شمال رام الله إصابات في اعتداء المستوطنين وجنود الاحتلال على المواطنين في بيت عور التحتا غرب رام الله الاحتلال يصادر 1042 دونمًا بالأغوار لشق طريق استيطاني يمتد 22 كيلومترًا الاحتلال يعتقل ثلاثة مواطنين عقب صدم مستوطنين مركبتهم جنوب الخليل هيئة الأسرى: صورة قاتمة من داخل معتقل عوفر الاحتلال يشرع بتجريف واقتلاع أشجار شمال الخليل الاحتلال يغلق حاجز شارع الشهداء العسكري وسط الخليل القبض على 14 شخصًا بحوزتهم مواد يشتبه أنّها مخدرة في نابلس وبيت لحم وجنين إصابة مواطن برصاص الاحتلال في بلدة الرام مستوطنون يقتحمون "الأقصى" مصرع طفلة بحادث دهس في بيت لحم بيت لحم الاحتلال يفرج عن 5 أسرى من غزة وصلوا لمستشفى الأقصى بدير البلح الشرطة: القبض على 14 شخصًا بحوزتهم مواد يشتبه أنها مخدرة

"الاقتصاد" والاتحاد الأوروبي يبحثان آثار القيود الإسرائيلية المفروضة على السلع ذات الاستخدام المزدوج

 بحث وزير الاقتصاد الوطني محمد العامور، اليوم الاثنين، مع ممثلي الاتحاد الأوروبي، بحضور شركاء دوليين ومؤسسات اقتصادية، آثار القيود الإسرائيلية المفروضة على السلع ذات الاستخدام المزدوج.

وأشار العامور إلى خطورة القيود الإسرائيلية المفروضة على استيراد المواد التي تُستخدم لأغراض مدنية في قطاعات حيوية، مثل: الزراعة، والصحة، والتكنولوجيا، التي تُصنف مواد محظورة بذريعة الأمن.

وقال: "هذه المواد أساسية لتنمية الاقتصاد الفلسطيني، ومع ذلك تُمنع عنا بينما تدخل بحرية إلى الشركات الإسرائيلية، حتى تلك الموجودة في المستعمرات".

وأضاف أن هذه السياسة أسهمت في خلق سوق سوداء يديرها وسطاء إسرائيليون، يبيعون هذه المواد بأسعار مرتفعة للشركات الفلسطينية.

من جانبه، أكد ممثل الاتحاد الأوروبي في الاجتماع إبراهيم لافيا، التزام الاتحاد بدعم الاقتصاد الفلسطيني، مشددًا على حق الفلسطينيين في استيراد هذه المواد وفقًا للقانون الدولي.

وقال: "نحن شركاء مع فلسطين في كل خطوة نحو المستقبل، وسنواصل العمل من أجل إيجاد حلول عملية من خلال منظمة التجارة العالمية وغيرها من الآليات الدولية".

وعُرضت خلال الاجتماع دراسة حديثة عن آثار هذه القيود، أشارت إلى إمكانية الاستفادة من اتفاقية "فاسنار" كمرجعية لتصنيف المواد ذات الاستخدام المزدوج بشكل يتماشى مع المعايير الدولية، وتوفير آلية منظمة وأكثر شفافية في عمليات الاستيراد.

واتفق المجتمعون على ضرورة المضي قدمًا نحو إنشاء نظام ترخيص عادل وشفاف، وتعزيز العمل الدبلوماسي والقانوني لإزالة القيود التجارية غير المبررة، بما يعزز قدرة الاقتصاد الفلسطيني على النمو والاندماج في النظام التجاري العالمي.