سلامة يتسلم مهام تسيير أعمال وزارة المالية الخارجية: إخلاء عقار عائلتي شويكي وعودة في بطن الهوى جريمة لصالح المستعمرين في القدس بعد شهر على وقف إطلاق النار.. حماس: الاحتلال يواصل خروقاته في غزة ويسعى لتقويض الاتفاق الاحتلال يجرف أراضي ويقتلع أشجار زيتون في بلدة بيتا حكومة الاحتلال: أي قرار بشأن مقاتلي حماس سيتخذ بالتعاون مع إدارة ترامب الرئيس يصل فرنسا في زيارة رسمية الاحتلال يرتكب 282 خرقاً لوقف إطلاق النار في قطاع غزة إسرائيل تفرض على جنوب سوريا نفس القمع الذي تفرضه على الضفة الغربية منتخبنا الوطني للسباحة يواصل خوض منافسات دورة ألعاب التضامن الإسلامي "الخارجية" ترحب باعتماد اليونسكو 4 قرارات لصالح فلسطين: انتصار للحقوق الثقافية وللتراث الفلسطيني أبو جزر يعلن قائمة الفدائي لمباراتي الباسك وكتالونيا الاحتلال يقتحم الخضر جنوب بيت لحم الكنيست تقرّ بالقراءة الأولى قانونا يتيح إغلاق وسائل إعلام أجنبية بذرائع أمنية الكنيست تصادق بالقراءة الأولى على قانون إعدام الأسرى الطقس: انخفاض ملموس على درجات الحرارة وأمطار محلية متفرقة الليلة

سلطة المياه تواصل توزيع طرود النظافة الصحية لتشمل محافظتي غزة وشمال غزة

قالت سلطة المياه إنها تواصل بالشراكة مع منظمة اليونيسيف توزيع طرود النظافة الصحية في قطاع غزة.

وأضاف في بيان صادر عنها، اليوم الخميس، أن عمليات التوزيع توسعت هذا الأسبوع لتشمل المواطنين والنازحين العائدين في محافظتي غزة وشمال غزة، استكمالًا لما بدأت به خلال الشهرين الماضيين في محافظات جنوب ووسط القطاع، إذ تم خلال الأسبوع الماضي توزيع ما يزيد على 6,261 طردا في محافظتي غزة وشمال غزة.

وأضافت سلطة المياه، أن عملية التوزيع تأتي ضمن اتفاقية "الاستجابة العاجلة لتوفير الاحتياجات الطارئة للمياه والنظافة في قطاع غزة"، ضمن مشروع الأعمال المصاحبة لمحطة التحلية المركزية والممول من البنك الدولي، بإشراف سلطة المياه وتنفيذ اليونيسيف، وبالتعاون مع المؤسسات الإنسانية الشريكة. مشيرة الى أن هذه الاتفاقية تستهدف ست وأربعين ألف أسرة متواجدة على امتداد قطاع غزة.

 يذكر، أن عدد الطرود الموزعة منذ بداية المبادرة وحتى اليوم بلغ ما يقارب عن 14,400 طردا في محافظات مختلفة من القطاع، حيث تأتي عملية توزيع الطرود في إطار الأولويات التي ترصدها سلطة المياه بالتعاون مع المؤسسات الشريكة في إطار الاستجابة للاحتياجات الملحة لأهالي محافظات غزة لمحتويات النظافة الصحية، خصوصا في ظل التضييق الشديد من قبل الاحتلال على إدخال هذه المواد ضمن إجراءاته التعسفية في إعاقة إدخال المساعدات الإنسانية إلى القطاع، كما تعد هامة أيضا في تحسين الظروف الصحية وتقليل المخاطر الناجمة عن الدمار الواسع في البنية التحتية للمياه والصرف الصحي، والتي أدت إلى تزايد مخاطر التلوث وانتشار الأمراض بين المواطنين في التجمعات المأهولة ومراكز الإيواء