غنيم يبحث مع مسؤولة بالصحة العالمية آفاق التعاون المشترك رئيس الموساد يصل الدوحة لبحث صفقة التبادل الاحتلال يعتدي على منازل المواطنين في كفل حارس بسلفيت شهيدان ومصابون في قصف الاحتلال خيمة شمال قطاع غزة الاحتلال يقتلع نحو 200 شجرة زيتون معمّرة شمال غرب سلفيت إصابات واعتقالات خلال اقتحام الاحتلال بلدتي إذنا والظاهرية في الخليل المجلس المركزي يقرر استحداث منصب نائب رئيس اللجنة التنفيذية للمنظمة نائب الرئيس الاحتلال يقتحم بلدتي فقوعة ورمانة في جنين وسط اندلاع مواجهات "الجنائية الدولية" ترفض إلغاء أو تعليق مذكرتي الاعتقال بحق نتنياهو وغالانت الاحتلال يعتقل طفلا وينكل به خلال اقتحام بلدة بيت أمر شمال الخليل إمدادات الدقيق نفدت في غزة ولم يبق في المخازن سوى 250 طردا غذائيا الاحتلال يعتقل شابين شمال شرق القدس جولة المحادثات النووية المقبلة ستعقد في سلطنة عمان السبت كشف تفاصيل كمين شمال غزة الشرطة: ضبط ورشة لتصنيع السلاح المحلي في الخليل

سلطة المياه تواصل توزيع طرود النظافة الصحية لتشمل محافظتي غزة وشمال غزة

قالت سلطة المياه إنها تواصل بالشراكة مع منظمة اليونيسيف توزيع طرود النظافة الصحية في قطاع غزة.

وأضاف في بيان صادر عنها، اليوم الخميس، أن عمليات التوزيع توسعت هذا الأسبوع لتشمل المواطنين والنازحين العائدين في محافظتي غزة وشمال غزة، استكمالًا لما بدأت به خلال الشهرين الماضيين في محافظات جنوب ووسط القطاع، إذ تم خلال الأسبوع الماضي توزيع ما يزيد على 6,261 طردا في محافظتي غزة وشمال غزة.

وأضافت سلطة المياه، أن عملية التوزيع تأتي ضمن اتفاقية "الاستجابة العاجلة لتوفير الاحتياجات الطارئة للمياه والنظافة في قطاع غزة"، ضمن مشروع الأعمال المصاحبة لمحطة التحلية المركزية والممول من البنك الدولي، بإشراف سلطة المياه وتنفيذ اليونيسيف، وبالتعاون مع المؤسسات الإنسانية الشريكة. مشيرة الى أن هذه الاتفاقية تستهدف ست وأربعين ألف أسرة متواجدة على امتداد قطاع غزة.

 يذكر، أن عدد الطرود الموزعة منذ بداية المبادرة وحتى اليوم بلغ ما يقارب عن 14,400 طردا في محافظات مختلفة من القطاع، حيث تأتي عملية توزيع الطرود في إطار الأولويات التي ترصدها سلطة المياه بالتعاون مع المؤسسات الشريكة في إطار الاستجابة للاحتياجات الملحة لأهالي محافظات غزة لمحتويات النظافة الصحية، خصوصا في ظل التضييق الشديد من قبل الاحتلال على إدخال هذه المواد ضمن إجراءاته التعسفية في إعاقة إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، كما تعد هامة أيضا في تحسين الظروف الصحية وتقليل المخاطر الناجمة عن الدمار الواسع في البنية التحتية للمياه والصرف الصحي، والتي أدت إلى تزايد مخاطر التلوث وانتشار الأمراض بين المواطنين في التجمعات المأهولة ومراكز الإيواء