الخارجية ترحب بقرار جمهورية البرتغال الصديقة الاعتراف بدولة فلسطين الاحتلال يغلق مداخل يعبد بالسواتر الترابية ويجرف شوارع رئيسية 17 شهيدا بينهم 14 من مدينة غزة برصاص وقصف الاحتلال منذ فجر اليوم السبت إعادة فتح جسر الملك حسين يوم الأحد القادم امام حركة المسافرين فقط إصابة شاب جراء اعتداء قوات الاحتلال عليه بالضرب الاحتلال يعتقل شابا خلال التصدي لهجوم مستوطنين في ترقوميا غرب الخليل الاحتلال يقتحم محيط مخيم الأمعري ألمانيا ستقدّم دعمًا ماليًا طارئًا للسلطة محدث" 44 شهيدا منذ فجر اليوم جراء عدوان الاحتلال على غزة 6 شهداء بقصف الاحتلال حي التفاح ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 65,208 شهداء و166,271 مصابا الاحتلال يفرض واقعا جديدا على قريتي بيت إكسا والنبي صموئيل وحي الخلايلة شمال غرب القدس فلسطين تشارك في المنتدى العالمي للتعاون بالأمن العام- الصين 2025 حجاوي يطّلع على احتياجات عدد من الهيئات المحلية بمحافظة جنين رابطة الدوري: سنسمح بإدخال الأعلام الفلسطينية في مباريات الدوري الإسباني

واللا العبري: الجيش الإسرائيلي استخدم ذخائر "هائلة" لاغتيال محمد السنوار

ذكر موقع "واللا" أن عملية اغتيال محمد السنوار، زعيم حركة حماس في قطاع غزة المعروف بـ"أبو إبراهيم"، بدأت قبل أكثر من ستة أشهر.

وتم إعداد العملية بمبادرة مشتركة بين رئيس قسم العمليات الشاباك وقائد المنطقة الجنوبية، يارون فينكلمان.

وبحسب التقارير العبربة فقد واستخدم سلاح الجو الإسرائيلي في الهجوم عشرات الذخائر، بما في ذلك القنابل القادرة على اختراق المخابئ. وتم تنفيذ الهجوم على غرار ما تم تنفيذه في عملية اغتيال حسن نصر الله في الضاحية الجنوبية في بيروت: هجوم على جميع المداخل والمخارج عند مداخل المجمع تحت الأرض، بهدف منع الهروب بعد الهجوم، إذا تمكن السنوار من الفرار.

وبحسب زعم المؤسسة العسكرية فإن السنوار كان يختبئ في مجمع تحت الأرض يضم قاعات اجتماعات ومركز قيادة، تم بناؤه تحت المستشفى الأوروبي في منطقة خان يونس. وكانت المعلومات الاستخباراتية دقيقة، لكن الإجراءات المضادة المستهدفة تأجلت مرتين بسبب ظروف عملياتية. وفي أعقاب معلومات إضافية جمعها الشاباك، صدر الأمر بتنفيذ العملية، وأعطت قيادة المنطقة في سديروت الضوء الأخضر لتنفيذ العملية

وأفاد مصدر عسكري للموقع الاستخباراتي الإسرائيلي أن الهجوم كان "دقيقا وقويا"، وتم تسجيل إصابة مباشرة، خاصة في المجمع تحت الأرض. وقال إن المستشفى نفسه "لم يتضرر تقريبا".

وأوضح المصدر ذاته أن اختيار موقع العملية لم يكن صدفة، بل هو مجمع ذو أهمية كبيرة لحماس، ويقع أسفل منشأة مدنية حساسة.

وحتى الآن، ليس من الواضح ما إذا كان قد تم اغتيال السنوار، وليس من المعروف ما إذا كان معه مسؤولون كبار آخرون. لكن جيش الاحتلال يقدر أنه إذا تم القضاء عليه، فإن ذلك من شأنه أن "يغير قواعد اللعبة"، حيث يعتبر السنوار عقبة كبيرة في المفاوضات من أجل عودة المختطفين.

وأعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي وجهاز "الشاباك"، في بيان مشترك، أنهما نفّذا غارة "مركّزة" استهدفت ما وصفاه بـ"مجمع قيادة وسيطرة" تابع لحركة حماس، قالا إنه شُيّد في بنية تحتية تحت الأرض أسفل مستشفى غزة الأوروبي في خانيونس.

وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن الهجوم جاء في إطار ما وصفته بـ"فرصة نادرة" لمحاولة اغتيال محمد السنوار، شقيق القائد السابق لحركة حماس في قطاع غزة، يحيى السنوار. وبحسب التقارير، فإن نتائج العملية لا تزال غير معلومة.

وقالت مصادر أمنية إسرائيلية إن التقديرات تشير إلى أن محمد السنوار كان داخل المجمع عند تنفيذ الهجوم، وأن الغارة "ألحقت دمارًا كبيرًا في البنية التحتية للمكان"، وأنه "في حال تواجد السنوار فيه فعلًا، فمن غير المرجح أن يكون قد نجا".