في إطار محاولاتها لتكريس سيطرتها: جماعات استيطانية متطرفة تدعو لتنظيم مسيرة تهودية في القدس كندا تعلن رسميا الاعتراف بدولة فلسطين في أيلول 2025 سلطان عُمان يرحب بعزم بريطانيا الاعتراف بدولة فلسطين في إطار محاولاتها لتكريس سيطرتها: جماعات استعمارية متطرفة تدعو لتنظيم مسيرة تهودية في القدس "الإحصاء": أسعار المنتج تسجل ارتفاعا في شهر حزيران مستشفى شهداء الأقصى: الواضع داخل المستشفى كارثي بكل المقاييس 93 نائبا ديمقراطيا يطالبون بتحقيق عاجل في عمل "مؤسسة غزة الإنسانية" "التعليم العالي" تعلن عن منح دراسية في الجزائر توقيع اتفاقية تعاون بين شبكة الحرية الإعلامية والمركز الفلسطيني للاتصال والدراسات التنموية السعودية تُرحب بإعلان كندا ومالطا الاعتراف بدولة فلسطين في شهر أيلول المقبل 4 شهداء برصاص الاحتلال استهدف منتظري المساعدات شمال رفح ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 60,239 شهيدا و146,894 مصابا شركة Ooredoo فلسطين تحصد جائزة ستيفي الفضية لأفضل بيئة عمل وفاة طفليْن في حادثي غرق منفصليْن بفلل أريحا وزير الخارجية الألماني: حل الدولتين القائم على التفاوض يبقى السبيل الوحيد لحل النزاع بشكل مستدام

نتنياهو يمثل مجددا أمام المحكمة المركزية في تل أبيب للرد على تهم فساد

مثل رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، اليوم الأربعاء، مجددا أمام المحكمة المركزية في تل أبيب للرد على تهم فساد موجهة إليه.

وقالت إذاعة جيش الاحتلال، إن نتنياهو مثل أمام المحكمة للمرة الـ21 منذ 10 كانون الأول/ ديسمبر 2024.

وتعقد المحكمة مرتين أسبوعيا للاستماع إلى ردود نتنياهو على الاتهامات الموجهة إليه، وسبق أن قررت عقد 24 جلسة لنتنياهو من أجل الرد على تهم الفساد.

ويواجه نتنياهو اتهامات بالفساد والرشوة وإساءة الأمانة فيما يعرف بملفات "1000" و"2000" و"4000"، وقدم المستشار القضائي السابق لحكومة الاحتلال أفيخاي مندلبليت، لائحة الاتهام المتعلقة بها نهاية تشرين الثاني /نوفمبر 2019.

ويتعلق "الملف 1000" بحصول نتنياهو وأفراد من عائلته على هدايا ثمينة من رجال أعمال أثرياء، مقابل تقديم تسهيلات ومساعدات لهذه الشخصيات في مجالات عدة.

فيما يُتهم في "الملف 2000" بالتفاوض مع أرنون موزيس، ناشر صحيفة "يديعوت أحرونوت" العبرية الخاصة، للحصول على تغطية إعلامية إيجابية.

أما "الملف 4000" الأكثر خطورة فيتعلق بتقديم تسهيلات للمالك السابق لموقع "واللا" الإخباري الإسرائيلي شاؤول إلوفيتش الذي كان أيضا مسؤولا في شركة "بيزك" للاتصالات، مقابل تغطية إعلامية إيجابية.