إصابة شاب جراء اعتداء قوات الاحتلال عليه بالضرب الاحتلال يعتقل شابا خلال التصدي لهجوم مستوطنين في ترقوميا غرب الخليل الاحتلال يقتحم محيط مخيم الأمعري ألمانيا ستقدّم دعمًا ماليًا طارئًا للسلطة محدث" 44 شهيدا منذ فجر اليوم جراء عدوان الاحتلال على غزة 6 شهداء بقصف الاحتلال حي التفاح ارتفاع حصيلة عدوان الاحتلال على قطاع غزة إلى 65,208 شهداء و166,271 مصابا الاحتلال يفرض واقعا جديدا على قريتي بيت إكسا والنبي صموئيل وحي الخلايلة شمال غرب القدس فلسطين تشارك في المنتدى العالمي للتعاون بالأمن العام- الصين 2025 حجاوي يطّلع على احتياجات عدد من الهيئات المحلية بمحافظة جنين رابطة الدوري: سنسمح بإدخال الأعلام الفلسطينية في مباريات الدوري الإسباني نتنياهو متخوف من تحركات الجيش المصري ويطالب ترامب بالتدخل الفوري حكومي غزة: مليون شخص بمواصي خان يونس ورفح وزارة الصحة تعلن إطلاق الجولة الثامنة من حملة "دمنا واحد" الاحتلال يقتحم عدة مناطق في جنين

رئيس الموساد يصل الدوحة لبحث صفقة التبادل

من المقرر أن يلتقي رئيس الموساد الإسرائيلي ديدي برنيع اليوم في الدوحة مع رئيس الوزراء القطري محمد بن عبد الرحمن آل ثاني لبحث الجهود المبذولة لابرام صفقة التبادل وقضايا أخرى، بحسب موقع واللا الاستخباراتي الإسرائيلي.

وهذه هي الزيارة الأولى لرئيس الموساد إلى قطر منذ توقيع صفقة الرهائن في 17 يناير/كانون الثاني الماضي. ويمثل هذا التدخل الأبرز لبرنيع في قضية المختطفين خلال الأشهر الثلاثة الماضية.

بعد أيام قليلة من توقيع صفقة التبادل في يناير/كانون الثاني الماضي، قرر نتنياهو نقل إدارة المفاوضات من برنيع إلى الوزير رون ديرمر. ومنذ ذلك الحين، توقف برنيع بشكل شبه كامل عن التعامل مع قضية المختطفين، باستثناء تلقي التحديثات من ممثلي الموساد في فريق التفاوض.

وفي الأسبوع الماضي، سافر برنيع مع الوزير رون ديرمر إلى باريس للقاء المبعوث الأمريكي ستيف ويتكوف. ورغم أن اللقاء تناول بشكل رئيسي القضية الإيرانية، إلا أن قضية الرهائن أثيرت أيضاً.

وزار رئيس الوزراء القطري واشنطن هذا الأسبوع واجتمع مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ومسؤولين كبار آخرين في الإدارة الأمريكية لبحث الجهود الرامية إلى التوصل إلى اتفاق جديد لإطلاق سراح الاسرى ووقف إطلاق النار في غزة أحد المواضيع الرئيسية في المحادثات.

وقال مصدر مطلع على التفاصيل إن الولايات المتحدة وإسرائيل تقدران أن قدرة رئيس الوزراء القطري على التأثير على مسؤولي حماس عالية للغاية، ولذلك سيتم الآن إجراء محاولة أخرى لمعرفة ما إذا كان القطريون قادرين على إقناع حماس بقبول صفقة جزئية.